سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

كورونا والعالم..

تقرير/ عادل عزيز – 

روناهي/ قامشلو- في كل قضايا العالم يلعب الإعلام الدور البارز في التحقيق بها ومتابعة أبرز الأحداث وتقديمها للمجتمع على وجه الخصوص, منذ بداية الكشف عن الفايروس (كوفيد-19) والإعلام حول العالم يتداوله بشكل يومي ويتداول تطوره حول العالم.
وباء كورونا المستجد لم يسلم منه أحد، وما يزال ينتشر دون أي بوادر للكشف عن لقاح خاص به أو علاج ما, كل يوم هناك إصابات جديدة، وكل يوم يرتفع عدد الوفيات به إلى جانب ذلك هناك عدد لا بأس به من حالات الشفاء منه, لكن من دون وجود علاج أو لقاح فإن الوضع حرج، وكل ما يمكنه للدول القيام به هي حالات الفرض للحجر الصحي على مواطنيها، وتشديد ذلك بإنزال العقوبات على من لا يتقيد به, هذه كانت خطوة الصين الأولى لمواجهة هذا الفيروس وهذا ما تفعله جميع الدول للحد من انتشاره أو ظهوره.
الهاشتاغ الأبرز (خليك – بالبيت)
أبرز ما يتم تداوله إعلامياً هو هاشتاغ “خليك – بالبيت” وهي حملة أطلقتها مجموعة من الإعلاميين في لبنان مؤخراً, حيث تشجع الناس بالمكوث في منازلهم والحفاظ على صحتهم وصحة أحبائهم وأهمية ذلك في الحد من انتشار كورونا, نرى العديد من القنوات والماركات العالمية قد تقيدت بهذا الشيء وروجت له في سبيل جعل الإعلام المنبر الدائم الذي ينير طريق المجتمع ووعيه, مساعدة بذلك دولهم من أجل الوقوف في وجه هذا الوباء, حيث حدثت أول حالة وفاة مؤكدة من الإصابة بالفيروس تقريباً في آواخر العام المنصرم، ومنذ ذلك الحين الأعداد في ارتفاع, ومدة حضانة هذا الفيروس دون ظهور عوارضه غالباً يتجاوز الخمسة أيام.
الشائعات الكاذبة تؤدي إلى تفاقم الأزمة
أن نشر الحقائق عن هذا الوباء يساهم في الحد من انتشاره, ومن الضروري تجنب نشر الأخبار الزائفة والمضللة, التي تثير الهلع والخوف بين الناس، لأنه في وسط انتشار هذا الوباء هناك انتشار كبير للإشاعات، حيث أن الناس دائماً يتوجهون للبحث عن ماهية هذا الفيروس وطريقة تشكله وكيفية النجاة منه, وهذا يعطي الفرصة للجميع بالتحدث دون معرفة صحة معلوماتهم أو التأكد منها, لذا فأن الأخبار الكاذبة تسبب في تصرف الناس بشكل خاطئ خصوصاً في ظل أزمة مثل هذه فأي تصرف خاطئ قد يؤدي إلى تفاقم الأزمة, والبعض من منصات التواصل الاجتماعي كانت المنطلق لهذه الإشاعات, لسهولة تناقل الأخبار فيها دون الرجوع إلى المصدر.
تأثير مواقع التواصل الاجتماعي
بالتزامن مع فرض كل دولة للحظر المنزلي على سكانها من أجل حمايتهم والحد من انتشار هذا الوباء بادرت وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي إلى طرح أفكار ترفيهية من أجل كسر الملل الناتج من التواجد داخل المنازل, منهم مبادرة “الثقافة بين يديك”، وهي مبادرة مصرية بدأت مع إعلان الحكومة المصرية حظر التجول الجزئي لمدة أسبوعين, وبدأت وزارة الثقافة ببث تسجيلات مصورة لباقة من إنتاجها الغنائي والمسرحي عبر حساباتها بمواقع التواصل الاجتماعي للترويح عن المواطنين بمنازلهم.
“تجربة التعليم عن بعد في شمال سوريا”
في روج آفا وشمال وشرق سوريا لا يبدو الوضع مختلفاً، إذ فرضت الإدارة الذاتية الديمقراطية حظراً للتجوال مع إغلاق للمدارس والجامعات، ما تسبب بإيقاف العملية التعليمية للمرة الثانية خلال العام الدراسي الحالي، لذلك لجأت هيئة التربية والتعليم فيها إلى إيجاد حلول بديلة للتواصل مع التلاميذ واستمرار عجلة التعليم دون توقف، ولكن حسب الإمكانيات المتاحة كالاستفادة من الحلول التي توفرها شبكة الانترنت لضمان استمرار العملية التعليمية، ولذلك قامت بتخصيص طواقم تدريسية لهذه الآلية وتجهيز المناهج الإلكترونية اللازمة، وتشدد الهيئة على ضرورة الحفاظ على سلامة الطلاب والكادر التدريسي والأهالي بسبب أزمة فيروس (كورونا)، لكنها تؤكد في الوقت نفسه على ضرورة تجنب تعطل العملية التعليمية ولتجنّب ذلك بسبب الأزمة الصحية لجأت إلى الآلية الجديدة للتواصل عن طريق الانترنت مع الطلاب والتي ستوفر حلاً بديلاً لاستمرار الطلبة في متابعة دراستهم.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle