• Kurdî
الثلاثاء, مايو 13, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

“إن كانت المرأة لا تفقه شؤون الاقتصاد فمن عساه يفقه؟”

05/06/2020
in المرأة
A A
“إن كانت المرأة لا تفقه شؤون الاقتصاد فمن عساه يفقه؟”
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 3
ميديا غانم –

بالرغم من أن مصطلح الاقتصاد معناه الأساسي التدبير المنزلي والذي تحمله المرأة وحدها ومنذ القدم على عاتقها في مجتمعاتنا الشرق الأوسطية، إلا أننا نجد ضعف ملحوظ لدى المرأة في تحقيق اكتفائها الاقتصادي ودخولها سوق العمل، والذي يؤثر سلباً على المجتمع ككل، فما هي الأسباب التي تعيق حركة المرأة في المجال الاقتصادي بالشرق الأوسط، وهل من حلول، وماذا عن شمال وشرق سوريا؟؟؟
ترعرعت المجتمعات الشرق الأوسطية منذ آلاف السنين على تهميش دور المرأة في معظم مجالات الحياة، وربط اسمها بالإنجاب والتربية والمنزل فقط، حيث قامت هذه المجتمعات ذات الطابع الذكوري بإبعاد المرأة عن سوق العمل وزرع أفكار محبطة من شأنها في رأسها وهي أنها خلقت لتكون في المنزل، وأنه لا داعي أن تعمل، وأن جل عملها تربية الأولاد وتنظيف المنزل وإرضاء الذكور في أسرتها، ونتيجة هذه العادات والتقاليد البالية تم استبعاد المرأة من المشاركة في الحياة الاقتصادية.
ولكن هل أدركت هذه المجتمعات الخسائر الجمة التي لحقت بهم جراء ضعف مشاركة المرأة في الحياة الاقتصادية؟ فإبعاد المرأة عن الحياة الاقتصادية سبب رئيسي في إعاقة تطور هذه المجتمعات وبقائها في الخلف.
حيث يؤكد القائد عبد الله أوجلان في كتابه حول الاقتصاد بأن “أداءُ المرأةِ دورَها في مركزِ الاقتصادِ أمرٌ مفهوم، لأنها تُنجِبُ الأطفالَ وتُغَذّيهم. فإنْ كانت المرأةُ لا تَفقَهُ شؤونَ الاقتصاد، فمَن عساه يَفقَه!.
ويضيف القائد عبد الله أوجلان في كتابه المذكور: “تبدأ القضيةُ الاقتصاديةُ أساساً مع تجريدِ المرأةِ من الاقتصاد. لهذا السببِ تَحَوَّلَ الاقتصادُ، الذي يتلاعَبُ عليه الرجالُ المارِقون بالأكثر، إلى كومةٍ من القضايا الإشكاليةِ لدى طردِ المرأةِ منه في تاريخِ المدنيةِ عموماً، وفي الحداثةِ الرأسماليةِ خصيصاً. هذه اللعبةُ التي ليس لها أيةُ علاقةٍ عضويةٍ مع الاقتصاد، بل شُرِعَ بها فقط بهدفِ بسطِ التحكمِ على كافةِ القوى الاقتصادية، وفي مقدمتها المرأة، طمعاً في الربحِ المفرطِ والقوة؛ هذه اللعبةُ قد بلَغَت في نهايةِ المطافِ حداً أفضى إلى تَضَخُّمِ شتى أنواعِ قوى الهرميةِ والسلطةِ والدولةِ كالوَرَمِ على ظهرِ المجتمع، بحيث بات من المستحيلِ تَحَمُّلُها أو الاستمرارُ في لعبِها”.
واستناداً إلى ما قاله القائد وأوضحه للنساء حول مفهوم الاقتصاد وربطه بالمرأة بشكل أساسي خطت المرأة في شمال وشرق سوريا بعد ثورة روج آفا خطوات بارزة في وضع أساس قوي لها في مجال الاقتصاد لحدٍ ما، فقد كان دورها مهمشاً كما باقي المجتمعات الشرق أوسطية قبل ثورتها، لكنها بعد الثورة بدأت بمشاريع صغيرة تحقق من خلالها اكتفائها الذاتي نوعاً ما، وتشغيل أكبر عدد من النساء في هذه المشاريع، وبدأت الجهات المعنية بشؤون المرأة بدعم هذه المشاريع وكسر النمطية التي احتكرت معظم الأعمال لصالح الذكر “كسوق الخضار الذي افتتح مؤخراً في عامودا بكادر نسائي وغيرها من المشاريع”، مما أفسح المجال أمام المرأة لتدخل سوق العمل وتؤسس مشاريعها الخاصة، وكذلك شجعت المرأة على الزراعة، حيث قامت بدعمها في هذا المجال أيضاً، كل ذلك لتعود المرأة وتأخذ دورها الريادي والجوهري في الحياة الاقتصادية، ولكن بالرغم من كل هذه الخطوات البارزة إلا أننا لم نصل بعد إلى المستوى المطلوب في تمكين المرأة في المجال الاقتصادي، فما زلنا نركز على أن تحقق المرأة اكتفائها الاقتصادي بتأمين لقمة عيشها فقط، وأن تكون امرأة عاملة مستقلة، ولم نتطور إلى أن نجعل حياتها العملية في المجال الاقتصادي كجزء مهم من هويتها الشخصية، وأن نرسخ في ذهنها بأنها لا تعمل لكي تؤمّن لقمة عيشها فحسب بل يجب أن توسع آفاقها حول كيفية تطوير اقتصادها في المجتمع.
ولكن كل ذلك يتطلب عوامل عدة لمساندة النساء ليطورن أنفسهن في المجال الاقتصادي وأهمها توفير الأرضية المناسبة لعمل المرأة، فالمرأة العاملة تتطلع دوماً للعمل لساعات أقل حتى تتمكن من رعاية أسرتها، لذا فأن أخذ ساعات العمل وتأمين الروضات والحضانات وغيرها من العوامل المساعدة للأم العاملة بعين الاعتبار يشجعها على أن تعمل بجد أكبر وتطور من ذاتها وبالتالي تستطيع أن تطور نفسها وتأخذ دورها الريادي في المجال الاقتصادي.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

السلطات القبرصية تُعيد 64 مهاجراً سوريّاً
أخبار عالمية

السلطات القبرصية تُعيد 64 مهاجراً سوريّاً

13/05/2025
واشنطن ترفض فتح أبوابها لسلطات دمشق
أخبار عالمية

واشنطن ترفض فتح أبوابها لسلطات دمشق

13/05/2025
 الرقة تستعد لاستقبال محصول القمح من المزارعين
أخبار محلية

 الرقة تستعد لاستقبال محصول القمح من المزارعين

13/05/2025
أحزاب كردستانية تُشيد بنتائج مؤتمر حزب العمال الكردستاني
أخبار محلية

أحزاب كردستانية تُشيد بنتائج مؤتمر حزب العمال الكردستاني

13/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة