• Kurdî
الأحد, مايو 11, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

مركز هيفي في كركي لكي؛ يُعنى بمختلف الحالات النفسية

23/09/2019
in المجتمع
A A
مركز هيفي في كركي لكي؛ يُعنى بمختلف الحالات النفسية
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
تقرير/ ليكرين خاني –

روناهي/ كركي لكي- أكدت الإدارية في مركز هيفي للاستشارات النفسية في كركي لكي سهيلة حسو بأن المركز يُعنى بمختلف الحالات النفسية والاضطرابات اللا عضوية، وتواجده شكّلَ فارق كبير لدى أهالي ناحية كركي لكي وناحية جل آغا وتل كوجر في اللجوء إليه بهدف طرق الاستشفاء من الأمراض التي اعتقدوا بأنها مستعصية.
لحد بعيد، نخاف المرض ربما لأنه يزيد ضعفنا أضعافاً، وإذ يفرض المرض العضوي نفسه علينا فيجبرنا على الاعتراف به وبحث سبل علاجه، نواجه المرض النفسي بكل طاقة الخوف المكنونة بداخلنا والتي تترجم لقوة رافضة ومناهضة له، بل ومتنصلة من وجوده، ومع ذلك لا يتوانى المرض النفسي ولا يتوارى عن فرض تأثيره حتى يصل به الأمر لإزهاق الأرواح، وتسجل الاضطرابات النفسية كأحد أبرز أسباب الانتحار وأكثرها قابليةً للمعالجة، فيما يحرمنا الجهل بإمكانية الشفاء من بعض الأمراض النفسية من طلب العلا، يعضد الجهل وصمة العار التي ترافق المرض النفسي، فما زال المريض النفسي في منظور قطاعات اجتماعية واسعة هو ذاك المجنون ضعيف القدرات، ولتفادي حالات الانتحار قد توسع العلم بشكلٍ كبير كي يطلعنا على أهمية مساندة المرضى النفسيين ومختلف الاضطرابات التي يمر بها الإنسان، ومن الخطوات الرئيسية في الحد من نظرة المجتمع الدونية ومحاربة الأفكار المتخلفة كانت هنالك العديد من المراكز الاستشارية التي تُعنى بالأمراض النفسية والاضطرابات على اختلاف أنواعها، ومنها مركز هيفي المختص بمعالجة الأمراض اللا عضوية من خلال الجلسات وغيرها من النشاطات، ولكي نكون ملمين بكيفية عمل مركز هيفي للاستشارات النفسية المتواجد في ناحية كركي لكي؛ كان لصحيفتنا لقاء مع الإداريين هناك.
متابعة المرضى وعلاجهم بالشكل المطلوب
الاستشارية النفسية والإدارية في مركز هيفي للاستشارات النفسية سهيلة حسو تحدثت عن جوانب هامة منها:
“افتتح المركز في صيف العام المنصرم، حيث حشدنا الطاقات حول الدراسات العالمية عن الأمراض النفسية والاجتماعية والاضطرابات المتنوعة بما فيها اضطرابات طيف التوحد، الكادر هنا في البداية كان قليل جداً، أما الآن مع توسع العمل والمكان فقد استقبلنا كوادر جدد ونقوم بتدريبهم، حيث نستقبل الحالات في المركز ونحدد مواعيد الجلسات ومدتها حسب حالة المريض أو ذوي الاضطرابات، في الحقيقة كانت هنالك العديد من الأفكار السلبية حول افتتاحنا مركزاً كهذا بسبب نظرة المجتمع الدونية للمصابين بأمراض لا عضوية، احبطني الكثير بالقول أنه لا يمكن للأهالي أن يعرضوا حالات أطفالهم على المركز كون التخلف والجهل مسيطر منذ زمن، وكأن الأمراض التي نهتم  بها شبح في زي متخفي، ولكن بعد افتتاحنا للمركز تلقينا الثناء حول عملنا بالإضافة إلى الحالات التي عرضت علينا بشكل غير متوقع، مثل حالة اضطراب طيف التوحد التي شكلت هاجساً عند الأهالي، فمعظم جلساتنا ومرضانا هم أطفال التوحد بالإضافة إلى المرضى العقليين والمصابون بالاضطرابات النفسية الشديدة كالاكتئاب وحالة الشدة ما بعد الصدمة وتتراوح أعمارهم ما بين 3 سنوات إلى 30 سنة”.
وتابعت سهيلة قائلةً: “البحث عن الطبيعية في عقول الأشخاص هي عبارة عن إهدار كبير للإمكانيات، لأن الفرصة للتقدم والتغيير تموت في تلك اللحظة التي نسعى فيها لنكون نسخة ثانية من شخص ما”.
وأضافت بخصوص اضطرابات طيف التوحد قائلةً: “إنه اضطراب نمائي ذهني يمس الجهاز العصبي ويؤثر في نمو الطفل، مشيرةً إلى أنه له ثلاثة مظاهر تتجسد عبر الجانب الاجتماعي والانطواء بالإضافة إلى صعوبات لغوية وحركات متكررة ليس لها معنى وتؤثر هذه الحالة على تواصل الطفل مع محيطه”.
لما أصيب أبني بالتوحد؟؟؟
وتابعت سهيلة بالقول: “لماذا؟ هو السؤال يسألني إياه الآباء دائماً، لما أصيب أبني بالتوحد؟ وكأن الحياة صفعتهم على وجوههم صفعة مدوية ولا مفر من تقبل الواقع المرير، ونحن كاختصاصيين وباحثين في مجال هذا المرض نحاول الإجابة، ونبعث في قلوبهم الطمأنينة حيال حالة أطفالهم بأنه من الوارد بنسبة كبيرة السيطرة على الحالة المرضية، وأن الزمن قد تغير والحل ممكن في وقت يَعجُّ بكم مهول من المعلومات، والعمر أيضاً له دور كبير فإذا اكتشف الآباء حالة طفلهم في سن صغيرة سوف يكون العلاج سهل للغاية، وللحديث عن العلاج فإننا نتبع التجارب العالمية والنشاطات التي تساعد أطفال التوحد على الانخراط في المجتمع بشكل أسرع، وتكون النشاطات باستقبال الأطفال بموسيقا في بداية الجلسة، ونحاول التقرب منهم كي يتلاشى الخوف والعدوانية، ومن ثم نتبع الخطوات المساعدة في رجوع النطق والابتعاد عن الحركات والكلمات التكرارية، أما في الفترة التي نشعر بها بأن الطفل قد استرجع النطق وتجاوب مع المحيط، هنا نرشد الأهالي بأن يتضافروا معنا كي ننهي هذه المهمة بنجاح، وهي متابعة أطفالهم بعد فترة الجلسات لدينا والابتعاد عن تجاهل أطفالهم وسوء فهمهم اعتقاداً بأن عقولهم ليست متماشية مع رؤية المجتمع عن العقول الطبيعية، بل على العكس الوقوف إلى جانب طفلهم والتعامل معه بشكل طبيعي يساهم في اختفاء الحالة بنسبة كبيرة، حيث مدة الجلسة تختلف من طفل لآخر وتكون مدة أقل الجلسات هي سبعة أشهر، والمهمة بعدها توكل للبيئة المحيطة”.
أما عن البرنامج الغذائي الخاص بأطفال التوحد حدثنا الإداري في مركز هيفي للاستشارات النفسية صباح عبد الرحمن قائلاً: “العديد من الأغذية الغير مستحبة والغير صحية بالنسبة لأطفال التوحد قد وضعنا قائمة بها، ونحث الأهالي على حرصهم في عدم تناول أطفالهم لهذه الأغذية التي تساعد بشكل كبير في تفاقم الحالة، وهذه الأغذية أو ما نسميها بالملونات والمصبغات والسكريات التي تجعل من أطفال التوحد أكثر عدوانية وتعمل على زيادة الحركة لدى الأطفال أو ما نسميه بفرط الحركة والنشاط، وهنا يصعب علينا التعامل معهم، بالمقابل وضعنا قائمة بالأغذية المفيدة التي تنمي القدرات لديهم وتساعد في تثبيط الحركة المفرطة بالتالي يسهل التعامل معهم في فترة الجلسات”.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

في الذكرى الثامنة لتحرير الطبقة… تمجيد للتضحيات نحو الديمقراطية
المجتمع

في الذكرى الثامنة لتحرير الطبقة… تمجيد للتضحيات نحو الديمقراطية

10/05/2025
لليوم السادس على التوالي.. مُسيّرات تهاجم بورتسودان السودانيّة
أخبار عالمية

لليوم السادس على التوالي.. مُسيّرات تهاجم بورتسودان السودانيّة

10/05/2025
الولايات المتحدة تعرض الوساطة بين الهند وباكستان
أخبار عالمية

الولايات المتحدة تعرض الوساطة بين الهند وباكستان

10/05/2025
 التنقل السكاني مستمر في سوريا ومُخلّفات الحرب تؤدي إلى آثارٍ مميتة
أخبار محلية

 التنقل السكاني مستمر في سوريا ومُخلّفات الحرب تؤدي إلى آثارٍ مميتة

10/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة