سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

غياب التنافس الشريف على الألقاب والمناصب في الرياضة!

قامشلو / جوان محمد ـ

في رياضة إقليم الجزيرة هناك من يحاول الحصول على المناصب والألقاب بأي ثمن كان!، ونفس الأمر في الحصول على المناصب ضمن إدارات الأندية التي تتبع لحكومة دمشق، حتى لو كان ذلك على حساب أرزاق وأرواح الآخرين!، وبطرق ملتوية وغير أخلاقية!.
ما نسرده في التقرير لا نقصد به أحداً بالتحديد، فالمعضلة باتت مستفحلة بشكلٍ كبير بين الرياضيين في إقليم الجزيرة، ولا يخلو الأمر من تواجد الشرفاء.
ولا ننسى بأنه هناك من يعمل بصمت ويبتعد عن كل المهاترات التي تعصف برياضة إقليم الجزيرة، وهناك من يصب الزيت على النار ويسعى ليلاً ونهار للنيل من هذه الرياضة ومحاولة زرع الفتنة بين الرياضيين كافة، كما يهدفون للوصول للمناصب والألقاب بأيّ طريقة كانت ولو حتى بكتابة التقرير ورفعها للأمن التابع لحكومة دمشق إن كان في الحسكة أو قامشلو، لا وبل تصل البعض منها إلى دمشق مباشرةً؟.
بات الكل يعلم بأن رياضة إقليم الجزيرة تعصف بها المشاكل والخلافات الشخصية وجُلها تأتي بسبب أشخاص منهم منضمين لأندية مرخصة من الاتحاد الرياضي بإقليم الجزيرة التابع للإدارة الذاتية في شمال وشرق سوريا، ومنهم منضمين للأندية المرخصة من الاتحاد العام الرياضي السوري لكرة القدم التابع لحكومة دمشق.
طرق ملتوية؟
سنركز في هذا التقرير على قضية الوصول للمناصب في الأندية الرياضية والاتحاد الرياضي بإقليم الجزيرة التابع للإدارة الذاتية بشمال وشرق سوريا، بالإضافة إلى ألقاب البطولات في إقليم الجزيرة، كما أن هناك صراع على من يصبح عضواً ضمن إدارات الأندية التابعة لحكومة دمشق والتي تقع مقراتها في مناطق الإدارة الذاتية بإقليم الجزيرة، وكيف ينعكس ذلك سلباً على رياضة إقليم الجزيرة بشكلٍ عام.
نكرر أن الكلام غير معمم، ونبدأ من قضية الوصول للألقاب والنقطة الأساسية هي قضية كسب لاعبين مميزين للتعاقد معهم، ولكن كيف وبأي طريقة تكون؟.
إن قضية إعجابك بلاعب وطلبه لناديك يكمن في التواصل مع إدارة ناديه، والتفاوض معهم للحصول على (كشف) اللاعب بالتراضي معه وعائلته وناديه، ولكن لدينا في إقليم الجزيرة هناك من يسلك طرق أخرى، وهي بقيامهم بإغراء اللاعب بالمال والهدايا وهذه الطريقة غير أخلاقية ولا تقع في خانة العمل المؤسساتي، ويخلق هذا الأمر النفور والانزعاج بين الناديين، وتصل بعض الأحيان من قبل إدارة النادي الآخر الرد بنفس الطريقة، وهكذا تتجه رياضة إقليم الجزيرة نحو المجهول في حال لو استمرت هذه الأفعال، وسط عدم قدرة الاتحاد الرياضي بإقليم الجزيرة ضبطها كما يُتطلب، والاتحاد الرياضي بإقليم الجزيرة قادر على إصدار قرار ينص في حال تم تثبيت محاول إغراء لاعب بطرق غير قانونية وشرعية أن يتم محاسبة ذلك النادي ومعاقبته ومن هذا المنطلق سوف تكون الأمور أفضل مما هي عليها الآن.
القضية الأهم وهي محاولة نيل المناصب والمهام في إدارات أندية إقليم الجزيرة المرخصة من الاتحاد الرياضي التابع للإدارة الذاتية أو الاتحاد الرياضي العام التابع لحكومة دمشق، وهذا الأمر يحصل ليس بالتنافس الشريف ولا بطرق مؤسساتية، على العكس، فالحصول على المناصب يأتي عبر تشويه سمعة الإداريين المتواجدين والنيل منهم بغية الحصول على مكانهم.

طرق غير أخلاقية!
وبنفس الوقت الصراع محتدم بين الكثير من المدربين على تدريب النوادي وخاصةً ذات القدرة المالية الكبيرة في إقليم الجزيرة، ولا يحاول المدرب الحصول على تدريب النوادي عبر الشهادات التي هو حاصل عليها أو الإنجازات التي حققها سابقاً، بل يتبع أبشع الطرق وهي عبر رفع تقارير بالأشخاص للأمن التابع لحكومة دمشق على أنهم يعملون مع الاتحاد الرياضي التابع للإدارة الذاتية وطبعاً مع تلفيق التهم للشخص بأشكال مختلفة ليصبح مطلوباً لهم، ويكون بذلك غير قادراً للذهاب إلى خارج مناطق الإدارة الذاتية لأي سبب كان، وحتى بغرض العمل مع النوادي التي تتبع لحكومة دمشق ويشارك في بطولاتها أندية مثل الجزيرة والجهاد.
هذا غير دفع الرشاوي للحصول على العضوية في إدارات النوادي التابعة لحكومة دمشق والتي تقع مقراتها في إقليم الجزيرة بحيث وصلت لدفع شخص قبل عامين مبلغ 300 ألف ل.س كرشوة لمسؤولين من حكومة دمشق فقط لتعيينه في إدارة نادي الجهاد؟ والذي يقع مقره في مدينة قامشلو والذي ينشط في الدوري السوري للدرجة الأولى التابع لحكومة دمشق.
يتطلب إبعاد الفاسدين
الإدارة الذاتية في إقليم الجزيرة فتحت الطريق أمام النوادي التي تلعب في بطولات حكومة دمشق حتى لا تقف عائقاً أمام عملهم ومشاركتهم الرياضية، ولكن الأمراض المستفحلة في الرياضة التابعة لحكومة دمشق منذ عقود مازالت تلقي بظلالها على رياضتنا بدون شك حتى الآن، بسبب عمل الكثير منهم ضمن نوادي الإقليم وفي الاتحاد الرياضي في إقليم الجزيرة التابع للإدارة الذاتية.
ونكرر أن الإدارة الذاتية في شمال وشرق سوريا فتحت الطريق للرياضيين الذين مازالوا يعملون ضمن أندية ولجان رياضية تابعة لحكومة دمشق بهدف عدم خلط السياسة بالرياضة ومنها الاستفادة من خبرتهم وتجاربهم السابقة في البطولات والتدريب وعدم إيقاف الحركة الرياضية، ولكن علينا أن ندرك بأنه ليس جميعهم يريدون الخير لرياضة الإدارة الذاتية، لذلك أصبح من المهم الآن العمل على إبعاد هؤلاء عن رياضة الإدارة الذاتية لأنهم بقدر ما يدمرون في هذه الرياضة لا يبنون فيها.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle