• Kurdî
الثلاثاء, مايو 13, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

تركيا حليف مشكوك به

11/03/2021
in آراء
A A
تركيا حليف مشكوك به
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
ديميتريس غرايمز (ضابط أمريكي سابق)-

على شاطئ مدينة أزمير التركية التي كانت تُعرف سابقًا باسم سميرنا حيث قُتل أكثر من 150 ألفًا من سكان المدينة من اليونانيين والأرمن وتم تهجير أكثر من 750 ألفًا على يد القوات التركية أثناء حرق المدينة في أيلول 1922، يقف تمثال مصطفى كمال أتاتورك على ظهر حصان وهو يشير إلى جهة الغرب، ومنقوش على التمثال عبارة “أيها الجيش هدفك الأول هو البحر الأبيض المتوسط تقدم إلى الأمام”!
تتجه واشنطن الآن إلى التعامل مع العالم كما هو، ولكن في محاولة كبح جماح حليف مارق مثل تركيا لا تبذل كل من الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي سوى الحد الأدنى المطلوب لمواجهة أكبر تهديد للسلام والاستقرار في أوروبا وشرق المتوسط ​​وشمال أفريقيا والشرق الأوسط وآسيا الوسطى، وفي مؤتمر ميونخ الأمني ​​الأخير أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن أن الولايات المتحدة عادت وعاد معها التحالف عبر الأطلسي، وأكد التزام الولايات المتحدة الكامل بحلف شمال الأطلسي ودبلوماسيته.
ومع ذلك يبدو أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون هو الزعيم الغربي الوحيد الذي لديه الشجاعة لمواجهة الخطر الواضح والقائم الذي تطرحه طموحات الرئيس التركي أردوغان خارج حدود تركيا، ولعبت فرنسا دورًا قياديًا في أوروبا بينما تواصل ألمانيا وبريطانيا تجنب ممارسة الحكم السليم واتخاذ الإجراءات المناسبة في المسائل الأمنية الأوروبية، وكان الرئيس الفرنسي ماكرون محقاً في قوله إن على أوروبا أن تتبنى الحكم المستقل الإستراتيجي وأن تأخذ قدرًا أكبر من ملكية مصالحها الأمنية خارج حلف الناتو.
ومع اقتراب الذكرى المئوية الثانية للنضال من أجل التحرر من الحكم العثماني وأيضاً مع إحياء الديمقراطية في اليونان، تواصل حكومة أردوغان الاستبدادية ممارسة أعمال عدوانية ضد الدول الأعضاء في الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي وحلفاء الناتو وشركائه والمصالح الأميركية.
يقود أردوغان ثاني أكبر قوة عسكرية في الناتو وتشكل قوته العسكرية حوالي 400 ألف جندي، ثلث حجم قوة الولايات المتحدة التي يبلغ قوامها 1.3 مليون جندي، وضعف حجم فرنسا ثاني أكبر حليف في حلف شمال الأطلسي بقوتها البالغة 208 آلاف جندي، وتواصل تركيا الإثبات بأنها خصم يتمتع بإمكانية الوصول إلى أسرار الناتو ورموزه واتصالاته وتكتيكاته وخططه الدفاعية.
تأتي جرأة أردوغان من الأسطورة التي تؤكد على مدى أهمية تركيا الجيوستراتيجية، والتي تضاءلت بشكل كبير منذ نهاية الحرب الباردة، وفشل الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي لعقود طويلة في معالجة العدوان التركي بالشكل المطلوب، ما يؤكد عدم الثقة بتركيا منذ عقود طويلة كحليف دورها كبوابة للمتطرفين الأجانب بين أوروبا والشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتوددها إلى الصين وروسيا فيما يتعلق بشراء الأسلحة المتطورة وآخرها صواريخ إس – 400 الروسية، وهذا يعزز الرأي القائل بأنها لا يمكن الوثوق بها كحليف في الناتو.
أدى الفشل في كبح جماح أردوغان إلى تدمير مصداقية الناتو والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة كونهم أعضاء في حلف الناتو، وعلى هؤلاء إيقاف جماح اعتداءات أردوغان المستمرة على حدود الاتحاد الأوروبي في اليونان وبحر إيجة، وكذلك من الاحتلال العسكري التركي لقبرص، ومزاعم ملكية موارد الهيدروكربونات في المنطقة الاقتصادية للاتحاد الأوروبي في شرق البحر الأبيض المتوسط​، وانتهاك الآثار المسيحية المدرجة في قائمة اليونسكو للتراث العالمي والمحاولات الأخيرة لعرقلة توحيد شطري جزيرة قبرص.
أعمال أردوغان العدائية تجسد أنواع التهديدات التي يلتزم الحلف والولايات المتحدة بردعها، من انتهاك مواقع التراث العالمي لليونسكو من خلال تحويل آيا صوفيا وكنيسة المخلص المقدس البيزنطية التي يبلغ عمرها 1000 عام إلى مسجدين، إلى دعم الاتجار بالمهاجرين في أوروبا، والهجمات العنيفة والجرائم بحق الكرد في تركيا وسوريا، وهجمات قوات الأمن الدبلوماسية على المواطنين الأميركيين في واشنطن العاصمة ودعم الإرهابيين والميليشيات الإسلامية المتطرفة في سوريا والعراق وليبيا، وإصدار جوازات السفر التركية وتوفير الملاذ الآمن لمسؤولي حماس، وانتهاكات للمجال الجوي والمياه الإقليمية للاتحاد الأوروبي، والتنقيب غير القانوني عن النفط والغاز في المناطق الاقتصادية الخالصة لليونان وقبرص وإسرائيل، ومزاعم غير قانونية بالسيادة في شرق البحر المتوسط​​، وشراء أنظمة أسلحة روسية متطورة من طراز إس – 400، وسجن المعارضين السياسيين والصحفيين، والاحتلال العسكري غير القانوني المستمر للجزء الشمالي من قبرص العضو في الاتحاد الأوروبي، ودعم هجوم أذربيجان والإبادة الجماعية للمسيحيين الأرمن في ناغورني قرة باغ، تمثل طموحات أردوغان القومية “العثمانية الجديدة” أكبر تهديد للحضارة الغربية والسلام والاستقرار منذ صعود الشيوعية والأهداف التوسعية للإمبراطورية السوفييتية خلال الحرب الباردة.
وعلى الرغم من تمرير الكونغرس ومجلس الشيوخ الأمريكي لقانون شراكة الأمن والطاقة لشرق المتوسط ​​لعام 2019، والعقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة بموجب قانون مكافحة خصوم الولايات المتحدة من خلال العقوبات في كانون الأول من عام 2020 بعد شراء تركيا نظام الدفاع الجوي الروسي إس – 400، إلا أن أردوغان لا يزال يتبنى موقفاً متحدّياً.
أدان أردوغان العقوبات ووصفها بأنها “هجوم واضح” على الجهود السيادية التركية لتأسيس صناعة دفاعية مستقلة، وأصدرت الأحزاب السياسية التي تمثل أغلبية كبيرة في البرلمان التركي إعلانًا مشتركًا يعارض القرار الأميركي، وصرحت وزارة الخارجية التركية أن أنقرة ستنتقم بالطريقة والتوقيت الذي تراه مناسبًا، وهدد أردوغان بإغلاق القواعد التركية في وجه العسكريين الأمريكيين وأصولهم.
وتؤكد تحركات أردوغان الأخيرة وإعلان دعمه لحل الدولتين في قبرص، حذّر من أنه إذا أعلنت اليونان حدودها في بحر إيجة وفقًا لاتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار، فسيتم اعتبار ذلك سببًا للحرب على أنه ملتزم بمواصلة عدوانه، وأن خطابه وأفعاله تتطلب استجابة فورية وواضحة وموجزة.
حان الوقت لنظهر لتركيا أن الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي وشركاءنا ملتزمون بالتعامل مع “العالم كما هو” وبكبح جماح أردوغان وأعماله المزعزعة للاستقرار التي تهدد السلام والاستقرار من أوروبا إلى البلقان وشمال أفريقيا وشرق البحر الأبيض المتوسط ​​والشرق الأوسط وآسيا الوسطى.
كما يجب التعامل مع سلوك تركيا المارق بشكل حاسم وفوري بالأفعال وليس بالأقوال فقط، هناك حاجة ملحة إلى فرض عقوبات أكثر صرامة إلى جانب التخطيط لعمليات جوية وبحرية منسقة بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي لتذكير تركيا كما الخصوم بالحدود التي تنتهي عندها سيادتها، وبداية التزامها بمسؤولية الدفاع عن سيادة القانون الدولي كدولة قومية وحليف للناتو.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

السلطات القبرصية تُعيد 64 مهاجراً سوريّاً
أخبار عالمية

السلطات القبرصية تُعيد 64 مهاجراً سوريّاً

13/05/2025
واشنطن ترفض فتح أبوابها لسلطات دمشق
أخبار عالمية

واشنطن ترفض فتح أبوابها لسلطات دمشق

13/05/2025
 الرقة تستعد لاستقبال محصول القمح من المزارعين
أخبار محلية

 الرقة تستعد لاستقبال محصول القمح من المزارعين

13/05/2025
أحزاب كردستانية تُشيد بنتائج مؤتمر حزب العمال الكردستاني
أخبار محلية

أحزاب كردستانية تُشيد بنتائج مؤتمر حزب العمال الكردستاني

13/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة