سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

واقع المرأة الكردية في السينما ـ1ـ

آراس بيراني_

عانت المرأة على مدى التاريخ ضغوطاً حياتية مجتمعية كبيرة، كما كانت المرأة عنصراً هاماً في التعبير عن الحياة، عبر رمزيات مختلفة ومتعددة المستويات والتعبير، فقد عبّر الفن عبر الرسم أو النحت عن حالات السعادة، والفرح وأيضاً عبر عن التعاسة والحزن، عن القداسة والخطيئة الولادة والموت.
وكانت الصورة مصدر تعبير مباشر عن الحياة، وكانت لغة الصورة هي اللغة الأكثر دهشة، ووضوحاً لإيصال رسائل الإنسان منذ القدم.
والمرأة خلال تاريخها الطويل والشاق، كافحت لنيل واستحقاق ما تملكه الآن، بإصرار وثقة في خضم تناقضات مجتمعية لاهوتية سلطوية.
وطرحت السينما وخلال المئة عام من تاريخ اختزاع فن وصناعة السينما، قضايا مجتمعية عديدة، ولعل من أبرزها قضايا مصيرية للمرأة، بدأت ربما بجعل المرأة سلعة استهلاكية تسويقية، وإظهارها في الأفلام السينمائية كمصدر للمتعة البصرية، في مجتمعات أقل ما كانت توصف به أنها ذكورية.
 فرصدت شركات الإنتاج السينمائي أرصدة مالية ضخمة في سوق جديدة ناشطة، لكنها تركت لنا في سجلات التاريخ السينمائي أفلاماً خلدت شخصيات نسائية، تركت بصمات فنية لا تنسى، فقد استوحى مخرجو السينما من حكايات وأساطير الشعوب أفلاماً مدهشة.
 كما نقلت السينما قصصًا رائعة عن نضال المرأة، وفلسفتها في الحياة، ساهم ذلك كله إيصال صوت المرأة إلى مجتمعات بعيدة كل البعد عن ساحات كفاحها، وبدأت مرحلة جديدة متنورة، مرحلة من عدم الاستخفاف بذوق المشاهد إزاء مرحلة تهميشه وسلبه لذوقه ولفكره. وباتت شخصية المرأة عبر أدوارها، تأخذ منحى أخر، حيث تدلنا النتاجات السينمائية على قائمة رائعة وملهمة من الشخصيات والأدوار الجريئة، التي مارستها في أهم وأشهر الأفلام العالمية.
 وباتت السينما سلاحاً جديداً مناصراً للمرأة ولحقوقها، وهو الفن الذي أساء لها ولشخصيتها طويلاً عبر أفلام التعري والبورنو، التي سعت إلى محو شخصيتها كإنسانة فاعلة في المجتمع، فرأينا المرأة الشرطية القوية، والرياضية، والعالمة والمحاربة، والأم المضحية، والطالبة الجامعية، والفلاحة، ورأينا مرارة الحياة، التي تعيشها أو التي عاشتها، وظروف عملها المتعب ونجاحاتها وإخفاقاتها.
ربما كان العشق هو العنوان الأبرز لأغلب الأفلام السينمائية الكردية، أو التي تعرضت للقضايا السياسية، والمجتمعية فمن فيلم “زاري” المنتج عام 1926 على يد المخرج حمو بكنازاريان الذي أخرجه في أرمينيا، عن قصة فتاة كردية تذهب ضحية شائعة حب في تلك الجبال العالية بموطنها كردستان.
 وكسينما كردية حقيقية بدأت أفلام يلماز غوني تقدم صورة حقيقية وقاتمة، عن مدى فداحة الأوضاع الاجتماعية التي تعيشها المرأة الكردية في قرى ومدن كردستان، حيث عرض مشاكل وظروف المرأة في المجتمع الكردي في أفلامه البارزة مثل “سورو”. “يول الطريق” ، و”القطيع”.
وقدم الفنان نظام الدين أريج كتجربة سينمائية فيلمه “مم وزين” عبر تقديمه الملحمة الكردية المعروفة، لكنه أضاء سلسلة من المظالم، التي ما زالت المرأة تنوء بها.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle