• Kurdî
الثلاثاء, مايو 13, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

بعد عشر سنوات من الخراب ماذا عن سوريا؟

12/03/2021
in آراء
A A
بعد عشر سنوات من الخراب ماذا عن سوريا؟
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 3
فاروق يوسف (كاتب)-

بعد أيام تكمل سوريا عشريتها السوداء الأولى، فكيف تبدو صورتها في السنوات المقبلة؟
لا يصلح مستقبل هذا البلد المنكوب أن يكون مسرحاً لأي نوع من التكهنات، لا لأنه واضح بشكل لا يقبل التكهنات بل لأنه غامض إلى درجة أن أي تكهن يكون عبارة عن لهو في الفراغ، وباستثناء تمسك روسيا بنفوذها الذي صار جزءًا من سياستها الخارجية، فإن أي نفوذ لأي دولة أو مشاركة في الملهاة (المأساة السورية) لا يمكن التعويل عليه حتى لو كانت تلك الدولة هي إيران.
ليس ذكر إيران هنا فيه شيء من المبالغة، فدولة الملالي أقامت دولتها الصغيرة على أطراف دمشق وبالضبط في حي السيدة زينب، ينبغي عدم الاستهانة بها لما تملك من غطاء قانوني بعد أن وهب رأس النظام السوري الإيرانيين الكثير من الحقوق التي لم يعد سوريون كثر يملكونها بما فيها حق المواطنة الذي أتاح لهم إمكانية تملّك العقارات والأراضي.
لم أخرج عن الموضوع، فالوجود الإيراني يقع في صلب مستقبل المسألة السورية، وهي موجودة على الأراضي السورية ليس من خلال مواطنيها الذين يتكاثرون ويبدؤون بالسيطرة على الاقتصاد شيئاً فشيئاً، بل من خلال حزب الله الممثل الرسمي على الأراضي السورية والميليشيات العراقية والأفغانية ومتعددة الجنسيات.
تلك واحدة من المشكلات التي ستواجهها سوريا ولكنها مشكلة صغيرة مقارنة بالمشكلات الأخرى، ولكن ألم تعد سوريا أو ما يحدث فيها مشكلة للسوريين بغض النظر عن موقفهم من النظام؟
ففي كل المؤتمرات التي تتعلّق بمستقبل سوريا كان حضور السوريين هامشياً ولم تعد الدول التي ساهمت في تدمير سوريا وتشريد سكانها وتجويعهم معنية بسماع أصوات المشرّدين والهالكين، أما صاحب الشأن المقيم في دمشق فإنه قد ازداد ثقة بنفسه بالرغم من أنه لا يملك حتى صلاحية الاستشارة فيما يتعلق بشؤون بلاده التي ازدادت سوءًا بعد انهيار سعر صرف الليرة السورية وصار الشعب يتوقع حدوث مجاعة في وقت قريب، لا يضفي عليها الحديث غير الواضح عن إعادة الإعمار إلا المزيد من اليأس.
كان الحصار الأمريكي مفاجئاً لنظام لا يزال يثق بنفسه بالرغم من أنه يقع تحت الحماية الروسية، وروسيا لم تحرّك ساكناً فيما يمكن أن يشكّل مؤشراً على الإنقاذ، لقد انهارت الليرة السورية ما إن أعلنت الولايات المتحدة عن حصارها القائم على ما سمّي بقانون قيصر، وهو مجرد ذريعة.
وهكذا فقد انقسم الشعب السوري إلى ثلاثة أقسام: قسم مهدد بالمجاعة بسبب الانهيار الاقتصادي بالرغم من أن كل المعطيات الواقعية تقول إن سوريا لا يمكن أن تجوع، وقسم ثان لاجئ ويخطط لمشاريع غربته الطويلة حيث أبدع السوريون باختراع مختلف الوسائل لضمان حياتهم المستقبلية في بلدان اللجوء، وما بين القسمين هناك قسم ثالث لا يزال نازحاً ومشرّداً ومقيماً في العراء وليس له أي نوع من الأمل في استعادة شيء من حياته.
ليس من المؤكد أنه سيكون للولايات المتحدة حضور واسع في سوريا بسبب طريقة تعامل إدارة الرئيس جو بايدن الباردة مع الأزمة السورية، غير أنها لن تخسر مواقعها، وأمريكا ستكون موجودة حتى لو كان حضورها رمزياً، أما تركيا فستظل متمسكة بعذرها القديم الجديد وهو حزب العمال الكردستاني، ولكن إلى متى؟ ذلك سؤال يشغل روسيا وهي المسؤولة عن كل شيء.
ولكننا لم نصل حتى الآن إلى صورة سوريا في المستقبل؟ تلك الصورة قد لا ترى النور في وقت قريب، فالحاجة إليها هي من بنات أفكاري وهي ليست سوى جواب على سؤال تقليدي يؤرق الكثيرين، فسوريا لا تملك شيئاً من نفسها، إنها ملك الآخرين ليس الآن فحسب بل وفي المستقبل أيضاً، وليس في ظل حكم الرئيس بشار الأسد فحسب، بل وفي ظل حكم أي نظام بديل بغض النظر عن مستوى ونوع ولائه لهذه الجهة أو تلك.
ما شهدته سوريا من أهوال عبر تلك العشرية الأولى من خرابها لن يسمح باستعادة سيادتها وإن كانت الحاجة إلى الجماعات الإرهابية التي فتكت بها وعبثت بأقدارها قد زالت، وسوريا التي ذهبت إلى مكان خفي لن تعود، أما الصورة التي ستظهر من خلالها فإنها ستظل ناقصة ومشوّشة.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

السلطات القبرصية تُعيد 64 مهاجراً سوريّاً
أخبار عالمية

السلطات القبرصية تُعيد 64 مهاجراً سوريّاً

13/05/2025
واشنطن ترفض فتح أبوابها لسلطات دمشق
أخبار عالمية

واشنطن ترفض فتح أبوابها لسلطات دمشق

13/05/2025
 الرقة تستعد لاستقبال محصول القمح من المزارعين
أخبار محلية

 الرقة تستعد لاستقبال محصول القمح من المزارعين

13/05/2025
أحزاب كردستانية تُشيد بنتائج مؤتمر حزب العمال الكردستاني
أخبار محلية

أحزاب كردستانية تُشيد بنتائج مؤتمر حزب العمال الكردستاني

13/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة