وبيّن فاجيلي جمعة بأن شعوب المنطقة من كرد وعرب وغيرهم يستطيعون الغناء بلغتهم وحسب ثقافتهم، وقال: “المركز يستقبل الجميع بكافة لغاتهم وانتماءاتهم القومية والدينية، لتطوير ثقافة وفن مجتمعه”.
أما فريد جمعة وهو أيضاً عضو في “كوما بالا koma pale” عبر عن حبه للأغاني الكردية الأصيلة، حيث دفعه هذا الحب للانضمام إلى هذه الفرقة: “في البداية كنت عضواً في فرقة سازكار، وبعدها انتقلت إلى كوما بالا، وهنا أجد الراحة، أعشق الأغاني الكردية الأصيلة”.
أما عن تأسيس المركز بين أحمد بأن المركز تأسس بعد انطلاقة ثورة روج آفا، وأضاف: “سابقاً كانت جميع الأعمال الثقافية والفنية تدار في المنازل، كان ممنوعاً مزاولتها، ولم نكن نستطع إعلام أحد بها وكان ذلك من أبرز الصعوبات”.
السابق بوست
القادم بوست