سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

عوائل الشهداء: “متمسكون بأرضنا” والإدارة الذاتية تؤكد: “أيّ هجوم تركي جديد سيؤدي إلى زعزعة الاستقرار بالمنطقة”

أكدت عوائل الشهداء في إقليم الجزيرة أنهم قدموا أحد عشر ألف شهيداً؛ لحماية الأراضي السورية والدفاع عنها والحفاظ على وحدتها وأنهم مستعدون اليوم السير على الدرب نفسه حال شن دولة الاحتلال التركي الهجوم على مناطق شمال وشرق سوريا، في حين أكدت الإدارة الذاتية أنّ أي هجوم تركي على المنطقة ستجلب لها الدمار وانتعاش داعش من جديد وناشدت شعوب المنطقة بالتمسك بخيار المقاومة والسير بسوريا نحو الديمقراطية…
مركز الأخبار ـ جددت دولة الاحتلال التركي تهديداتها بصدد مناطق شمال وشرق سوريا، وقال أردوغان مؤخراً بأنه سيقوم بشن هجوم في غضون فترة وجيزة، ويرى شعوب المنطقة وبشكل خاص ذوو الشهداء الذين قدّموا فلذات أكبادهم من أجل الحرية والأمن الاستقرار في المنطقة، بأن الهدف من هذه التهديدات ضرب المشروع الديمقراطي الذي تتبناه شعوب شمال وشرق سوريا.
وأوضح أحمد العباوي والد الشهيد غيث أحمد العباوي الذي استشهد أثناء صد هجمات مرتزقة داعش على مناطق شمال وشرق سوريا أن عوائل الشهداء قدّموا 11 ألف شهيد، وهم على استعداد لتقديم مئات الألوف من الشهداء لحماية كرامتهم وأرضهم ضد أي تهديد خارجي، وقال: “التهديدات التركية هي استمرار لتهديدات مرتزقة داعش”.
وطالب العباوي المجتمع الدولي بضرورة الوقوف ضد التهديدات التركية، ورد المعروف لذوي آلاف الشهداء الذين ضحوا بأرواحهم من أجل الإنسانية جمعاء.
شقيقة الشهيد راغب تل حميس، فاطمة أحمد عطية أوضحت بأن الاحتلال التركي يحاول من خلال تهديداته زرع الفتنة والتفرقة بين الشعب واحتلال المنطقة، وقالت: “سنقف ضد أي مشروع احتلالي”.
وبينت منى علي خليف عضوة مؤسسة عوائل الشهداء بأنهم قدموا آلاف الشهداء من أجل حماية أرضهم وعرضهم، وهذه التضحيات زادتهم قوةً وإصراراً على مواصلة النضال ضدّ أي مشروع احتلالي.
ومن جانبها؛ أكّدت الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا خلال بيان أن أي هجوم تركي جديد سيؤدي إلى زعزعة الاستقرار في المنطقة وسيكون فرصة لداعش لإعادة تنظيم نفسه من جديد وبالتالي سيعقّد الأزمة السورية وسيكون لذلك تداعيات كارثية على كل المنطقة، مناشدةً شعوب المنطقة التمسك بالخيار ذاته الذي دحر داعش والإرهاب.
وجاء في البيان: “ساهم شعبنا بشمال وشرق سوريا في الحفاظ على الاستقرار والأمن في مناطقنا، ولم نقبل أية محاولة من أجل تقسيم سوريا أو تفتيت وحدتها المجتمعية، ولم نهدد أمن واستقرار دول الجوار على العكس حاولنا دوماً طرح الحوار ورأينا فيه الحل الأمثل من أجل كافة القضايا.
ساهمنا بدور أساسي وقدمت تضحيات كبيرة وبالتنسيق مع التحالف الدولي للقضاء على دولة داعش المزعومة وتحرير ثلث مساحة سوريا من الإرهاب وانتصرنا على أعتى تنظيم إرهابي عسكرياً وجغرافياً نيابة عن كل العالم الحر والإنسانية. لكن؛ ما زال الإرهاب موجوداً من خلال المئات من الخلايا النائمة، بالإضافة إلى العقيدة والأيديولوجية الداعشية التي انتشرت في المناطق التي بقيت تحت حكم داعش لسنوات، وأيضاً من خلال عشرات الآلاف من مقاتلي ومرتزقة داعش وعوائلهم في المخيمات والمعتقلات بمناطق الإدارة الذاتية، حيث ما زلنا مستمرين على الهدف ذاته؛ من أجل القضاء على الخلايا النائمة وضمان الاستقرار والأمان”.
وأضاف البيان: “إن التهديدات التركية المستمرة خطيرة وتهدد أمن المنطقة واستقرارها خاصة المناطق التي تحررت من داعش وتعيش فيها الشعوب المتعددة بألفة وتشارك. اليوم جدّد الرئيس التركي تهديداته باجتياح المنطقة بالرغم من التزامنا بكافة بنود الآلية الأمنية التي تم الاتفاق عليها مع الولايات المتحدة الأمريكية وذلك لسحب المبررات لأي احتلال تركي جديد، كما حصل في عفرين وجرابلس وإعزاز والباب.
أي هجوم تركي جديد سيؤدي إلى زعزعة الاستقرار في المنطقة، وسيخدم الإرهاب وسيكون فرصة حقيقية لداعش لكي يعيد تنظيم نفسه من جديد وبالتالي السيطرة على مساحات واسعة من سوريا، وكذلك سيكون فرصة لمعتقلي داعش وعوائلهم للفرار مما سيشكل خطراً على المنطقة والعالم، كما أنه سيؤدي إلى هجرة الملايين من السوريين العزل من المنطقة والتوجه إلى مختلف دول العالم وسيؤدي إلى كارثة إنسانية لا تحمد عقباها. وهذا سيعقّد الأزمة السورية وسيكون لذلك تداعيات كارثية على كل المنطقة”.
واختتم البيان: “إننا في الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا ننادي شعبنا بالتمسك بذات الخيار الذي دحر داعش والإرهاب والإثبات مرة أخرى أننا أكثر الأطراف الداعية إلى الديمقراطية ووحدة سوريا وكذلك الحفاظ على أمن وسلامة المنطقة، أيضاً نطالب المجتمع الدولي بكل مؤسساته بالضغط على تركيا لمنعها من القيام بأي عدوان وكذلك الأمم المتحدة، حيث يستمد أردوغان قوته من شكل الإقصاء الأممي لإرادة شعبنا في لجنة الدستور المشكلة، في ذات الوقت ننادي دول الاتحاد الأوروبي والقوى الفاعلة في سوريا بما فيهم التحالف الدولي باتخاذ مواقف تحد من التهديد والخطر التركي، التزامنا بالحوار وسعينا من أجله نابع من حجم مسؤولياتنا في أن تتجنب المنطقة حالة حرب مدمرة إلا إنه وفي حال نفذت دولة الاحتلال التركي تهديداتها فليس أمامنا إلا أن نمارس حقنا المشروع بالدفاع عن أرضنا ومختلف شعوبنا بما نمتلكه من قوة وإصرار وإرادة”.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle