لودريان أقر بأن هذا الإجراء “سيحد من قدرتهم على العمل”، مشيراً إلى أن وزارته خصصت 50 مليون يورو من المساعدات الإنسانية عام 2019 للمنطقة.
ولم يعد أمام الإدارة الذاتية إلا معبر سيمالكا الذي يعتبر الشريان الوحيد لتلقي المساعدات من باشور كردستان، والذي لا تستخدمه الأمم المتحدة لإدخال المساعدات.
السابق بوست