• Kurdî
الأحد, مايو 11, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

الوحدة الكردية وقضية الانتماء

19/10/2018
in إضاءات
A A
التغيير الديمغرافي هو مشروع التقسيم
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 5
 فوزة يوسف –

كلمة الوحدة ذي معنى كبير  تحمل قدسية في منطقتنا بشكل عام  وبين الشعب الكردي بشكل خاص نتيجة التشتت والتمزق الذي تعرضنا له في القرن الماضي، حيث أن معظم الاتفاقيات التي تمت  كانت تمسنا كانت اتفاقيات تقسيمية، حالة التشرذم هذه باتت وباء بين الشعوب والمجتمعات والدول في المنطقة.
 في الوقت الذي تقوم بعض الدول في العالم بإلغاء التأشيرة فيما بينها او إزالة الحدود فيما بينها كما في اوروبا مثلاً، نرى بأن بعض الدول في الشرق الأوسط تقوم ببناء الجدران كما قامت به تركيا بالرغم من أن الجميع يعرف بأن التشتت والتجزئة يضعفنا ويقزمنا وأن الوحدة تقوينا وتعظمنا إلا أنه عملياً الكل يعمل من أجل تقسيم المقسم.
هذه القاعدة تسري علينا نحن الكرد أيضاً ، فقد قسمنا بين أربعة دول. ولكن؛ مع الزمن انقسم كل جزء في داخله إلى عدة اجزاء. سياسة “فرق تسدّ” لم تعد سياسة المستعمرين فقط، بل أننا أيضاً قبلنا بها نفسياً ونقوم نحن أيضاً بتحقيقها ذاتياً. الانقسام اليومي داخل الأحزاب الكردية في سوريا هو مثال حي عن هذه الحقيقة المميتة التي نعيشها. في الوقت الذي يجب أن تجمعنا الهوية الوطنية والمصالح الوطنية والاستراتيجية الوطنية، نرى بأنه يتم الانحياز إلى الهويات الصغيرة كهوية الحزب والعشيرة والعائلة…
خلال السنوات السبع الماضية تم خلق قيم وطنية كالإدارة الذاتية، وحدات حماية الشعب وحماية المرأة وبعدها تشكيل قوات سوريا الديمقراطية، ليس هذا فحسب، فهذه القيم كبرت يوماً بيوم لتتحول إلى قيم إقليمية وعالمية، فيأتي الناس من كل أرجاء العالم ليساهم في المحافظة عليها، فاستشهد العشرات من الشخصيات الأممية على أرضنا ومن أجلنا. في الوقت الذي تركنا فيه نحن أنفسنا وترابنا ولجأنا إلى الخارج. فلماذا نحن الكرد لا نتوحد حول قيم الثورة في الوقت الذي يلتف حولها أناس من كل أنحاء العالم!!.
الخطأ أو الذنب الذي اُرتكِب من قبل البعض هو أنهم لم يفصلوا بين القيم الوطنية والقيم الحزبية فرفضوا القيم بالجملة وهذا ما جعلهم يسيرون في فلك الآخرين.
عدم قبول المجلس الوطني الكردي بتقديم طلب الترخيص حتى الآن للإدارة الذاتية لفتح مكاتبها، ومعاداتها لفتح المدارس بالمناهج الكردية، عدم مشاركتها مع وحدات حماية المرأة والشعب، عدم انسحابهم من الائتلاف الوطني السوري بالرغم من احتلاله لعفرين، قيام بعض الشخصيات من المجلس بالهجوم وشن حرب دائمة ضد الإدارة الذاتية وضد وحدات حماية الشعب والمرأة كيف يمكن تفسير كل ذلك من وجهة النظر الوطنية، الأخلاقية والوجدانية؟!. معاداة الذات أمر رهيب في الحقيقة وهو مرض قاتل ليس إلا.
هناك جهات وأشخاص يحاولون أن يُقنعوا بعض القوى بأن تلعب دور الوسيط بين حزب الاتحاد الديمقراطي وبين المجلس الوطني الكردي على حد قولهم، يمكن أن تكون محاولات بنية حسنة. ولكن؛ أرى بأنه بما أننا اصحاب الداء فالدواء  لدينا ولا حاجة لوسطاء بيننا، أكثر من ذلك، أرى أن وضع وسطاء فيما بين الكرد هو أمر مشين لنا جميعا. المعادلة سهلة جداً وهو أنه إذا ما انسحب المجلس الوطني الكردي من الائتلاف المحتل لعفرين والمعادي لكل مصالح الشعوب في سوريا، أيضاً إذا تم قبول المجلس إرداة الإدارة الذاتية على أنها تمثل القيم المشتركة ويترك المواقف العدائية تجاهها؛ فإنه سيفتح الطريق أمام مرحلة جديدة، ليتمكن بذلك من المشاركة الفعالة في عملية البناء التي نحن بصددها. لذلك؛ يجب على المجلس الوطني الكردي أن يتخلص من عقدة أن حزب الاتحاد الديمقراطي هو المسيطر، فالإدارة الذاتية هي لكل الأحزاب ولكل المكونات. غداً سيتم إجراء الانتخابات ومن يكون منظماً في صفوف الشعب هو الذي سيلعب دوراً أكبر في الإدارة الذاتية.
روح الزمن تفرض علينا مسؤوليات تاريخية، إذا ما قمنا بقراءتها والعمل وفقها فإننا سنكسب، في حين إذا سرنا ضدها فإننا سنخسر والتاريخ لن يرحم.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

في الذكرى الثامنة لتحرير الطبقة… تمجيد للتضحيات نحو الديمقراطية
المجتمع

في الذكرى الثامنة لتحرير الطبقة… تمجيد للتضحيات نحو الديمقراطية

10/05/2025
لليوم السادس على التوالي.. مُسيّرات تهاجم بورتسودان السودانيّة
أخبار عالمية

لليوم السادس على التوالي.. مُسيّرات تهاجم بورتسودان السودانيّة

10/05/2025
الولايات المتحدة تعرض الوساطة بين الهند وباكستان
أخبار عالمية

الولايات المتحدة تعرض الوساطة بين الهند وباكستان

10/05/2025
 التنقل السكاني مستمر في سوريا ومُخلّفات الحرب تؤدي إلى آثارٍ مميتة
أخبار محلية

 التنقل السكاني مستمر في سوريا ومُخلّفات الحرب تؤدي إلى آثارٍ مميتة

10/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة