وتابع برمو فقال: إنّ خطاب مجلس سوريا الديمقراطية عبر هذا النوع من المؤتمرات واللقاءات “خطاب وطني بامتياز”، مؤكّداً أنّ جميع السوريين بأمسِّ الحاجة له في هذه المرحلة العصيبة، نحن بحاجة إلى هذا الخطاب في مرحلة تهشّم فيها النسيج الاجتماع السوري نتيجة الظلم والقمع الممارس من قبل النظام ضد الشعوب، وأيضاً نتيجة تشتيت المعارضة السورية الراديكالية لأحلام السوريين في إقامة دولتهم الديمقراطية العلمانية التي يحلمون بها”.
القادم بوست