سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

لا بطولات؟!.. ناشئات وسيدات الأسايش قصة عشق لا تنتهي مع كرة السلة

قامشلو/ جوان محمد ـ

ليس من السهل الحفاظ على مجموعة من الفتيات لسنوات، في أيّة لعبة كانت مع غياب البطولات الرسمية أو بوادر انفراج تلوّح في الأفق وهذا هو حال ناشئات وسيدات الأسايش.. فبينهنّ وبين لعبة كرة السلة قصة عشق لا تنتهي، ولكن لا بطولات.. فإلى متى؟.
على أرضية زفتية وبإمكانات الإدارة فقط، يواظب نادي الأسايش للناشئات والسيدات على التدريبات لكرة السلة في مدينة قامشلو مع غياب البطولات الرسمية منذ عامين تقريباً، وعدم وجود أي خطوة تطرح إقامة بطولة للسيدات في إقليم الجزيرة حتى الآن، ناهيك عن وجود هذا النادي فقط، وكان هناك نادي دجلة الذي دعم وشجع على اللعب، ولكن لعل غياب الدعم الحقيقي من الاتحاد الرياضي وغياب البطولات تسبب في تراجع اللعبة بشكلٍ عام، وعدم التفكير بجدية لأي نادٍ بتشكيل فريق لكرة السلة وسط النظر للرياضة الأنثوية بشكلٍ عام على أن تكون اختيارية فقط، وليست إجبارية من قبل الاتحاد الرياضي بإقليم الجزيرة.
إن إقامة الدوريات في العام لمرة واحدة هو أمر غير كاف لتطوير اللعبة، وكانت الخطة لموسم 2020ـ 2021، أن تكون مغايرة للأعوام السابقة وقتها، بحيث ستشهد عدة بطولات منها غير دوري السيدات والرجال ستكون هناك مسابقة كأس كرة السلة لكلا الجنسين، بالإضافة لبطولة 3×3، للرجال، ولكن ما ذُكِر لم يُنفذ؟.
وبالرغم من أن دوري كرة السلة لموسم 2020 ـ 2021، لُعِبت مرحلة الذهاب منه للسيدات والرجال وكان من المفترض أن تقام في شهر آذار من عام 2021 منافسات الإياب أيضاً، وفي فترة الاستراحة ما بين المرحلتين مسابقة الكأس للسيدات والرجال وأيضاً للرجال بطولة 3×3، ولكنها جميعها لم تُقام وقتها، لماذا؟ الجواب لدى الاتحاد الرياضي في إقليم الجزيرة!.
تراجع اللعبة
تدريبات لا تتوقف من قبل ناشئات وسيدات النادي إلا لظرف استثنائي أو لظروف الامتحانات، المصاعب كثيرة ومنها معاناة مع الإصابات على تلك الأرضية التي تتكون من الزفت، حيث لا صالة رياضية ذات أرضية مناسبة في مدينة قامشلو، بل تمارس في ساحات المدارس وملعب نادي دجلة كان مقبولاً نوعاً ما ولكن هذا النادي في ظل غياب البطولات والدعم الحقيقي للعبة كرة السلة تراجع وقد يكون انتهى الأمر بالنسبة له.
الإداريون والإداريات والمدربون للعبة السلة في نادي الأسايش يحفزون الفتيات لفريق السلة وبمنحهن جرعات أمل بأنه قد تكون هذه السنة هناك بطولات، ولكن إلى متى سوف يستمر روتين المران؟، لعله إنجاز كبير بحد ذاته الحفاظ على الفرق ولفئة الناشئات والسيدات وبإمكانيات ذاتية من قِبل نادي الأسايش حتى الآن.
عندما نحضر تمارين الفريق، اللاعبات يتساءلن والمدربون والإداريون دائماً سؤالهم إلى متى يستمر تهميش اللعبة وصب كل الاهتمام على لعبة كرة القدم؟ من حق النادي السؤال ومن حق الجميع، حيث عمدت إدارة النادي بدعم اللعبة أكثر وبناء قاعدة لها منذ حوالي السنتين وذلك بفتح مدرسة للعبة كرة السلة للفئات العمرية ولكلا الجنسين، وكانت صورة بهية في ملعب كرة السلة ضمن استاد شهداء الثاني عشر من آذار في فصل الصيف مع تواجد أهالي اللاعبات واللاعبين، حيث كانت بالفعل لوحة ولا أروع، ولكن لم نشهد أية زيارة حقيقية من قبل القائمين على رياضة إقليم الجزيرة لهذه المدرسة، ولا تقديم حتى دعم معنوي في ظل توجه أغلب الأندية لتنشيط لعبة كرة القدم على حساب الألعاب الأخرى، وفي ظل فقدان الاتحاد الرياضي لأية رؤية حقيقية لتنشيط والارتقاء بواقع كرة السلة، ولم نشهد أي دعم يُذكر إلا مع انطلاق أول دوري للسيدات والرجال للأندية في إقليم الجزيرة عام 2018، ففي ذلك العام قدّم دعم جيد، ولكن يبدو أن قضية الدعم تتوقف حسب شخصية الرئاسة المشتركة لهيئة الشباب والرياضة والاتحاد الرياضي في إقليم الجزيرة، فمع تغييرهم قد تفقد الدعم للكثير من الألعاب.

لا دعم ولا اهتمام
سيدات ورجال الأسايش حتى الآن ومنذ أول بطولة يحتفظون باللقب وبدون أية هزيمة طوال كل المنافسات لدوري 2018 و2019، ومرحلة الذهاب من دوري 2020 ـ 2021.
إن الاتحاد الرياضي يتحمّل الجزء الأكبر من المسؤولية في ضعف اللعبة؛ لأن الاتحاد يُقيّم فقط بطولة واحدة سنوياً، ولذلك الأندية غير مُجبرة لتدريب فريق على مدار سنة من أجل عدة مباريات، ويتطلب هنا أن يتم تكثيف النشاطات الرياضية لهذه اللعبة وهذا الأمر بكل الأحوال سيفيد الارتقاء بواقعها، وستحفز النوادي لتفعليها وتقديم المستلزمات والدعم اللازم، وبهذا الصدد حتى الاتحاد فتح مراكز العام الماضية للفئات العمرية وكانت خطوة إيجابية ولكنها لم تُدعم بالشكل المطلوب.
ولعل الحدث الأجمل في لعبة كرة السلة منذ سنوات وإلى الآن هو استمرار نادي الأسايش بدون كلل أو ملل بالتدريب والمران، والذي تكلل في عام 2020، بمدرسة للفئات العمرية لكلا الجنسين كما ذكرنا، حيث أمضت أكثر من مئة متدربة ومتدرب، لجانب فريقي الرجال والسيدات والشبلات اللواتي أصبحن ناشئات حالياً، وشكّل ذلك لوحة جميلة ورائعة وصفها أغلب الرياضيين بأنها تستحق الاهتمام، وكانت بجهود المدربين: ثائر وشمال ومحمد وكولشين وآخرين، وتلك المدرسة كانت تزين ملعب السلة ضمن استاد الشهداء بقامشلو، وسط تغافل الجهات المعنية عن هذه اللعبة حتى الآن.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle