ختاماً: كلنا أمل كسوريين أن ينعقد اجتماع المعارضة الديمقراطية الوطنية في العاصمة دمشق كبادرة حسن نية من الحكومة السورية، وأن تتخلى عن مواقفها المتشددة رداً على مواقف الائتلاف الذي رمى نفسه في أحضان تركيا، لأن سوريا تتعرض لهجمة شرسة ولابد من التلاحم ورص الصفوف لنتمكن من إفشال كافة المؤامرات التي تحاك ضدنا.
القادم بوست