وأشارت إلى وجوب إيقاف الجرائم المرتكبة بحق النساء، من خلال دراسة أسباب هذه الجرائم، والقضاء على أسباب العنف الأسري الذي يمارسه الرجل أو تمارسه العائلة ضد النساء، وهذا ما يتنافى مع القواعد الأخلاقية والإنسانية والدينية السائدة في مجتمعاتنا، والتي تتمتع بها شعوبنا، حيث كانت ردة الفعل من قبل المجتمع غير كافية، وزادت: “بالتالي قد يصبح الأمر مستساغاً، وقد تحدث موجات من العنف جديدة يكون ضحيتها الطفل أو المرأة”.
السابق بوست
القادم بوست