روناهي/الرقة ـ احتلت مدينة الرقة مكانة كبيرة عبر التاريخ، وفي الأعوام السابقة عادت لتحتل صدارة الحدث الاجتماعي والسياسي بعد أن سيطرت عليها قوى الظلام ومرتزقة الموت والخلافة السوداء، لكنها عادت من جديد بعد تحريرها من قبل قوات “قسد” لتكون مدينة العلم والنور والثقافة.
ولم يكن سكان الرقة يتوقعون أن يتحول مركزهم الثقافي الذي كان فضاءً تُعقد فيه الأمسيات الشعرية والأدبية، إضافة لنشاطات ثقافية عديدة عالية المستوى إلى مكان تفوح منه رائحة الموت والعدم.
المركز يخدم كل الفئات والشرائح العمرية
القادم بوست