حول هذا الموضوع تحدث عضو منسقية حركة المجتمع الديمقراطي يوسف كوتي لوكالة هاوار فقال: إن تهديدات الدولة التركية المحتلة تزايدت على شمال وشرق سوريا بسبب تصاعد الحركة الدبلوماسية للإدارة الذاتية، ومن ناحية أخرى تريد الدولة التركية المستبدة كسر إرادة الشعب من خلال الحرب الخاصة ووسائل الإعلام ثم القضاء على المشروع الديمقراطي لشعوب شمال وشرق سوريا.
القادم بوست