• Kurdî
السبت, مايو 10, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

النصر قرار

16/02/2022
in آخر الكلام, الزوايا
A A
الوحدة مسؤولية والتزام
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
مصطفى بالي_

(للطغاة أوهامهم) مثلما للطغاة دائماً هفواتهم، وإلا لما وجدنا طاغية يسقط ويصبح عِبرة للتاريخ، لذلك أخبرنا التاريخ المخفي في ذواتنا الجمعية والفردية، ولذلك تحتفظ البشرية بتاريخها المقاوم في ذاكرتها الجمعية التي تعبّر عن نفسها من خلال مختلف النشاط اللفظي المجتمعي من حكم وأمثال وأغاني ومرثيات، شعر وقصص، أساطير وميثيولوجيات، ومختلف النشاط اللفظي الذي تتداوله البشرية منذ ظهور أولى التجمعات البشرية حتى تلفظ البشرية أنفاسها الأخيرة.
والطغاة الذين ينامون على فراش من شوك، لا هناء لهم ولا طمأنينة، إنما كان حلمهم الأزلي هو القضاء على الثوار الذين يقضون مضاجع الطغيان دائماً وأبداً، ولأن الغباء متأصل في الطغاة يعتقدون دائماً بأن القتل أو السجن هو الذي ينهي أحلام الحرية التي يرفع لواءها الثوار، لا يدرون أنه (لا فناء لثائر) وإن (نثروا رمادهم للذاريات)، مثلما أنهم لا يدرون – لنفس الغباء المتأصل فيهم – أن السجن ما هو إلا عقوبة للسجَّان ورعباً له و ليس للثائر، فما كانت الجدران يوماً عائقاً أمام الأحرار، وحصون الطغيان ما كانت إلا من عفنٍ يكفي أن يقرر الأحرار ركلها فتنهار على عروشها خاوية.
(سأنتصر في هذه الحرب حتى لو كنت في القبر)، هذا قرار، قرار فيه من الوضوح لا يترك زيادة لمستزيد، وفيه من الإيجاز ما تعجز البلاغة (عن الإتيان بمثله)، وفيه من الإيغال في الإيمان ما يجعل الحلاج يقف في حيرة من أمره وإيمانه، وهو تالياً استمرار لفلسفة حياة ومنهج عمل بدأ في اللحظة التي اعتقد عدونا – واهماً – بأنه حقق نصره النهائي حتى وصلت به العنجهية أن يكتب على قبر افتراضي في سفوح آغري (هنا تم دفن حلم إقامة كردستان)، هذا القرار استمرار لقرار (المقاومة حياة)، ذلك الأمر الذي أصدره مظلوم دوغان ورفاقه في أحلك ظروف الحياة التي كانوا يمرون بها، وفي أعتى مراحل وحشية العدو وفي اللحظة التي قرر فيه الكرد الكلاسيكيون، خبراء البكائيات والمراثي الهروب بعيداً عن غمار النضال والعمل الوطني ورفعوا شعار (A$ BETAL) متوهمين بأنهم أصحاب البوصلة، ذلك أنهم لطالما اعتقدوا بأن الوطن مزرعتهم والشعب قطيعهم.
“المقاومة حياة”، ليست مجرد كلمتين، يقولها الناس في مناسبات عامة، وليست مجرد شعار للاستهلاك الثوري الرومانسي، إنما هو نمط حياة رسم ملامحه مظلوم دوغان ورفاقه القادة في أعظم ملحمة ثورية في تاريخ الشعب الكردي وتاريخ الثوار في العالم، هذه المقاومة التي رسمت الخط البياني للقضية الكردية بملامحها العصرية الحديثة، بالمثل فإن هذا الشعار لم يأتِ من فراغ أو عن عبث، بقدر ما جاء رداً على خطاب اليأس والاستسلام الذي حاول العدو فرضه في قلعة المقاومة سجن آمد الكبير على تيار واسع من السجناء الكرد، أولئك الذين رفعوا شعار “الحياة مقاومة” ليقنعوا أنفسهم بأن الخروج من السجن أحياء – مهما كان الثمن – يُعتبر مقاومة، وهي ما كانت إلا ذريعة لفرض الاستسلام والتنصل من المسؤولية التاريخية التي يستشعرها الثوار، هذه المسؤولية التي عبّر عنها محمد خيري درومش بوصيته أن اكتبوا على شاهدة قبري “هنا يرقد مديون كردستان”، فقرار النصر يأتي في أصعب مراحل الكفاح.
في الذكرى الثالثة والعشرين للمؤامرة الدولية على قائد الشعب الكردي عبدالله أوجلان، آن للطغاة أن يفهموا بأن الكرد ومعهم كل الشعوب المتعايشة معهم، يزدادون يوماً بعد يوم إيماناً بفكر وفلسفة القائد أوجلان، وإن وهمهم بالتآمر عليه وأسره، لم يزده إلا قوة و إصراراً على إنجاز النصر على آلهة الدولة المقنعة وغير المقنعة، وإن النصر قريب إليه ومناصريه أكثر من أي وقت مضى، وإن فلسفة الحياة التي رسمها لنفسه ولمناصريه هزمت الطغاة عندما كانوا ثلة قليلة مأسورة في سجون آمد، فكيف وقد أصبحوا جيوشاً وجحافل ينتشرون في أصقاع الأرض؟
إذاً والحال هذه فالمقاومة حياة، و(سننتصر في هذه الحرب) وسنجعل أحلام الحرية مقبرة للطغاة، كل الطغاة.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

لليوم السادس على التوالي.. مُسيّرات تهاجم بورتسودان السودانيّة
أخبار عالمية

لليوم السادس على التوالي.. مُسيّرات تهاجم بورتسودان السودانيّة

10/05/2025
الولايات المتحدة تعرض الوساطة بين الهند وباكستان
أخبار عالمية

الولايات المتحدة تعرض الوساطة بين الهند وباكستان

10/05/2025
 التنقل السكاني مستمر في سوريا ومُخلّفات الحرب تؤدي إلى آثارٍ مميتة
أخبار محلية

 التنقل السكاني مستمر في سوريا ومُخلّفات الحرب تؤدي إلى آثارٍ مميتة

10/05/2025
تلبية لنداء السلام.. حزب العمال الكردستاني عقد مؤتمره الثاني عشر
أخبار محلية

تلبية لنداء السلام.. حزب العمال الكردستاني عقد مؤتمره الثاني عشر

10/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة