ووصف رمزي يوم خروجه القسري من عفرين بالحلم المزعج وقال خلال اتصال هاتفي لصحيفتنا معه: “كان خروجنا القسري من عفرين نتيجة الاحتلال التركي حلماً مزعجاً، سبّب لنا الكثير من الألم والمعاناة”.
انضم رمزي حسين بعد خروجه القسري من عفرين إلى مركز الثقافة والفن في الشهباء وخلال فترة العمل ضمن المؤسسة الثقافية كان يقوم بالتقاط الصور التي تروي وتوثق شكل المعاناة والصعوبات التي يواجها الأهالي في ظل العيش ضمن المخيمات.
السابق بوست
القادم بوست