• Kurdî
الأحد, مايو 11, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

الفصائل وقاداتها وما تسمى بالمعارضة إلى أين الاتجاه بعد كل ما حلَّ بها؟

13/11/2022
in آراء
A A
الفصائل وقاداتها وما تسمى بالمعارضة إلى أين الاتجاه بعد كل ما حلَّ بها؟
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
أحمد شعبان_

الذي يشاهد ويتابع الشأن السوري منذ بداية اندلاع الثورة في سوريا عام ٢٠١١ يدرك تماماً بأن الوضع لم ولن يستقر في مناطق الشمال السوري وخاصةً تلك المناطق التي تحكمها الفصائلية وتناحر الفصائل فيما بينها وبالذات عندما تحكمهم الحكومة التركية. عندما بدأت الثورة وكان الشعب ملتفاً حول الثوار الحقيقيين لأنهم كان لهم هدف واحد وهو تحقيق الحرية والعدل والقضاء على الظلم وبقوة الشعب آنذاك والتفافهم حوّل أولئك القادة سيطرة المعارضة على ما يقارب ٧٠٪ من مساحة سوريا.
لكن لم يرق ذلك لدول الاستعمار وعلى رأسهم تركيا فبدأت بالتدخّل وتنحية القادة الشرفاء إما بالقتل أو الاغتيال وتعيين قادة مصطنعين وتابعين كل التبعية لأجندات ومخططات خارجية لتقسيم البلد ونهب ثرواته وهناك عدة مقولات تاريخية عن خيانة الشخص لبلده مثال: “إذا كان لديك عشر طلقات، اجعل تسعة للخونة وواحدة للعدو”، فالذي يجعلك تخسر وتنكسر هي الخيانة والعمالة من الداخل وما لاحظناه على مدى ١١ عاماً من الثورة السوريّة والأزمة السوريّة هو تولي الفصائل زمام الأمور وانقسامها وتعيين القادة الموالين للخارج ولم يكتفِ هؤلاء القادة بانقسامهم بل بالاقتتال والتناحر فيما بينهم لقد نسوا الهدف الذي قاموا لأجله ولماذا؟
لقد استخدموا كافة الأسلحة فيما بينهم من خفيف ومتوسط وثقيل وجبهاتهم مع الحكومة السورية آمنة ومستقرة ولا يسمح لهم أسيادهم بإطلاق أي طلقة تجاه النظام أيضاً تم تشكيل ما يسمى بالجيش الوطني ولم نرَ أي وجود له على الأرض فقط كلام وقرارات على الورق فقط، ولم نرَ سوى قرارات واستنفارات وقصف تجاه مناطق قوات سوريا الديمقراطية التي هي دائماً تمد يدها للجميع من أجل الوطن وتوحيد الصف وحامية لمناطق شمال وشرق سوريا.
لا زلنا حتى هذه اللحظة نشاهد ونتابع تقليص سيطرتهم على المناطق نتيجة تشرذمهم وتفرقهم وعمالتهم لأجندات خارجية وبالآونة الأخيرة ما صرّح عنه المحتل التركي بأنه يريد تطبيع العلاقات مع النظام السوري وإعادة سيطرته على كافة المناطق وهذا تعبير عن عجز تركيا لاحتواء ورعاية هذه الفصائل المتناحرة والمتحاربة فيما بينها وعدم عملها لهدف محدد أو لمشروع معين وعدم احتكامهم للقانون والإدارة ورغبتهم في انتشار واستمرار الفوضى وقانون الغاب والخطف والسرقة والنهب والاغتيال.
السؤال لهم، أي لكافة هذه الفصائل؟ أما آن الآوان أن تصحوا لأمركم وتستفيقوا وتلملموا تبعثركم وأن تمدوا أيديكم بالتعاون مع قوات سوريا الديمقراطية التي هدفها سوريا موحدة وتحقيق حرية وكرامة الشعب السوري. إن ما حصل بالآونة الأخيرة من هجوم لجبهة النصرة على مناطق الشمال وعفرين وإعزاز وغيرها وانقسام الفصائل الأخرى، ومنها من انضوى مع جبهة النصرة والاقتتال الدامي فيما بينهم ناهيك عن سقوط ضحايا مدنيين نتيجة القصف فيما بينهم ورغم كل ما جرى وحصل كان المحتل التركي يقف ويشاهد ولم يتدخّل بأي شيء هذا إن دل على شيء فيدل أن التركي مُرحب بالاقتتال ويشجعهم على ذلك ولم يعد أحد يثق بهم ولا بتصرفاتهم ولا معاملتهم والشعب في تلك المناطق يأسَ من معاملتهم ومن وجودهم ومن العيش معهم.
فعليهم أن يصحوا وأن يستفيقوا قبل فوات الآوان لأنه إن نجحت مخططات التركي بالتطبيع مع النظام وبتأييد روسي فلن يبقى لهم أي مكان وسيملؤون الحدود لأنهم لن يجدوا من يستقبلهم ويستضيفهم وخاصةً التركي لأنه يكون قد انتهى من استخدامهم بعمالتهم.
وأخيراً أقول، إن وطنكم سوريا وشعبكم هو الشعب السوري، اعملوا لوطنكم ولشعبكم واستقبلوا الأيدي التي تُمد لكم بتعاون ومحبة لبناء سوريا تعددية ديمقراطية لا مركزية والعيش المشترك بسلام وأمان بين كافة المكونات.

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

في الذكرى الثامنة لتحرير الطبقة… تمجيد للتضحيات نحو الديمقراطية
المجتمع

في الذكرى الثامنة لتحرير الطبقة… تمجيد للتضحيات نحو الديمقراطية

10/05/2025
لليوم السادس على التوالي.. مُسيّرات تهاجم بورتسودان السودانيّة
أخبار عالمية

لليوم السادس على التوالي.. مُسيّرات تهاجم بورتسودان السودانيّة

10/05/2025
الولايات المتحدة تعرض الوساطة بين الهند وباكستان
أخبار عالمية

الولايات المتحدة تعرض الوساطة بين الهند وباكستان

10/05/2025
 التنقل السكاني مستمر في سوريا ومُخلّفات الحرب تؤدي إلى آثارٍ مميتة
أخبار محلية

 التنقل السكاني مستمر في سوريا ومُخلّفات الحرب تؤدي إلى آثارٍ مميتة

10/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة