تضع “خيرية الأهدب” عربتها إلى جانب الطريق M4، وتتكئ على عجلتها بانتظار المارة الراغبين في تناول المشروبات الساخنة، التي تعدها وتبيعها بأسعار زهيدة، وبابتسامة وديعة.
تضع خيرية عربتها إلى جانب الطريق، وتتكئ على عجلتها بانتظار المارة الراغبين في تناول المشروبات الساخنة، التي تعدها وتبيعها بأسعار زهيدة، وبابتسامة وديعة.
تراقب السيارات المارة، وهي تكمل سرد قصتها: “مع البدء بالعمل على طريق عمبارة قررت أن أبيع المشروبات الساخنة على الطريق، فالمنطقة مقطوعة والسيارات بحاجة لاستراحات، ومن هنا قررت العمل على هذا المشروع الصغير”.
القادم بوست