سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

ثقوب في ثوب العلاقات العربية الكردية ـ2ـ

رجائي فايد-

هناك أكذوبة لا منطقية، تلك التي تسعى لتحقير رمز هام من الرموز العربية والإسلامية، جامعة الأزهر العريقة، تأتي ضمن عملية ممنهجة تستهدف النيل من العلاقات العربية الكردية، وقد سبق لي قراءتها أكثر من مرة، ولم أعرها لسذاجتها اهتمامي، لكن عندما يذكرها لي أكاديمي، تعلم على يديه مئات بل آلاف الدارسين، تعلموا منه أصول البحث العلمي، وتم تخريج العديد من الرسائل الجامعية تحت إشرافه، أصحابها حالياً لهم شأن كبير وقيمة فكرية عند الكرد، لذلك كان من واجبي التحدث عن تلك الأكذوبة، في البداية أؤكد على أن صديقي الأكاديمي تشاركنا معاً في فعاليات تستهدف تنشيط وتدعيم العلاقات العربية الكردية، لذلك فما يدعو لدهشتي مشاركته في الحملة التي أرادت النيل من العلاقات العربية الكردية.
والحكاية تقول أن طالباً في جامعة الأزهر حصل على درجة الدكتوراه بتقدير ممتاز، في موضوع فيزيولجي إنساني وحظيت تلك الرسالة بتقدير بالغ من الأوساط المصرية الإسلامية، وأضاع صديقي الأكاديمي وقته الثمين في تبويب هذه الرسالة إلى ثمانية أبواب، وكلها متشابهة، في محاولة لإثبات مصداقية الرسالة الجامعية التي خرجتها إحدى كليات جامعة الأزهر في الشريعة والقانون، وكأن اسم الباحث صاحب الرسالة عورة لا يجوز كتابته، فذكر اسمه بالحروف الأولى (ف.س)، كما لم يذكر اسم المشرف على هذه الرسالة، ولا أسماء لجنة التحكيم (كلها عورات!!)، هذا من الناحية الشكلية.
أما من الناحية الموضوعية، فإنني أخاطب صديقي الأكاديمي، هل يصلح أمر كهذا لرسالة جامعية من المفترض أن تتجاوز ما يكتب بشأنها المئات من الصفحات، مهما تحدثت عن الثمانية أبواب المتشابهة، لا يمكن أن يتجاوز ما يكتبه بضع صفحات، وليس رسالة دكتوراه تقع في مئات الصفحات، كل ذلك يجعلني أقول أن هذا الأكاديمي المحترم قد وقع في المحظور الذى ينافي مع كل ما تعلمه وعلّمه، وأطلب الحكم على قولي هذا من أصدقائي الأكاديميين الكرد المحترمين وما أكثرهم، بل أشكو صديقي إليهم، لأنه لم يكتف بشرح ما جاء في تلك الأكذوبة، إذ استفاض في ذكر ما يحققه العالم المتحضر من إنجازات، في حين أننا نهتم بتوافه الأمور، مردفاً ما يقول (إن الأمة التي تمنح الدكتوراه في موضوع ما والعالم يحاول غزو الفضاء بعلمه وعلمائه، فعلينا أن نضع إشارات استفهام عليها وعلى الجهلاء منها)، وقد آلمتني تلك الكلمة، لأن أمتى العربية والإسلامية هي المشار إليها، ولا يمكن أن يخفف من وزر صديقي الأكاديمي أنه جعل تلك الأكذوبة ترد على اسم شخص مجهول (محمود حسني رضوان)، وصديقي المحترم لا بد أن يزن كلماته بميزان الذهب، لأنها ستحسب عليه حتى لو ذكرها على لسان آخر، وبمجرد ذكرها أصبح متبنياً لها، وقوله (أن ناقل الكفر ليس بكافر) هي في الأغلب خاطئة، لأنه يروج لما يقول، وهذا منافي مع قدره ومكانته وقيمته العلمية.
إن هذه المساجلة بيني وبين صديقي الأكاديمي بدأت بدعابات، ثم انزلق بها صديقي إلى ما حدث، وأتمنى أن يعتبر ذلك خطأً في مسيرته العلمية، كما أن ما بيننا من تاريخ حافل في مجال دعم العلاقات العربية الكردية، علينا الاستفادة منه والتأكيد على الإيجابيات، لأن ذلك يصب لما فيه خير شعبينا.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle