• Kurdî
السبت, مايو 10, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

الفن التشكيلي لغة الجمال والإبداع في عالم الفنون

06/04/2025
in الثقافة
A A
الفن التشكيلي لغة الجمال والإبداع في عالم الفنون
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 19

الدرباسية/ نيرودا كرد – في عالم الفن التشكيلي، تتجلى القدرة على التعبير والابتكار من خلال كل ولوحة. ويبين الفنانون الذين يجسدون خيالهم وروحهم من خلال الألوان والأشكال، إن الفن التشكيلي هو لغة قوية وجميلة تتحدث عبر الألوان والأشكال للوصول إلى القلوب والعقول. إنه عالم مليء بالإبداع والجمال، يعبر فيه الفنانون عن أفكارهم ومشاعرهم بطرق تلهم وتحيي الروح البشرية.

يحتل الفن التشكيلي مكانة خاصة كلغة تعبيرية فريدة تنطق بأعذب المعاني والأفكار. كما يعدُّ الفن التشكيلي واحداً من أقدم وأعمق أنواع الفنون، حيث تنسجم فيه الألوان والأشكال لتخلق تجربة فنية تستهوي العقل، وتلامس الروح.

عندما نتحدث عن الفن التشكيلي، نجد أنه يتميز بالتنوع والتعددية، حيث يمكن أن يتناول مواضيع ومفاهيم متعددة بطرق مبتكرة ومتحفزة. يعبر الفن التشكيلي عن تجارب الفنان ومشاعره وآرائه من خلال لغة فنية تعبر عن جمالية وتفرد.

عند استعراض لوحات الفن التشكيلي، نجد أن كل لوحة تحمل قصة خاصة ورسالة معبرة. تتنوع التقنيات والأساليب المستخدمة في الفن التشكيلي؛ ما يسمح للفنانين بالابتكار والتجديد وإيصال رؤاهم الفنية بطرق ملهمة ومتنوعة. كما يعكف الفنان التشكيلي على خلق عوالم مختلفة ومفاهيم جديدة تنطلق من خياله الخصب ورؤيته الفنية. بعيدًا عن التقاليد والقيود، يستكشف هذا الفنان تراكيب جديدة ويعبّر بإبداع عن أفكاره ومشاعره من خلال لغة الجمال والابتكار.

رسالة الفن التشكيلي

 في هذا اللقاء، سنتعرف عن كثب على رحلة فنانة تشكيلية، كيف بدأ شغفها بالفن؟ وكيف تطوّرت مهاراتها وأسلوبها على مر الزمن؟ سنستكشف سويًا الرسالة الفنية التي تحملها والمواضيع التي تتناولها من خلال أعمالها الفنية المميزة.

رهف رهيجة، ابنة محافظة اللاذقية السورية، فنانة تشكيلية بدأت رحلتها الفنية عام 2018، ثم انتقلت إلى العمل الأكاديمي التخصصي بعد أن أنهت دراستها في معهد الفنون التشكيلية عام2021، فبدأت لوحاتها بالانتشار على المستويات المحلية والإقليمية والعالمية، وفي هذا السياق تقول الفنانة رهف لصحيفتنا: “خلال هذه السنوات، حرصت على أن تكون اللوحات التي رسمتها للناس قادرة على نقل الروح الجميلة للشخصية، التي أرسمها من خلال لمعة العيون، ولأن العيون مرآة الروح ولكل روح حكايتها فلا نظرة تشبه الأخرى، الأمر الذي يضفي جمالا من نوع خاص على كل لوحة أرسمها، بحيث لا تكون متشابهة مع لوحة أخرى”..

أما رسائل رهف المتجسدة في لوحاتها فتقول عنها: “إن الرسالة العامة التي أهدف إلى إيصالها هي الفرحة التي ترتسم على وجه الشخصية التي قمت برسمها، أو من خلال تقريب المسافات بين أشخاص تفصل بينهم دول وقارات، الأمر الذي يدخل شعورا في نفس الإنسان أن الشخص المرسوم على هذه اللوحة لا يزال أمام عينيه بالرغم من كل ذاك البعد الذي يفصلهم”.

أما الرسالة الشخصية التي تعمل رهف على إيصالها: “أجسد رسالتي من خلال مشروع خاص بدأته منذ فترة، يعبر عن حالة شعورية خاصة بالمرأة، لأن المرأة تُعرف في أغلب الأحيان بعاطفتها المتفوقة على عاطفة الرجل، هذه الرسالة تكون عبارة عن سلسلة لوحات قادمة في السياق نفسه، ومن الممكن أن تكون المرحلة القادمة حاملة رسائل أخرى”. ولفتت إلى أن الفن يلعب دورا بارزا في إيصال رسائل أخرى يمتلكها الفنان، ولكن ذلك مرهون بعاملين أساسيين، الأول هو درجة تذوق مجتمع ما للفن، أما العامل الثاني فهو ضرورة تمتع الفنان بحرية كاملة بحيث يكون قادرا على إيصال رسالته في بيئة حاضنة مؤمنة بقيمة الفن ودوره ببناء الحضارات في كل الأزمنة. وذلك لما للفن من دور مؤثر في المجتمع، خاصة عندما يجتمع عدد من الفنانين من مختلف المناطق في معارض مشتركة، الأمر الذي يساعد على تبادل الثقافات وتعرف الشعوب على بعضها البعض.

مصادر الإلهام وأساليب الفن

رهف ومن خلال تجربتها وتعاطيها مع المحيط، ركزت على فكرة: “إن الفنان بفطرته حساس لكل ما يحيط به، بالإضافة إلى الدافع الداخلي للفنان، والذي يدفعه دائما لأن يعبر عن كل ما يدور في مكنونه من خلال اللوحة والألوان”، لذلك فإن مصدر إلهامها دائما هو إحساسها الداخلي، وشغفها بالاستمرار كي تصل إلى ما تطمح إليه في عالم الفن. أما ما يمكن تسميته بمصادر الإلهام الخارجية، فترى أنها عوامل تساهم في تحسين حالته المزاجية أثناء العمل لكن أساس العمل نابع من الداخل بمقدار اتصال الفنان مع ذاته ينتج فنّاً. ترى رهف أن التقدم التكنلوجي في الوقت الحالي ساعد الفنان على استحضار صور تساعده على الدراسات التشريحية واللونية، أما تحدي “الـ Ai”، على الرغم من أنه يساعد على رسم صور أشبه بلوحات حقيقية، إلا أن الفنان يبقى هو الأصل بأفكاره ولمساته، كما أن المشاعر التي يرسلها الفنان من خلال فنّه لن تشبه تلك التي رُسمت من خلال الذكاء الصناعي، هذا ما يضفي بصمة خاصة للفنان الحقيقي في كل لوحة من لوحاته.

لذلك، تعتمد رهف اليوم على الواقعية كأسلوب للرسم، ولكنها ترى أن هناك إمكانية للجوء إلى أساليب أخرى في المستقبل، فالبحث والدراسات العملية على التكوينات مستمرة، خاصة وأن الكثير من هذه الأساليب تعتمد بالدرجة الأولى على الحالة النفسية للفنان، الأمر الذي يُصعب على الفنان الاستمرار على نمط واحد في الرسم.

مشاريع مستقبلية

في رؤية من فنانة تتابع وتشارك في الحراك الفني، تشير رهف إلى أن الحركة الفنية في الفترة الأخيرة أشبه بالمتوقفة، لذلك تتمنى استئناف النشاط الفني في المنطقة خلال الفترات المقبلة، وأن يكون هذا النشاط مترافقا مع الدعم والتشجيع اللازمين، وذلك من خلال إعادة افتتاح المعارض والنشاطات الفنية، التي تساهم في تنشيط الحركة الفنية وتجعل الفنان أكثر احتكاكا بمجتمعه وبجمهوره. أما فيما يخص أعمالها القادمة فإن الفنانة المتألقة تعكف على العمل على لوحات جديدة تعبر عن حالة عاطفية تنفرد فيها الأنثى في تفاصيل حياتها وتعاطيها مع المحيط بكل تنوعه وتفاصيله.

الفنانة التشكيلية، رهف رهيجة، اختتمت حديثها معها بنصيحة وجهتها للشباب الطموحين، الذين يتطلعون لاتباع مسار الفن، حثتهم من خلالها على مواجهة الظروف القاسية التي من الممكن أن يمروا بها، وألا يغفلوا عن حلمهم مهما صعبت الحياة، محاولين سرقة جزء من الوقت وتخصيصه لاستكمال الشغف، الذي بدؤوا به.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

لليوم السادس على التوالي.. مُسيّرات تهاجم بورتسودان السودانيّة
أخبار عالمية

لليوم السادس على التوالي.. مُسيّرات تهاجم بورتسودان السودانيّة

10/05/2025
الولايات المتحدة تعرض الوساطة بين الهند وباكستان
أخبار عالمية

الولايات المتحدة تعرض الوساطة بين الهند وباكستان

10/05/2025
 التنقل السكاني مستمر في سوريا ومُخلّفات الحرب تؤدي إلى آثارٍ مميتة
أخبار محلية

 التنقل السكاني مستمر في سوريا ومُخلّفات الحرب تؤدي إلى آثارٍ مميتة

10/05/2025
تلبية لنداء السلام.. حزب العمال الكردستاني عقد مؤتمره الثاني عشر
أخبار محلية

تلبية لنداء السلام.. حزب العمال الكردستاني عقد مؤتمره الثاني عشر

10/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة