وعلى الرغم من الظروف التي عصفت بسوريا ولاتزال تعصف بها، عادت الخيول الأصيلة لتلقى اهتماماً واسعاً في شمال سوريا وبالأخص من جهة الإدارة الذاتية الديمقراطية التي شكلت في المنطقة، عبر تنظيم المسابقات والمهرجانات لها، بدلاً من وصولها إلى مرحلة الانقراض في سوريا، سُميت هذه الخيول بالعربية الأصيلة لأنها تتميز بسمات خاصة بها كقدرتها العالية على التحمل، وعدم تناسلها مع غيرها، ومن خواصها أيضاً وفائها لصاحبها وإطلاقها أصوات الصهيل المستمر عند رؤيتها لأي شخص غريب يقترب منها.
القادم بوست