• Kurdî
السبت, مايو 10, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

الإدارة الذاتية والطريق الثالث

03/10/2019
in آراء
A A
الإدارة الذاتية والطريق الثالث
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 2
محسن عوض الله / موقع إيلاف –

اعتمدت النظم السياسية في الشرق الأوسط على مدار عقود فكرة الأيدلوجية الدينية كجزء من وسائل تعزيز مكانة الحاكم، وكان للدين دوراً كبيراً في دعم نظم مستبدة وترسيخ شرعيتها الباطلة، تأثير الدين بالمنطقة، ونفوذه الروحي والسياسي على أتباعه، جعل منه قوة مؤثرة في خدمة الساسة والطغاة، وأصبح نفوذ رجال الدين حاضراً في أي عملية ديمقراطية شكلية، بصورة أصبح معها مشهد الشيخ والقس جزءاً لا يتجزأ من مشاهد السياسة بالشرق الأوسط. هذا المشهد المختلط بين الدين والسياسة وضع المنطقة على فوهة بركان، ففي ظل جماعات إسلامية وصلت للسلطة عبر إطار ديمقراطي حتى لو شكلي، وفي وجود قوى رافضة لممارسات تلك الجماعات، ولكنها عاجزة عن تحقيق نتائج ملموسة على الأرض تستطيع منافسة تلك القوى الملتحفة بالدين، دخل الطرفين في صراع خسرت فيه الشعوب ملامح ما تبقي من ديمقراطية لم تكتمل نموها.
هذا الصراع بين الإسلاميين ومعارضيهم، نتج عنه صراع جديد وربما أشد ضراوة، صراع ما بين القوى الدينية المتجذرة في الشارع، والقوى العسكرية التي وصلت للسلطة عن طريق اللعب على تناقضات ومصالح القوى السياسية، لتدخل دول المنطقة في الثنائية المقيتة التي أحرقت الحرث والنسل منذ ستينات القرن الماضي ثنائية العسكر والإخوان. عسكر وإخوان” لعبة أصبحت أشبه بالقط والفأر في دول الشرق الأوسط، فالصراع بين الطرفين أصبح جزءً من موروثات المنطقة، فعندما تتجه لأي دولة بالمنطقة يبحث عقلك دوماً عن طبيعة نظام حكمها، وموقف الإسلاميين منه. هذه الثنائية المقيتة، خدمت الطرفين وظلمت الشعوب، فالعسكر أو الأنظمة الحاكمة، جعلت من كل معارضيها إخواناً لتبرر سياساتها القمعية تجاههم، والإخوان جعلوا من كل منتقديهم عسكراً أو مستفيدين من النظام بصورة أصبحت معها الشعوب تحترق بين سندان العسكر، ومطرقة الإخوان. ربما لم تخلو دولة عربية من تلك الثنائية المقيتة، وفشلت كل محاولات القوى المعارضة الغير مؤدلجة في صناعة طريق ثالث أو تيار بديل قادر على تحطيم ثنائية العسكر والإخوان.
وفي سوريا، وبعد سنوات من الدم والنار، تبدو الأوضاع على وشك التغيير، وهناك ملامح واضحة على سقوط تلك الثنائية المقيتة، فمنذ اندلاع انتفاضة آذار2011 للمطالبة برحيل نظام الأسد وما تبع ذلك من ممارسات قمعية وجرائم ارتكبها النظام بحق شعبه. جرائم النظام السوري حولت الثورة لصراع مسلح، بين قوتين كلاهما يعتمدان في بقاءهما على القوى الخارجية، فنظام الأسد العسكري الذي لا يستطيع فعل شيء دون إذن من موسكو أو طهران في مواجهة المجموعات المسلحة ذات الأيدلوجية الدينية التي تمولها وتدعمها وتقودها أنقرة.
 ومن رحم الصراع السوري، خرج تيار ثالث أو طريق جديد لا يدعم النظام، ولا يقف في خندق المعارضة، تيار يعارض المعارضة، ولا يدعم النظام، في شمال سوريا، ولدت فكرة الأمة الديمقراطية كإطار جديد للتعايش بين شعوب المنطقة وشعوبها، بعيداً عن أي معايير أو اعتبارات مذهبية أو دينية عرقية أو حزبية. في شمال سوريا، هناك فكرة سياسية عابرة للقومية والتوجهات الدينية، فكرة لها رصيد شعبي كبير على الأرض، تيار عريض استطاع أبنائه تحويل فكرتهم لواقع ملموس عن طريق تشكيل إدارة ذاتية تتولي شؤون حياتهم وتدبير أمورهم.
إدارة نجحت أن تجعل من نفسها رقماً صعباً في مستقبل سوريا الجديدة بعد أن أصبحت مناطقها الأكثر آمناً في عموم سوريا بشهادة المنظمات الدولية ودول العالم العظمي، لأول مرة نجد تيار سياسي بالشرق الأوسط، يتسابق أبنائه على تقديم أنفسهم، والتضحية بأرواحهم في سبيل الفكرة وليس طمعاً في الحور العين كما يحدث في معظم دول الشرق الأوسط.
هذه الحالة المختلفة التي صنعتها الإدارة الذاتية بشمال سوريا، جعلتها في مرمى النظام السوري ومعارضته على السواء، فالكل يكرهها ويتهمها بكل نقيصة، فالنظام يراها خونة وعملاء، والمعارضة ذات المرجعية التركية تراها كفرة ملحدين!
الطريق الثالث الذي صنعته الثورة بشمال سوريا، يمثل بارقة أمل لشعوب المنطقة في التخلص من ثنائية العسكر والإخوان، وعلى تلك الشعوب أن تعي جيدا أن دعمها لمشروع الإدارة الذاتية هو دعم لثورتها في طريق الوصول لنظام سياسي يتسع للجميع ولعملية ديمقراطية يحلم بها الجميع. وعلى الإدارة الذاتية أن تدرك أنها تحمل على كاهلها، طموحات وأحلام شعوب المنطقة بأكملها، وأن تسعي بشكل جدي لتطوير نفسها، وتطهير صفوفها وتقديم النموذج الأمثل لتلك التجربة الديمقراطية التي نتمنى أن تتكحل أعيننا يوما برؤيتها تسود عموم المنطقة، ويقولون متى هو قل عسى أن يكون قريباً.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

لليوم السادس على التوالي.. مُسيّرات تهاجم بورتسودان السودانيّة
أخبار عالمية

لليوم السادس على التوالي.. مُسيّرات تهاجم بورتسودان السودانيّة

10/05/2025
الولايات المتحدة تعرض الوساطة بين الهند وباكستان
أخبار عالمية

الولايات المتحدة تعرض الوساطة بين الهند وباكستان

10/05/2025
 التنقل السكاني مستمر في سوريا ومُخلّفات الحرب تؤدي إلى آثارٍ مميتة
أخبار محلية

 التنقل السكاني مستمر في سوريا ومُخلّفات الحرب تؤدي إلى آثارٍ مميتة

10/05/2025
تلبية لنداء السلام.. حزب العمال الكردستاني عقد مؤتمره الثاني عشر
أخبار محلية

تلبية لنداء السلام.. حزب العمال الكردستاني عقد مؤتمره الثاني عشر

10/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة