وعن الصعوبات الأخرى التي تواجه الإدارة ضمن المخيم بينت همرين: “قلة المراكز التعليمية ومراكز الرعاية والأدوية والكوادر الطبية من أبرز الصعوبات التي تواجهنا ضمن المخيم”.
وبالنسبة لعلاقة قاطني المخيم وكيفية تواصلهم مع أقربائهم وحكومات بلدانهم أشارت همرين إلى أن تواصل قاطني المخيم من سوريين وعراقيين مع أقاربهم يكون عبر أجهزة الاتصال والتواصل الاجتماعي، وأردفت: “كما أن الحكومات تتواصل مع مكتب العلاقات الخارجية التابع للإدارة الذاتية في شمال وشرق سوريا، أما بخصوص المهاجرات فهم لا يتواصلن مع أقاربهن كون لا يوجد أجهزة اتصال بحوزتهن، كما أنه في حال تواصل حكومات بلدانهم معهن فإن ذلك يكون عبر التنسيق والتواصل مع مكتب العلاقات الخارجية التابع للإدارة الذاتية، والمكتب ينسق بدوره مع الهيئة والإدارة المدنية لمخيم الهول”.
السابق بوست