سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

لوحات لأطفال المخيم المهجرين ضمن معرض يُعبر عن هواجسهم وآمالهم 

روناهي/ عين عيسى ـ

افتتحت إدارة مخيم مهجري كري سبي، بالتنسيق مع لجنة المرأة بمقاطعة كر ي سبي/ تل أبيض معرضاً، لرسوم الأطفال المهجرين في المخيم المذكور، في حين عبر الأطفال عن أملهم في تجديد هذه التجربة ليتسنى لهم التعبير عن هواجسهم، وأفكارهم عبرها.
وشارك في الرسومات، التي عرضت يوم الاثنين 17 تشرين الأول الجاري بـ “مخيم المهجرين” مئات الأطفال بلوحات وصل عددها إلى 600 لوحة فنية معبرة.
وحسب إدارة مخيم مهجري كري سبي، فإن افتتاح هذه المعرض جاء عند رغبة الأطفال المهجرين؛ للتعبير عن هواجسهم ومكنوناتهم، وما يراودهم في ظل ظروف التهجير، التي فرضها المُحتل التركي بمرور ثلاث سنوات على تاريخ العدوان التركي الممنهج، الذي مارسه عقب احتلال مركز المقاطعة، وأريافها.
ويعد المعرض المذكور الأول من نوعه في مخيم المهجرين، ومقاطعة كري سبي، والذي من شأنه تحفيز الأطفال المهجرين، وإطلاق العنان لمواهبهم عبر هذه الخطوة التشجيعية.

 

 

 

 

 

 

 

لفتة جيدة
وبهذا الصدد أجرت صحيفتنا لقاءات مع الطفلة، أنفال محمد حيث قالت: “أشارك في هذا المعرض لأول مرة، وما شجعني على الرسم، هو التحفيز، الذي بادرت به إدارة المخيم من خلال تشجيعنا على عرض هذه الرسومات، التي طالما كانت تتواجد في دفاترنا، وتصبح طي النسيان بعد فترة، أو لا يمكننا استعراضها سوى لذوينا، ولا تأخذ حيزاً من الاهتمام من قبل المجتمع المحيط، لذلك هذا المعرض لفتة جيدة، ومناسبة لإظهار هذه الرسومات البسيطة المعبرة”.
وأضافت: “شاركت بلوحة موجودة الآن في المعرض، هي عبارة عن بيت ينعم أهله بالسلام، وهذا بالتحديد ما فقدناه عندما قام المحتل التركي باحتلال بيوتنا ودمرها، وهجرنا منها”.
واختتمت الطفلة أنفال: ” أملي أن يكون المستقبل أفضل، لننعم بحياة آمنة مطمئنة، بعد دحر المحتل، وعودتنا الى بيوتنا سالمين”.

مشاهد حية
من جهتها شاركت الطفلة رغد العلي بلوحتها ضمن معرض الرسومات، حيث تتضمن مشاهد حية، وحركية إبان الحرب والدمار، والدم والحرائق، التي سببتها آلة المحتل التركي الغازي، وتقول: “أصوات الصراخ، والقذائف، لا زالت تراودني في أحلامي، وكوابيسي لذلك آثرت إلا أن أعبر عنها ضمن لوحتي، التي شاركت فيها ضمن معرض الرسومات”.
وتختم بالتأكيد على أن المحتل لا يفهم إلا الحرب، والتدمير، لذلك يجب أن يُجابه بذات المنطق الذي يفهمه، ولا سبيل بذلك إلا بالمقاومة، وتستشهد الطفلة رغد برسمة أخرى لأحدى زميلاتها، رسمت خلالها المرأة المقاتلة، التي تلبس الزي العسكري، وتحمل في يدها البندقية.
واختتمت إدارة مخيم مهجري كري سبي المعرض بتوزيع هدايا رمزية، لأفضل ثلاث لوحات معبرة ضمن معرض الأطفال.

kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle