سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

الاعتقالات متواصلة في عفرين والجندرمة التركية تقتل اللاجئين

مركز توثيق الانتهاكات شمال سوريا –

تواصل المرتزقة المدعومة من تركيا تنفيذ المزيد من الاعتقالات وخطف المدنيين، حيث زادت معدلات العنف والجريمة والاعتقال والخطف في منطقة عفرين وعموم المناطق التي تسيطر عليها القوات المسلحة التركية في شمال سوريا.
القوات التركية والجماعات السورية المسلحة المدعومة منها تواصل ارتكاب المزيد من الانتهاكات ولا يكترثون لدعوات وقف عمليات المداهمة اليومية واعتقال المواطنين وخطفهم بدافع الحصول على الفدية ومنع ذويهم من معرفة مكان احتجازهم أو أسبابه ورفض عرضهم على المحاكمة ومنعهم من توكيل محامي.
وشهدت منطقة عفرين في شهر نيسان \أبريل 2020 اعتقال (60) شخصا، تمكنا من توثيق أسمائهم، فيما العدد الفعلي أكثر من ذلك لا سيما أنّ هنالك أسماء تحفظت عائلاتهم على ذكرها، إضافة لحالات اعتقال لم نتمكن من الوصول إليها، كما وتم متابعة وتوثيق مقتل مدنيين تحت التعذيب، وحالات انتهاك متعددة، كما وتم توثيق تعرض أكثر من 14 معتقلا للتعذيب، وسجلت حالتي وفاة تحت التعذيب، وحالتين لقتل مسنين.
وبات السائد في هذه المنطقة عمليات نهب منظّمة يومية، وعمليات الاستيلاء على منازل وممتلكات الناس ومواسم الزيتون، وقطع الأشجار وغيرها إضافة للاعتقالات التعسفية اليومية، وخطف الناس كرهائن مقابل فدية مالية، والتضييق على السكان.
التسمية سورية والدعم والتغطية تركية
إطلاق فوضى العسكر وعشرات المجموعات الإرهابية، هي سياسية تركية متعمّدة؛ لكنّها تتم بأيدي “الجماعات السورية المسلحة” تحت أسم “الجيش الوطني السوري” التابع للحكومة السورية المؤقتة \ الائتلاف فكل ذلك يجري تحت أعين القوات التركية ومشاركتها.
ويقود تلك الجماعات أجهزة أمنية وعسكرية أنشأتها تركيا في المنطقة، وهم كل من قائد الشرطة العسكرية في عفرين (المقدم محمد الحمادين / أبو رياض) -تم عزل قائد الشرطة السابق رامي طلاس بتاريخ 2 نيسان، وقائد فرع الأمن السياسي في عفرين (محمد راجي)، وقائد الشرطة المدنية في عفرين (مهند الحسين) ونائبه (عامر المحمد) وقادة الفيالق الثلاثة في الجيش الوطني (معتز رسلان) و (محمود الباز) و (أبو أحمد نور) و (هيثم العفيسي) إضافة للعشرات من قادة المجموعات المسلحة المنتشرة ومسؤولو الحواجز والقرى والأحياء حيث تم تقسيم مدينة عفرين لمناطق سيطرة متعددة منفصلة، وبات كل فصيل في المنطقة الآمر الناهي، له سجونه الخاصة، وقوانينه الخاصة.
ومنذ بداية أيار مايو الجاري، تم توثيق اعتقال ( 12) شخصا، تم اقتيادهم لجهة مجهولة إضافة للاستيلاء على عدد من منازل المدنيين..
في منطقة شيخ الحديد (شيه) بريف مدينة عفرين، شنت ميليشيات “لواء الوقاص” حملة تفتيش واقتحام لعدد من المنازل في قرية “انقليه” اعتقلت خلالها 3 أشخاص عرف منهم “شيخو عابدين أحمد (18 عاما). كما وقام مسلحون من فصيل سليمان شاه\ العمشات بالاستيلاء على العشرات من منازل المدنيين وطرد سكانها، والاستيلاء على المحلات التجارية ومنها منازل تعود ملكياتها لـ (حسين إسماعيل عرب، زكريا عرب، حسين قراش، حجي خليل شيخو، زكريا أمين حيدر، زكريا نعسان، محمد مصطفى، عزت كمال علي بكر) وذلك بسبب عدم قدرتهم على دفع “الإتاوات” التي يفرضها الفصيل.
من جهة أخرى تم إطلاق سراح 8 نساء من أصل قرابة 90 امرأة معتقلة من قبل فصائل الجيش الوطني والأجهزة الأمنية، حيث تم دفع غرامة مالية مقابل الإفراج عنهن وهنّ: أمل محمد نوري، عائشة نوري علي، تولين عبد الرحمن حسن، نازلية عبد الرحمن حسن، سلوى حسن محمد، روكان خليل مستو، منال نور الدين رشيد، شيرين عبدو محمد.
ويشار أنّ الأجهزة الأمنية في عفرين كانت تنكر اعتقالها لنساء، وأنّ المفرج عنهم معتقلات منذ سنة ونصف إلى 6 أشهر. وبتاريخ الخامس من أيار الجاري شن جهاز “الشرطة العسكرية” برفقة عناصر مسلحة من فصيل الحمزات حملة تفتيش لمنازل في قرية شوربة التابعة لناحية معبطلي اختطفوا خلالها  أشخاص وهم : رشيد مسلم عمر، حسن أحمد بيرم (68 عام)، إدريس سيدو جعفر (45 عام).
بتاريخ 11 أيار الجاري اخطف المواطن (عبدو محمد حمرش) من قبل العناصر المسلحة التابعة لفصيل لواء الوقاص العامل ضمن الجيش الوطني السوري \ الائتلاف السوري من منزله في قرية أشكان غربي التابعة لناحية جنديرس، وتمت مطالبة ذويه بفدية مالية قدرها 3 ألف دولار للإفراج عنه.
كما اقتحم عناصر من جهاز الشرطة العسكرية منازل في قرية دير بلوط بناحية جندريسه واختطفوا خلال المداهمات العشوائية للمنازل 5 أشخاص عرف منهم : جلال باكير بن رشاد، عبد الرحمن حبش بن خليل، محمد حسن إبراهيم، أتيل محمد عيدو، كما وتم اطلاق النار على المواطن ”عبد الكريم العيسى بن عبد الرزاق” أثناء محاولته الهروب منهم تجنّباً للاختطاف، ولا توجد حتى الآن معلومات عنه إن كان قد أصيب بطلق ناري أثناء فراره، أو أن يكون قد تمّ اختطافه بعد إطلاق النيران عليه.
 الاستيلاء على الممتلكات والمنازل ترافق الاعتقالات
عمليات الاعتقال تترافق مع انتهاكات أخرى، ففي ناحية شيه \ شيخ الحديد قام عناصر من فصيل العمشات، بالاستيلاء على منزل المسنة “زلوح بطال علو” (72 عام) 70 عاماً وهي زوجة (حسين بطال علو) الذي فقد حياته في القصف التركي على منزله في قرية جقلا وسطاني بتاريخ 16 آذار مارس 2018. كما ويواصل الفصيل الزام الاهالي بدفع ضرائب تحت اسماء متعددة ومختلقة من ذكاة الى حماية الى اعالة ووو..
كما واشتكى المواطنون من الانتهاكات التي يمارسها عناصر فصيل “فيلق الشام” في قرية برج حيدر، من إطلاق رصاص عشوائي باتجاه المنازل المأهولة، وانشاء سواتر ترابية قرب منازل المدنيين وثم هدمها، وقطع الاشجار ومصادرة المنازل والأراضي والعقارات والاتاوات التي يفرضها على العوائل أو في الحواجز التي نصبها في مداخل القرية ونقاط الخروج..
الجندرمة التركية تواصل قتل اللاجئين السوريين على الحدود
قتل مدني الأثنين 11 أيار 2020، برصاص حرس الحدود التركي ”الجندرمة“ أثناء محاولته عبور الحدود السورية التركية من جهة كلس، شمال حلب وأصيب 2 آخرون بجروح. الضحية البالغ من العمر 21 عاما ينحدر من قرية المجبلا، في ريف حلب، وأسمه عبد الرحمن المرندي بن محمد رمضان، حيث ماتزال جثته متواجدة في مشافي كلس.
حيث كشف مصدر من عائلته أن الرصابة اخترقت ظهر “الضحية” وأن الجثة جرى تشريحها ويرفضون تسليمها إلا بعد أن يوقع ذوي القتيل تنازلا عن أي ملاحقات قضائية، وهي عادة تتبعها قوات الأمن والجيش التركية حيث تلزم ذوي “القتيل” على توقيع ورقة تبرئة لتلك الاجهزة خشية أن يتعرضوا لأية ملاحقا قضائية من المحاكم الدولية، أو منظمات حقوق الانسان.
وتمكن مركز توثيق الانتهاكات في شمال سوريا من جمع بيانات تضمنت قيام الجنود الأتراك بقتل ثلاثة  لاجئين سوريين، وإصابة 12 آخرين بجروح، خلال شهر آذار/ كانوا يحاولون اجتياز الحدود التركية، هربا من الحرب في منطقة إدلب وريف حلب.
بتاريخ 12 آذار قتلت قوات حرس الحدود التركية “الجندرمة” شابا أثناء محاولته عبور الحدود السورية التركية من جهة لواء اسكندرون، شمال إدلب وأصابت 4 آخرون بجروح. الضحية البالغ من العمر 33 عاما ينحدر من قرية موقا، في ريف إدلب الجنوبي، وكان قد فقد خمسة من أشقائه منذ اندلاع الحرب السورية.
وبتاريخ 15 آذار قتل برصاص ”الجندرمة“ الشاب ممدوح حسن الأسود البالغ من العمر 34 عاما، وهو من أهالي بلدة “دركوش” بريف إدلب الغربي، الرصاصة اخترقت رأسه ما يدل على استهدافه عمدًا من القناصين الأتراك.
وعثر أهالي قرية الفاروقية في ريف بلدة سلقين التابعة لمنطقة حارم في محافظة إدلب في شمال غرب سوريا، على جثة متفسخة، يوم الثلاثاء 24 آذار 2020، في نهر العاصي الحدودي مع ولاية هاتاي، وبعد الفحص الطبي تبين أنّها تعود للاجئ السوري (عبد السلام عترية 1993) كانت الجندرمة التركية قد ألقته في النهر بعد الاعتداء عليه بتاريخ 6 آذار 2020.
وتتكرر حالات استهداف “الجندرمة” للاجئين السوريين الذين يحاولون عبور الحدود من سوريا هربا من الحرب الدائرة في بلادهم، كما قامت تركيا ببناء جدار عازل على طول حدودها الذي يبلغ طوله 911 كم لمنع دخول اللاجئين، ما يسفر عن سقوط قتلى وجرحى مدنيين بشكل مستمر.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle