• Kurdî
السبت, مايو 10, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

فنون عريقة ومندثرة أنعشها الحظر وجدَّدتْ شبابها

17/05/2020
in الثقافة
A A
فنون عريقة ومندثرة أنعشها الحظر وجدَّدتْ شبابها
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
مع وجود فرصة أكبر للتأمل والانتقاء والتنقل بين البدائل في ظل الساعات المطوّلة التي وفّرتها العزلة الراهنة، تعددت روافد الإشباع الثقافي والفني وتشعّبت إلى أبعد حد، وَمَضَت الفنون الأصيلة والعروض والحفلات القديمة والأشكال الإبداعية المندثرة والمنسيّة تتحسس مكانها من جديد هي الأخرى فوق مائدة الواقع العامرة، بل إنها سجّلت آلاف المشاهدات فور بثها على قنوات اليوتيوب خلال الأيام الماضية.
تحت وطأة الحجر المنزلي والانعزال وقتاً طويلاً وتعطُّل الأنشطة الجماعية، ازداد التعطش إلى الزاد الثقافي والفني، من أجل المعرفة والاستنارة والدهشة والمتعة والتسلية، للتغلب على وحش الفراغ الذي لا يقل خطورة عن ويلات الوباء المستجدّ. وإلى جانب ما بثته قنوات اليوتيوب من ألوان الفنون الحديثة والمعاصرة والتجريبية لتلبية احتياجات الجمهور وإضاءة أوقاته القاسية بالأمل والسعادة، فإن الماضي قد قام بدوره أيضاً على أفضل وجه لدعم الحاضر بأغراض التثقّف والمتعة والترفيه المنزلي، من خلال تلك الفنون العريقة والأصيلة التي انتعشت مؤخراً في الفضاء الإلكتروني، وجدّدت شبابها في الأثواب الافتراضية المبتكرة.
تعلقت أنظار جمهور الثقافة والفن خلال الآونة الأخيرة بتلك العروض الافتراضية وقنوات اليوتيوب التي أطلقتها وزارة الثقافة المصرية والتقت فيها إبداعات سائر القطاعات والهيئات والمؤسسات، بين مسرح وسينما ودراما وموسيقى وغناء وورش عمل وخلافه، إلى جانب عروض وندوات المجلس الأعلى للثقافة، والمركز القومي لثقافة الطفل، ودار الأوبرا المصرية، وغيرها.
انتظمت هذه المواد المتنوعة جميعها تحت الشعار الصحي المجتمعي السائد “خليك في البيت”، حماية من أخطار التقارب وعدوى الإصابة بالفيروس، كما أن بعض هذه العروض أخذ على عاتقه نشر المعلومات التوعوية، للكبار والصغار على السواء، إيماناً بالدور التنويري والتثقيفي للفن، إلى جانب الرسائل الجمالية وعناصر التشويق والبهجة.
مواكبة التقنية
في ظهورها الإلكتروني الجديد، حرصت بعض هذه الفنون والحفلات الأصيلة والقديمة على مواكبة عصر التقنية قدر جهدها، تمشيّاً مع أسلوب بثها الرقمي عبر الفضاء الافتراضي، ومن ذلك حفلات أم كلثوم بتقنية “الهولوغرام”، نقلاً عن أحدث حفلات دار الأوبرا المصرية، وقد سمحت هذه التقنية المستحدثة “التصوير الحركي المجسّم الثلاثي الأبعاد” بتجسيد كوكب الشرق وفرقتها الموسيقية الكاملة أثناء أداء أغنياتها، وكأنما جرى استدعاء شخصياتهم جميعاً بأسلوب جاذب أضفى حيوية على هذه الحفلات، ومنحها صدقية وقدرة على خرق الزمن.
المدهش أن سهرة هولوغرام أم كلثوم على قناة وزارة الثقافة حققت أكثر من 156 ألف مشاهدة على اليوتيوب في وقت قياسي، بما يشير إلى تفوق فنون الماضي وتعلق قلوب الجمهور بها بدافع “النوستالجيا” من جهة، وإلى تنوع ذائقة الأفراد المعزولين في المنازل، من أجيال مختلفة، من جهة ثانية، وإلى وجود خواء نسبي في الفنون الحديثة والمعاصرة، بما سمح بإطلالة الماضي على الساحة الافتراضية بهذه الصورة، من جهة ثالثة.
مقاومة الاندثار
مع إجراءات مواجهة فيروس كورونا المستجدّ، فإن بعض الفنون والإبداعات المهملة والمنسيّة والمهمّشة كذلك راحت تقاوم التحنيط والاندثار بتجددها وإعادة بثها افتراضيّاً، بالتوازي مع العروض القديمة وحفلات الأبيض والأسود. ومن هذه الفنون التي بحثت عن زاوية جديدة لتعود من خلالها، فن الأراجوز، الأب الشرعي لفنون السخرية، وأعرق فنون الهزل والضحك.
أطل “الفهلوي الشعبي”، كما يلقب في مصر، من خلال حلقات “الأراجوز يعظ”، ويوميات “الأراجوز في الحظر”، التي أطلقها “المركز القومي لثقافة الطفل” على اليوتيوب، لنشر التوعية الصحية والاجتماعية حول الوباء في إطار كوميدي، ومخاطبة الأطفال بما يلائم عقولهم وخيالاتهم حول كيفية الاستفادة من وقت الفراغ، وممارسة الأنشطة المثمرة “أون لاين”، إلى جانب الأنشطة الذهنية والبدنية في المنزل.
أتاحت عروض اليوتيوب الأخيرة بعض نكهات الفرقة المعبرة عن روح الشعب ونبضه، فهذه الاستعراضات الغنائية والحركية التي تحقق البهجة وتوفر الإمتاع، هي في الوقت نفسه ترجمة عميقة الدلالات للثقافة الشفاهية برمّتها والموروث المجتمعي والعادات والتقاليد ومفردات الحياة اليومية وطقوسها الاعتيادية في مختلف المحافظات والأقاليم والبيئات المحلية.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

في الذكرى الثامنة لتحرير الطبقة… تمجيد للتضحيات نحو الديمقراطية
المجتمع

في الذكرى الثامنة لتحرير الطبقة… تمجيد للتضحيات نحو الديمقراطية

10/05/2025
لليوم السادس على التوالي.. مُسيّرات تهاجم بورتسودان السودانيّة
أخبار عالمية

لليوم السادس على التوالي.. مُسيّرات تهاجم بورتسودان السودانيّة

10/05/2025
الولايات المتحدة تعرض الوساطة بين الهند وباكستان
أخبار عالمية

الولايات المتحدة تعرض الوساطة بين الهند وباكستان

10/05/2025
 التنقل السكاني مستمر في سوريا ومُخلّفات الحرب تؤدي إلى آثارٍ مميتة
أخبار محلية

 التنقل السكاني مستمر في سوريا ومُخلّفات الحرب تؤدي إلى آثارٍ مميتة

10/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة