سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

جليد عند حرارة الشمس!

تمكن باحثون من إنتاج شكل جديد من أشكال الجليد عند ضغط مرتفع ودرجة حرارة عالية جداً يعتقد العلماء أنها تشبه ما هو موجود داخل بعض الكواكب في المجموعة الشمسية.
واستخدم علماء من مختبر “لورنس ليفرمور” الوطني في كاليفورنيا وجامعة روتشستر بنيويورك أحد أقوى أجهزة الليزر الموجودة في العالم، لتوجيه موجة صدمة نحو عينة صغيرة من الماء مكنت من تسليط ضغط وصل إلى أضعاف الضغط الجوي على الأرض، مع درجة حرارة بلغت آلاف الدرجات المئوية.
الحالة الفيزيائية للماء تخضع لعامل الحرارة، فيتجمد الماء عندما تنخفض درجات الحرارة تحت الصفر، وتصل درجة الغليان عند 100 درجة مئوية، لكن حالة الماء تتأثر كذلك بتغير الضغط الجوي.
لذلك حين يكون الضغط منخفضاً جداً كما هو الحال في أرجاء الكون التي يسود فيها الفراغ، فإن الماء يغلي ويتبخر عند درجة الحرارة 270 درجة مئوية تحت الصفر وهي متوسط درجة حرارة الكون قبل أن يتحول إلى بلورات جليدية.
ويحدث عكس ذلك عندما يكون الضغط عالياً جداً، فيتجمد الماء حتى في درجات الحرارة المرتفعة للغاية في شكل جليد فائق التأين في بنية بلورية مختلفة عن الأشكال المعروفة.
وكان الفيزيائي الأميركي بيرسي بريدجمان أول من اكتشف خمسة من أشكال الجليد المائي عام 1912، وتوصل العلماء حتى اليوم إلى تحديد أكثر من 17 بنية بلورية للماء المتجمد.
وتوقع العلماء وجود الجليد الفائق التأين منذ العام 1988، وأراد الباحثون الذين شاركوا في هذه الدراسة الحديثة اكتشاف الهيكل الذري للمادة غير العادية.
لهذا الغرض، وضعوا طبقة رقيقة من الماء بين قطعتين من الماس، ثم استخدموا حُزماً ليزرية قوية لتوليد موجات ضغط على الماء تراوحت بين 100 و400 كيكا باسكال، أي ما يعادل مليوناً إلى أربعة ملايين مرة ضعف الضغط الجوي للأرض.
وأنتجت هذه الظروف درجات حرارة تراوحت بين 1650 و2760 درجة مئوية (للمقارنة تبلغ درجة الحرارة على سطح الشمس حوالي 5505 درجات مئوية).
وبالنظر إلى أنه لا يمكن الحفاظ على ظروف الضغط ودرجة الحرارة العالية هذه إلا لجزء من الثانية، لم يكن الفيزيائيون متأكدين من أن بلورات الجليد قد تشكلت أم لا.
لذلك استخدموا وميض الأشعة السينية، ولاحظ العلماء أن هذه الومضات انحرفت عن البلورات في الداخل، مما يدل على أن الماء المضغوط كان مجمداً ومستقراً وتحوّل بالفعل إلى جليد فائق التأين.
ويعتقد العلماء أن مثل هذا الجليد الفائق التأين يشكل جزءاً كبيراً من المكونات الداخلية لكوكبي أورانوس ونبتون. وقد يساعد الاكتشاف الجديد على فهم بنية هذه الأجرام بشكل أفضل، وكيفية امتلاك هذين الكوكبين لمجالات مغناطيسية غريبة ومائلة بزوايا كبيرة.
وعلى عكس ما كان يعتقد سابقاً، أظهرت الأبحاث الجديدة أن هذه الكواكب يمكن أن تكون لها طبقة صلبة مثل الأرض، ولكنها متكونة من جليد فائق التأين يمتلك خاصية الموصلية الفائقة، وهو ما قد يؤثر على الحقول المغناطيسية لهذه الكواكب.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle