No Result
View All Result
المشاهدات 2
دعا تجمع الرياضيين الألمان، إلى مزيد من الحرية للرياضيين، في التعبير عن آرائهم خلال دورة الألعاب الأولمبية.
وذكرت المجموعة في بيان لها: “تعديل المادة (2.50) من الميثاق الأولمبي هو أمر حتمي”.
وأضافت أن التقييد الشامل والواسع للتعبير عن الرأي، في سياق المنافسات الرياضية، لم يعد مقبولاً لأن الرياضيين “يجب أن يكونوا قادرين على إعلان قيم المجتمع الديمقراطي الحر في أي وقت”.
وتحظر المادة (2.50) من الميثاق الأولمبي، التظاهرات والرسائل الدينية والسياسية، خلال أي فعاليات أو احتفالات أولمبية.
ورغم ذلك، فقد شهدت الأشهر الماضية اعتراض الرياضيين والأندية والمنظمات الرياضية على العنصرية وعنف الشرطة، عقب وفاة جورج فلويد وآخرين في الولايات المتحدة.
وذكرت اللجنة الأولمبية الدولية، في حزيران الماضي، أنها ستكتشف طرقاً مختلفة للرياضيين، للتعبير عن دعمهم للمبادئ المنصوص عليها في الميثاق الأولمبي، بما في ذلك وقت إقامة دورة الالعاب، واحترام الروح الأولمبية.
وذكر البيان أن الرياضيين الألمان كانوا في مقدمة المطالبين بالإصلاح، وبناءً على ذلك تم تسليم ورقة للاتحاد الألماني للرياضات الأولمبية، قبل أسبوعين.
وقالت المجدفة ماري كاترين أرنولد، إن قواعد اللجنة الأولمبية الدولية الحالية “تتجاوز كثيراً ولا تستند إلى المتطلبات القانونية، ولا إلى المبادئ القانونية الدولية ذات الصلة”.
وقال يوهانس هيربر، مدير تجمع الرياضيين الألمان، إنه يجب منع خطاب الكراهية ونشر الأكاذيب ودعم الأحزاب السياسية، وأن يكون التعبير عن الحرية ودعم حقوق الإنسان ممكناً.
وأضاف: “لا يمكننا أن ننكر حق أولئك الذين يواجهون الاضطهاد في محاربته، بل على العكس، يجب أن نقف إلى جانبهم”.
No Result
View All Result