وتؤكد خولة بن أحمد (28 عاماً) التي شاركت في التأسيس وتتولى الإدارة، خلال عرض توضيحي لهذا الاختراع في تونس، أن “أي حركة، حتى طلب الاستدارة نحو التلفاز، يمكن أن تصبح مشكلة مرهقة جداً نفسياً للأشخاص ذوي القدرة المحدودة على التنقل”، إذ كانوا “لا يستطيعون التحدث، ولم تعد لديهم أيّ استقلالية”.
السابق بوست