لقد تشكل داعش على أُسس سياسية لتتمكن بعض الدول من إجراء ترتيبات جديدة للشرق الأوسط؛ كي تتمكن من تحقيق مصالحها على دماء الشعوب في هذه المنطقة، إضافة إلى ضرب مشروع الأمة الديمقراطية والتعايش المشترك التي تعيشه مناطق شمال وشرق سوريا، حيث كانت الدول الأكثر دعماً له هي الدولة التركية التي عملت على نشر الإرهاب في سوريا والعراق وليبيا والدول العربية كافة.
ـ من منظوركم؛ ما الأخطار التي تواجه مشروع الأمة الديمقراطية بعد داعش؟
القادم بوست