سُبل الحد من انتشار ظاهرة الأميّة
وللاطلاع على أسباب انتشار هذه الظاهرة في الفترة الماضية، وأسباب خوف الأهالي من إرسال أبناءهم إلى المدارس، وما هي قرارات لجنة التربية والتعليم للحد من هذه الظاهرة، وكيف سيتم ضبط حالات التسرب وعدم انتشار الجهل والأمية بين الأطفال ممن هم في سن دخول المدرسة، أجرت صحيفة روناهي لقاءً مع الرئيس المشترك للجنة التربية والتعليم في منطقة الطبقة هنانو خليفة، الذي أكد بأنه بعد مضي سنتين على بدء لجنة التربية والتعليم في العمل وخاصةً بعد سنوات الحرب التي أدت إلى انتشار الجهل والأمية بين أطفال المنطقة نتيجة غياب التدريس وإغلاق المدارس وتغيب الأطفال الجبري بسبب ظروف الحرب والإرهاب الذي مارسته مرتزقة داعش، وخصوصاً على أطفال أعمارهم تراوحت بين 5 سنوات إلى 12 سنة، كان لابد من وضع خطة عملية تطلبت مجهوداً كبيراً من لجنة التربية والتعليم وقع على عاتق المعلمين والأهالي.
القادم بوست