No Result
View All Result
المشاهدات 2
انطلق مشروع كرة القدم من أجل الصداقة، بهدف جمع شباب من مختلف أنحاء العالم، يتشاركون شغفهم بكرة القدم واعتبارها وسيلة للسلام.
ويشارك في البطولة التي تقام سنوياً في المدينة المضيفة لنهائي دوري أبطال أوروبا، لاعبون وصحفيون وحكام شباب يتكلمون لغات مختلفة، وهو ما يُجبر المشاركين على بذل جهد مضاعف لبناء جسور تواصل ومحبة مع الآخرين.
وتعتبر بطولة الصداقة تجربة فريدة في عالم الرياضة، حيث شهدت النسخ السابقة، تفاعلاً كبيراً بين شباب غينيا على سبيل المثال، وزملائهم من جورجيا.
وفي العام السابق، أعلن لاعبان شابان من كوريا الجنوبية والشمالية، بإعلان أنهما “أفضل صديقين”، وذلك بعد مشاركتهما سوياً في نفس الفريق.
وتروج البطولة لـ9 قيم أساسية، هي الصداقة والمساواة والإنصاف والصحة والسلام والتفاني والنصر والتقاليد والشرف، وهنا يؤكد المنظمون أن البطولة بفضل هذه القيم تمتلك تأثيراً إيجابياً كبيراً وطويل الأجل على جميع المشاركين.
أهداف بعيدة المدى
تساعد البطولة الشباب ليكونوا قادة في مجتمعاتهم، وهو ما أكده فلاديمير سيروف، المدير العالمي للبرنامج، قائلاً: “يتصرف الأطفال كسفراء لكرة القدم من أجل الصداقة وكسفراء للقيم الرئيسية والصداقة والسلام والمساواة”.
ويملك جميع شباب العالم من لاعبين وحكام وصحفيين فرصة اللعب في بطولة الصداقة، من خلال مشاركتهم في مسابقة إلكترونية، يترشح الفائرون من خلالها للمشاركة في البطولة.
No Result
View All Result