• Kurdî
الأحد, مايو 11, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

الفنان الثوري سميح شقير يثمّن تعدد الشعوب وثقافاتهم بإقليم شمال وشرق سوريا

25/03/2025
in الثقافة
A A
الفنان الثوري سميح شقير يثمّن تعدد الشعوب وثقافاتهم بإقليم شمال وشرق سوريا
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 10

قامشلو/ علي خضير – خلال حوار ثقافي مع الفنان الثوري السوري ابن مدينة السويداء “سميح شقير”، تحدث عن زيارته للمنطقة والأشخاص، الذين التقى بهم، كما قيَّم الفن المتلوّن في إقليم شمال وشرق سوريا بشكل عام والفن الكردي بشكل خاص، وثمَّن أيضاً التعايش المشترك بين شعوبها، والمبدأ الذي تنتهجه الإدارة الذاتية الديمقراطية، موضحا أن الدور الذي يلعبه الفن في المجتمع يزيد ترابط أبنائه وتماسكهم.

 سميح شقير فنان سوري عُرِف بأغانيه الوطنية الثورية، قام شقير بكتابة معظم أغانيه ولحّنها جميعها، ولم ينتسب لأي حزب سياسي بل فضل الاستقلالية في الرأي ورؤية المشهد، قدم العديد من الأغاني الإنسانية والثورية والعاطفية والسياسية، وسميح شقير من مواليد العام 1957 في بلدة القريّا في محافظة السويداء، درس الفن في معهد عال للموسيقا في مدينة كييف عاصمة أوكرانيا بين عامي 1990 و1994.

وبعد 14 عاماً من الغربة خارج سوريا، التي تركها لثورته بوجه النظام الاستبدادي، عاد إليها مجدداً يحمله الحنين، وبعد زيارته لقامشلو في 20 آذار الجاري ومشاركته في عيد النوروز، التقينا معه، وكان الحوار التالي:

ـ ما انطباعك الأول عن مناطق الإدارة الذاتية بشكل عام وعن نوروز بألوانه بشكل خاص؟

 العلاقة ليست جديدة، وكان لدي اتصال مع الكثير من الأصدقاء، ومتابعة ما يجري في المنطقة، ولم يكن هذا الشيء غريباً عني من خلال اتصالاتي ومشاهداتي مع الناس، وطيبتهم وتطلعهم لبناء مجتمع جديد متقدم بتجربة بالعلاقات المجتمعية المتقدمة، وأنظر بكثير من الإيجابية حول الأفكار المطروحة في محاولة لتثبيتها بالواقع، بشكل خاص الاهتمام الاستثنائي بالمرأة ودورها في المجتمع، هذا أمرٌ ملفتٌ جداً جداً، حتى أن النموذج الذي نراه في مناطق الإدارة الذاتية قد لا نراه في أوروبا، من خلال تقدّم العلاقات تجاه المرأة وحضارية المشهد عمومياً، فليس هذا الشيء غريب عني.

ولكن عندما أخالط الناس عن قرب، وأرى كل في مضماره لديه عزيمة ويشعر بنفسه أنه مشارك، كما نشأ عندي إحساس بالانتماء للمنطقة، وشعرت بحماس شديد يشدني للقيام بدور ما، لأكمل عمل الآخرين من أجل الوصول لحالة مجتمعية أجمل وسياسية أيضاً.

 ـ هل من الممكن أن يقرّب الفن أكثر بين الكرد والعرب في سوريا الجديدة؟ 

يُعد الفن جزءاً هاما من الثقافة، والتي أعطاها الدور الأكبر بالتواصل بين الشعوب والمجموعات البشرية، كما أن لوسائل الثقافة التأثير في الضمير، وتستطيع الفنون أن تذهب عميقاً بالتعبير عما بعد الخطاب السياسي، وبالتالي هي أفضل القنوات لتقارب الشعوب، وانفتاحها على بعضها، والتاريخ أخبرنا وبرهن لنا ذلك، فمثلاً حاولت الدول العربية أن تتوحد عدة مرات، وعقدت اجتماعات كثيرة، ولكن لا جدوى، في حين استطاعت الدراما العربية، أن توحدهم بأضعاف مما استطاعت الخطابات السياسية توحيدهم، وهذا مثال ملموس.

لذلك؛ فإنَّ دور الفن أساسي، وخاصةً أن مجتمعنا تعرض لشروخ عميقة في الفترة الماضية، والأقدر على ترميم الجراح هو الثقافة بكل وسائلها، لما تضعه من إضاءة إضافية على النواحي الجميلة في المجتمع، وبشكل خاص أنَّ هذا المجتمع وبالرغم من كل ما مر به، والمطحنة الرهيبة التي مارسها النظام البائد في البلد، هناك قصص رائعة عن تفاعل الناس مع بعضها ومساعدتها ومقاومتها لظروف أصعب، فالفن والثقافة عندما يركزان على هذه الأمثلة، يعطيان شعوراً بأن الأمل كبير أيضاً ويرمم جزءاً كبيراً من هذه الشروخ.

كما أنَّ وجود الموهبة أساس للدخول بالعالم الفني، لكن تضافر العلوم مع الموهبة شيء أساسي، فمن يعتبر نفسه موهوباً يعتبر أن هذه مجرد بداية، ويقرّن نفسه مع العلم بالمجال التخصصي الذي يحبه، فنصيحتي بألا يبقى الموهوب عند حدود ثقته بأنه موهوب، لأن هذه العلوم تفتح آفاقاً كبيرة لهذه الموهبة وتأخذها لمكان متقدم.

ـ هل هناك أعمال جديدة لك تدعم الشعب الكردي ومطالبه بحقوقه؟

 هذا كان موجوداً، والأغنية التي أصدرتها مؤخراً كانت تصب في هذا الإطار، وفي الوقت الحالي مشكلات العالم أمامنا كبيرة جداً، وأحياناً نشعر بأن صاحب القضية لديه هذا الشعور، بأن العالم كله سيتحرك بدلالة مشكلته، وهناك الكثير من المواجع في هذا العالم علينا أن نتلمّسها، وليست قضية تخصص بألم معين، حيث هناك ألم ونزاعات كثيرة، فعلى سبيل المثال موضوع المعتقلين أعددت له اثنتا عشرة أغنية، وما زال هناك الكثير من قصصهم التي تستحق الإعداد أيضاً.

هذا يعني أنك تستطيع أن تنتج شيئاً جديداً من الموضوع ذاته، في سبيل معالجة جذر الموضوع عدة مرات، لكن في لحظة إذا يشعر الإنسان أنه يضيف لشيء سابق ليس فقط في الأغاني، سيكون فناناً معروفاً أنّه متضامن مع قضية معينة.

ـ كمعارض سابق، هل ما تشهده اليوم سوريا الجديدة هو تحقيق لتطلعات الشعب السوري؟

 أنا لا أعتبر نفسي معارضاً بل ثائراً وهذا أدق، حتى المعارضة من الممكن أن تكون جزءاً من النظام، أنا كشخص متمرد على كل هذا النظام وأعتبر نفسي ثائراً.

الوضع الحالي لا يلبي تطلعات السوريين، وقد أعلنتُ عن هذا الشيء من خلال صفحتي الشخصية مراراً، مع دعوتي لفتح صفحة جديدة ومد الأيدي لتتضافر كل الجهود السورية لصياغة سوريا جديدة، التي لطالما تمنينا بناءها بعد هذا السقوط، لكن في الحقيقة؛ فإنَّ المرجعية الفكرية مختلفة، وهم يدركون وأنا أدرك ذلك، وما جرى حتى الآن هناك مسافة واسعة بين الكلام والفعل.

ليس هناك رضا لا مني ولا من الكثير حول اللون الواحد، الذي تبرز فيه القيادة، فمطالباتنا مستمرة بضرورة توسيع التعبير عن فئات المجتمع، كي يشعر السوريون أنهم موجودون وفاعلون وقادرون على التغيير، وهذه الرغبة موجودة لدى الكل، حتى بالتعاون مع الحكومة المؤقتة، هناك واقعية سياسية تجعل من الجميع أن يحاول أن يكون إيجابياً مع الجميع، للبحث عن نقاط مشتركة لنهاية صحيحة، لكن حتى الآن، هناك تعثر في هذا المجال الذي نطالب فيه من ناحية انفتاح القوى على بعضها، والخروج من حالة اللون الواحد الضيّق.

وكانت الملاحظات جدّية على الدستور المؤقت وعلى ما حصل في الساحل، ولتتقارب الحكومة مع الأطراف السورية مثل شرق الفرات والسويداء ودرعا، هناك ضرورة لتكون مفتاح لاستعادة الثقة حتى يأخذ الحوار بُعداً وطنياً حقيقياً وتشاركياً لبناء سوريا موحدة للجميع، وفي هذا المشهد نرى بأن هناك رؤية حقيقية لإيجاد صيغ مشتركة يبحث الكل عنها، أما في حال المزيد من التعثر، فسيُخلَق الكثير من التباعد بين الشعوب ويتم انجرارهم لحلول أخرى، لذلك نأمل أن يتم إيجاد حلول إيجابية.

 

-من خلال زيارتك لقامشلو والمشاركة بنوروز، كيف كان الانطباع بمن التقيت بهم؟

كانت فرصة جميلة عند لقائي بمكونات الشعب في المنطقة، ومع عدد من القادة في الإدارة الذاتية، والتقيت مع القائد العام لقوات سوريا الديمقراطية الجنرال مظلوم عبدي أيضاً، وكنت سعيداً بالحوارات الصريحة والمفتوحة التي أشعرتني بالإيجابية، من خلال ما يعمل هؤلاء القادة عليه من أجل أن يكون الحوار هو مكان التفاهم وليس السلاح، هناك رغبة أكيدة بالمشاركة ببناء سوريا الجديدة، وواضح جداً من خلال الحوارات التي جرت بأنه لا يوجد أي فكرة بالرغبة بالانفصال عن سوريا أو ما يُحكى وما يُسمَع، وكنت أعرف بأن هذه الادّعاءات ليست حقيقية من خلال اتصالاتي السابقة مع الأصدقاء هنا، وهناك رغبات ببناء وطن واحد، وإيضاح بأن ما كان غائباً في المرحلة الماضية من حقوق يتم المطالبة بها وتحقيقها للعيش بكرامة وسلام آمنين.

أنا سعيد جداً بهذه الزيارة، وأتمنى أن يكون لدي متسع من الوقت لتكون لدي فرصة أخرى ألامس هذه أفكار الناس هنا وأرى بعيني ولا أسمع من أحد، وتمنيت أيضاً أن أقابل الكثيرين من أبناء شمال وشرق سوريا، وأكتشف بشكل أكثر العمق الثقافي والفني والمعرفي لهذه المنطقة، لكن أعد بأن أسعى بالعودة مرة أخرى قريباً، وأمكث لوقت طويل بين أبناء المنطقة والتعرف أكثر على الطيبة التي يتميزون بها، والتعايش الجميل والحياة المشتركة بين الكثير من الشعوب السورية المتعايشة.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

في الذكرى الثامنة لتحرير الطبقة… تمجيد للتضحيات نحو الديمقراطية
المجتمع

في الذكرى الثامنة لتحرير الطبقة… تمجيد للتضحيات نحو الديمقراطية

10/05/2025
لليوم السادس على التوالي.. مُسيّرات تهاجم بورتسودان السودانيّة
أخبار عالمية

لليوم السادس على التوالي.. مُسيّرات تهاجم بورتسودان السودانيّة

10/05/2025
الولايات المتحدة تعرض الوساطة بين الهند وباكستان
أخبار عالمية

الولايات المتحدة تعرض الوساطة بين الهند وباكستان

10/05/2025
 التنقل السكاني مستمر في سوريا ومُخلّفات الحرب تؤدي إلى آثارٍ مميتة
أخبار محلية

 التنقل السكاني مستمر في سوريا ومُخلّفات الحرب تؤدي إلى آثارٍ مميتة

10/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة