وتظهر مشاهد جوية نشرتها وكالة هاوار، مجرى نهر الفرات غربي مقاطعة كوباني، آثار عدد من قرى “سهل قوملغ” التي اختفت في تسعينيات القرن العشرين عندما توسع مجرى النهر آنذاك، عقب تشييد ثاني أكبر سدٍّ في سوريا على النهر “سد روج آفا (تشرين)”.
وحول موقف حكومة دمشق قال درار: “عبر ممثلها في الأمم المتحدة طالبت أكثر من مرة واعترضت على انحسار مياه الفرات أو تهديد المنطقة بمياه الشرب، لكن أعتقد أن صوت سوريا لم يعد مسموعًا بسبب أنها لم تعتد تمتلك السيادة الحقيقية على أرضها ولا تستطيع أن تمتلك الحشد الكافي للوقوف إلى جانب ما تطرحه في الأمم المتحدة”.
السابق بوست
القادم بوست