• Kurdî
الأحد, مايو 11, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

مهاباد 330 يوماً ما زالت في الذاكرة.. والإدارة الذاتية ثمانية أعوام من المنجزات

23/01/2022
in قراءة وتعليق
A A
مهاباد 330 يوماً ما زالت في الذاكرة.. والإدارة الذاتية ثمانية أعوام من المنجزات
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 2
في الثاني والعشرين من شهر كانون الثاني 2022 كانت الذكرى السادسة والسبعين لميلاد جمهورية كردستان الديمقراطية، والتي أُعلنت من ساحة “جارجرا” في مدينة مهاباد بروجهلات كردستان من جانب القاضي محمد أول رئيس للجمهورية التي عُرفت بإسم “جمهورية مهاباد”، هذه الجمهورية الفتية، التي لم تستمر في الحياة سوى 330 يوماً، لازلنا نتذكرها نحن الكرد، وبكل فخر واعتزاز، ونتألم لمصيرها ومصير قادتها، الذين رفضوا التخلي عنها وعن شعبهم، وبقوا معهم إلى أن صعدوا على أعواد المشانق، التي أقامها النظام الطاغي في إيران، نظام الشاه. وعلى الرغم من العمر القصير لهذه الجمهورية، لكنها أثّرت فينا نحن الكرد في جميع أجزاء وطننا المحتل والمقسم، وبقينا على عهدنا في الانتقام لشهداء جمهورية كردستان، والاستمرار في السير على خطاهم؛ لتحرير وطننا من براثن الأعداء المحتلين والغاصبين، واستمرت الانتفاضات والثورات، ولم تخمد حتى يومنا هذا.

نحن الآن في نهاية الربع الأول من القرن الحادي والعشرين، ولدينا تجربة فريدة من نوعها في منطقة الشرق الأوسط، وهي الإدارة الذاتية الديمقراطية، والتي تم الإعلان عنها يوم الحادي والعشرين من كانون الثاني عام 2014 أي قبل ثماني سنوات، وقبل يوم واحد من انطلاق أعمال مؤتمر جنيف 1، هذه الإدارة تركت وراءها ثمانية أعوام، وحققت فيها الكثير من الانتصارات، كما أنها تعرضت للعديد من النكسات والضربات الموجعة من الأعداء، لكنها استمرت في الوقوف على قدميها مقاومة وصامدة في وجه الطغاة والحصار، والدمار الذي خلفته الحرب العالمية الثالثة، التي تجري أحداثها على هذه الأرض، لكن ما يحزّ في النفس هو تجاهل وعدم رؤية هذه الإدارة، والمكتسبات التي حققتها لشعوب المنطقة وفي مقدمتهم شعبنا الكردي، والذي أصبح أطفاله يذهبون الى مدارسهم، وهم مبتهجون للتعلم بلغتهم الأم، التي كانوا حتى الأمس القريب محرومين من التحدث بها، حتى في منازلهم خوفاً من بطش النظام الطاغي، إلى جانب إنشاء المعاهد، وفتح جامعات (جامعة كوباني ـ عفرين ـ روج آفا- الشرق)، بالإضافة إلى ما تم تحقيقه من مكتسبات كبيرة لشعوب المنطقة، من تقديم رعاية صحية، وإعادة بناء البنية التحتية المتهالكة، والعمل على إنشاء بعض المعامل الصغيرة للمساهمة في توفير الأمن الغذائي، والسعي من أجل تحقيق الاكتفاء الذاتي خاصة في مجال الزراعة، وبعض الصناعات الصغيرة. كل ثورة أو انتفاضة يرافقها الكثير من الإيجابيات، وكذلك السلبيات، إذ لا يمكن أن يكون هناك عمل دون أن تكون هناك أخطاء غير مقصودة، بطبيعة الحال إلى جانب وجود بعض الأشخاص من ذوي النفوس الضعيفة، الذين يتقصدون القيام بالأخطاء وتشويه سمعة الإدارة الذاتية الديمقراطية بين جماهير الشعب، من خلال الأساليب الملتوية التي يمارسونها من طرح مسألة الرشوة والفساد الإداري، والمالي وغرس الرؤوس بمسألة رأس المال، وكسب الربح السريع واغتنام الفرصة، وانتهازها من مبدأ ميكافيلي (الغاية تبرر الوسيلة).
من هذا المنطلق نرى أنه من الضروري، والمهم في التاريخ المعاصر لشعبنا الكردي، أن نحافظ على هذه الإدارة الذاتية، وتقديم يد العون والمساعدة لها، وإن أخطأ البعض فيها لا يعني ذلك أن الإدارة بمجملها فكرة خاطئة، وغير مقبولة، على العكس من ذلك تماماً، فهذه الإدارة هي حصيلة وثمرة تضحيات جسام، قدمتها شعوب المنطقة مجتمعة، وفي طليعتها ومقدمتها شعبنا الكردي الأبي، الذي رفد ثورة روج آفا بالكثير من خيرة أبنائه وبناته، الذين قاوموا أعتى المجرمين والإرهابيين من مرتزقة داعش وغيرها، والمدعومين من دولة الاحتلال التركي، هذه الثورة التي جاءت الإدارة الذاتية كأهم ثمرة من ثمارها، وأصبحت مع مرور الوقت الحل الناجع والأنجح لعموم مناطق سوريا، وهو ما يثبت نفسه يوماً بعد يوم في الكثير من المناطق السورية (السويداء، الساحل) نموذجاً.
نترك لكم التعليق.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

في الذكرى الثامنة لتحرير الطبقة… تمجيد للتضحيات نحو الديمقراطية
المجتمع

في الذكرى الثامنة لتحرير الطبقة… تمجيد للتضحيات نحو الديمقراطية

10/05/2025
لليوم السادس على التوالي.. مُسيّرات تهاجم بورتسودان السودانيّة
أخبار عالمية

لليوم السادس على التوالي.. مُسيّرات تهاجم بورتسودان السودانيّة

10/05/2025
الولايات المتحدة تعرض الوساطة بين الهند وباكستان
أخبار عالمية

الولايات المتحدة تعرض الوساطة بين الهند وباكستان

10/05/2025
 التنقل السكاني مستمر في سوريا ومُخلّفات الحرب تؤدي إلى آثارٍ مميتة
أخبار محلية

 التنقل السكاني مستمر في سوريا ومُخلّفات الحرب تؤدي إلى آثارٍ مميتة

10/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة