• Kurdî
الأحد, مايو 11, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

آثار إجرام داعش مازال عالقاً في ذاكرة النساء الإيزيديات

29/05/2019
in المرأة
A A
آثار إجرام داعش مازال عالقاً في ذاكرة النساء الإيزيديات
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
يعتبر حيي الأكراد والشعيب في مدينة الرقة شاهدين على انتهاكات مرتزقة داعش بحق النساء الإيزيديات، اللواتي اختطفهن المرتزقة من شنكال، من خلال المعتقلات التي احتجزهم فيها المرتزقة، والممارسات التي مارسوها بحقهن.
انتهى مرتزقة داعش جغرافياً على أراضي شمال وشرق سوريا، لكن آثار الإجرام بحق الأهالي لا زالت عالقة في الأذهان لتصبح ذكرى أليمة وقاسية للبعض ممّن كانوا في السجون في المناطق التي كان يحتلها المرتزقة.
قرية كوجو إحدى القرى التي اجتاحها مرتزقة داعش في شنكال، حيث اختطف المرتزقة خلال المجزرة التي ارتكبوها بحق الأهالي المئات من النساء الإيزيديات، ناهيك عن قتل الرجال والأطفال بحجج وذرائع واهية وتحت مسمى الدين الإسلامي.
وبعد اختطاف النساء الإيزيديات تم نقلهن إلى المناطق التي كانوا يحتلوها في سوريا وبالأخص إلى مدينة الرقة التي كانوا قد أعلنوها حينها عاصمة لخلافتهم المزعومة، حيث وضعوا النساء في المعتقلات أو كانوا يبيعوهم في الأسواق.
ويعتبر حيي الأكراد والشعيب من الأحياء التي شهدت ممارسات المرتزقة بحق النساء الإيزيديات، حيث تروي النساء القاطنات في حي الشعيب الأفعال الإجرامية بحق الإيزيديات.
تهديد كل من يُخبئ امرأة في بيته بالقتل
ثانوية رابعة للبنات التي تقع وسط مدينة الرقة، كانت السجن الكبير الذي اتخذه المرتزقة لممارسة جرائمهم بحق النساء الإيزيديات المختطفات.
أهالي الحي لم يكونوا على علم بوجود النساء الإيزيديات، وبمعنى أصح لم يكونوا يجرؤون على السؤال، وفي يوم من أيام الاحتلال، وأثناء غارة جوية على المدرسة، تمكّنت النساء من الهروب والاختباء في منازل الأهالي، لذا قام المرتزقة بتطويق الحي وتهديد الأهالي بالقتل.
هوازن عبد الله الشعيب المواطنة من حي الشعيب بالقرب من الثانوية تروي حادثة هروب النساء وكيف قام المرتزقة بتطويق الحي، وتهديد كل من يُخبئ امرأة في بيته بالقتل.
أضافت هوازن بالقول: “في العاشرة صباحاً وبعد غارة جوية، وإذ بقرابة الستين امرأة خرجن من المدرسة، وانتشرن على الطرقات الفرعية في الحي وشوارع المدينة، منهن من اختبأن في المنازل وأُلقي القبض عليهن، والأخريات اللواتي اتجهن صوب النهر تمكنّ من الهروب وإنقاذ أنفسهن”.
فوجئت من آثار التعذيب الذي تعرضن له!
من المعلوم أن المناطق التي اتخذها المرتزقة كسجن للإيزيديات كثيرة، ومنها منزل  في حي الرميلة الواقع شمالي سكة القطار في المدينة، الذي تقطن فيه عائلة محمود حجي كدرو المعروف بأبو صبري، والذي  كان شاهداً على إجرام داعش بحق النساء الإيزيديات، حيث اتخذ المرتزقة من منزل جاره مقراً لهم، وفي هذا المقر سُجنت فتاة إيزيدية تدعى شكيبة دخيل مع أخواتها شكرية ومنال وصديقاتها نسرين وخاتون.
محمود حجي كدرو البالغ من العمر 55 عاماً، روى كيف تمكنت شكيبة وأخواتها من الهروب من المعتقل، وقال بهذا الصدد: “في أحد الأيام كنت على سطح منزلي لأملأ خزان المياه، وإذا بأصوات غريبة تستنجد وتطلب المساعدة، فقمت بثقب الحائط لأشاهد مصدر تلك الأصوات، وإذ بنساء متعريات وسط المنزل ومكبلات الأيدي”.
وأضاف محمود قائلاً: “قبل شروق الشمس وإذ بباب بيتي يقرع، فهممت أم صبري وفتحت الباب، وإذ الطارق شكيبة وأختيها، فأدخلتهن بسرعة حتى لا يراهم المرتزقة، ففوجئت من آثار التعذيب الذي تعرضن له”.
وتابع محمود بالقول: “أعطت أم صبري الشابات الثلاث لباس وبعدها وضعتهن في السيارة ونقلتهن إلى منزل بعيد عن المنزل الذي في حي الرميلة، وبقيت الفتيات لمدة 20 يوماً في منزل وسط المدينة، وساعدتهن في التواصل مع ذويهن في شنكال، ومن ثم أعطتهن مبلغاً من المال وتوجهن إلى تركيا، حتى يتسنى لهن العودة إلى ديارهن”.
قوات سوريا الديمقراطية أنقذوا أختي…
أما شكيبة بعد وصولها ألمانيا، وخلال اتصال هاتفي قالت لوكالة هاوار: “بعدما اختطفنا المرتزقة من شنكال قتلوا أبي وأمي، ونقلونا إلى الرقة، وهنا كانت المعاناة الحقيقية، فبين الحين والحين كنا نتعرض للعنف الجسدي والنفسي”.
وأضافت بالقول: “بعد هروبي لم تتمكن شقيقتي منال من الهرب، لذا طيفها لم يكن يفارق مخيلتي، لكن قبل مدة رأيت أختي منال في شريط مصور وقد أنقذتها قوات سوريا الديمقراطية من الباغوز”.
يُذكر بأن قوات سوريا الديمقراطية وخلال حملات التحرير التي أطلقتها في شمال وشرق سوريا تمكنت من تحرير المئات من النساء الإيزيديات اللواتي اختطفهن المرتزقة، خلال المجزرة التي ارتكبوها أثناء الهجمات على شنكال في عام 2014م.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

في الذكرى الثامنة لتحرير الطبقة… تمجيد للتضحيات نحو الديمقراطية
المجتمع

في الذكرى الثامنة لتحرير الطبقة… تمجيد للتضحيات نحو الديمقراطية

10/05/2025
لليوم السادس على التوالي.. مُسيّرات تهاجم بورتسودان السودانيّة
أخبار عالمية

لليوم السادس على التوالي.. مُسيّرات تهاجم بورتسودان السودانيّة

10/05/2025
الولايات المتحدة تعرض الوساطة بين الهند وباكستان
أخبار عالمية

الولايات المتحدة تعرض الوساطة بين الهند وباكستان

10/05/2025
 التنقل السكاني مستمر في سوريا ومُخلّفات الحرب تؤدي إلى آثارٍ مميتة
أخبار محلية

 التنقل السكاني مستمر في سوريا ومُخلّفات الحرب تؤدي إلى آثارٍ مميتة

10/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة