سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

طلبة من سري كانيه “المحتل التركي من العثمانية نحو الداعشية”

روناهي/ قامشلو- عائدون إلى بيوتهم وقراهم رغماً عن المحتل ومرتزقته، المغتصبين للأرض والوطن، بمسمياتٍ إرهابية وعملياتٍ لا قانونية وغير شرعية، سُميت “نبع السلام” وهي بعيدة كل البعد عن السلام، شردت وهجرت، نكلت ومثلت، سلبت ونهبت، فأين السلام وأين الأمان يا دُعاة السلام؟؟؟
الرغبة العثمانية بدأت تظهر من جديد على ملامح المحتل التركي، المستهدف للمدنيين العزل بحجج وهمية وأفكار إرهابية، سلب ونهب هو ومرتزقته، جاء ليدمر الفكر الديمقراطي الحر ويغتصب الأرض، ويغير الديمغرافية السكانية المتميزة بالتعددية ولا تتسم بالطائفية، قادم وقذائفه محملة بالكراهية، المناشد للإسلام وقاتل الأطفال، المُهجر لأكثر من 300 ألف شخص، وقاتل المئات من الأبرياء ناهب البيوت والخيرات، ولكن هذا بالتأكيد لم يحبط من العزيمة والإصرار بالدفاع عن هذه الأرض المسقية بدماء الآلاف من الشهداء الذين قدموا أرواحهم سبيلاً لبناء حياة حرة وديمقراطية، وقاوموا رجس الإرهاب المرافق والمدعوم من المحتل التركي والمتمثل بمرتزقة جبهة النصرة، داعش، والجيش الوطني السوري، دافعوا عن الوطن، عاهدوا على إخراجهم مهما كلف الأمر، جسّدوا ملاحم بطولية زرعت الخوف في قلوب الجبناء أمثال اردوغان وحاشيته الإرهابية، دعمتها مقاومة جبارة بشرائح المجتمع كافةً.
شاهد يروي قصة تهجيره القسري
وبهذا الخصوص كانت لصحيفتنا روناهي استطلاعاً لآراء طلبة جامعة روج آفا ومُهجرين من مدينة /سري كانيه/ قسراً أيضاً هُجروا مع عائلاتهم نتيجة الغزو التركي، اُخرجوا من ديارهم وكلهم أمل بالعودة إليها يوماً ما، كما وخلال الحديث عن قصة نزوحهم حدثنا الطالب م.ب بالقول: “بدأ الغزو التركي على مدينة سري كانيه منذ اليوم التاسع من الشهر المنصرم، استهدف خلالها البيوت والمدارس والمدنيين العزل، كان باعتقادنا أنها ستستمر مدة قصيرة لتنطفئ لكن المحتل التركي يحاول إرجاع العهد العثماني، وفتح ثغرات ديمغرافية، خرجنا من بيوتنا وتوجهنا نحو قرى آمنة وبعيدة عن نيران المدفعية، ولكن لم يسلم منطقة ما من قصفه العشوائي، هنا بالذات لم نجد سوى التوجه إلى مدينة الحسكة والبقاء هناك لمدة تتراوح ما بين عشرة أيام لا أكثر، ثم التوجه إلى مدينة قامشلو، ومن المعلوم أنني في سنتي الأخيرة من الجامعة، فقمت بجلب عائلتي والبحث عن السكن للبقاء هنا مؤقتاً إلى حين العودة لبيوتنا”.
النهب والسرقة على مرأى ومسمع العالم
كما أكد لنا إن بيوتهم قد تعرضت للسرقة والنهب من قبل مرتزقة المحتل التركي قائلاً في حديثه: “عندما حاول  أقاربنا الذهاب والاطمئنان على بيتنا تم منعهم أكثر من مرة، وفي المحاولة الأخيرة لهم دخلوها ليجدوا البيت مقلوباً رأساً على عقب، لم يبقَ منه سوى الجدران، حيث كانوا يُمنَعون من إقفال الأبواب على حد قولهم لأن البيوت العائدة للكرد يجب أن تكون مفتوحة على مصراعيها، كما أنهم كانوا على علم بمن يسكن هذه البيوت، وما عملهم، كم عددهم، وكيف هي حالتهم”.
وأشار لنا “م.ب” بالقول: إن أوجه التشابه ما بين المرتزقة المدعومة تركياً وداعش لا تختلف بشيء، وجهان لعملة واحدة، من ممارسات إرهابية، وسلب ونهب الممتلكات العامة والخاصة”.
وتمنى الطالب في جامعة روج آفا والمُهجر من مدينة سري كانيه “م.ب” بالعودة إلى ديارهم وقراهم فمهما كانت الأحوال جيدة إلا إن أمان بيتهم يفوق كل شيء.
قادات داعش يقاتلون تحت راية الجيش الوطني السوري
وفي السياق ذاته ألتقينا مع الطالب في جامعة روج آفا ومُهجر من مدينة سري كانيه “ح.أ” ليبدأ الحديث قائلاً: “أدرس في جامعة روج آفا الهندسة الزراعية ومن طلاب السنة الرابعة، كانت عائلتي موجودة أثناء قصف المحتل التركي للمدينة واجهوا صعوبات جمة للخروج من تحت نيران المدفعية، وكانوا قد قرروا التوجه إلى مدينة قامشلو، ولكن بدأ المحتل بتوسيع ضرباته لتطال مدينة الدرباسية أيضاً، لذا تم قطع الطريق الواصل إلى مدينة قامشلو، فتوجهوا إلى مدينة الحسكة للاستقرار هناك ولأن والداي ليسوا بصحة جيدة ولا يمكنهم الصعود والنزول بسبب العمليات الجراحية المجرية لهم أخذوا بيتاً هناك”.
وأكد خلال الحديث عن أفعال المرتزقة وممارساتهم قائلاً: “كانوا يخطفون ويقتلون المدنيين، سائرون على نفس السجية الإرهابية الداعشية، كما إن الكثير من قادات الجيش الوطني السوري هم من مرتزقة داعش والتحقوا مؤخراً بهذا الجيش ليمارسوا تحت رايته أفعالهم الإجرامية، من إعدامات ميدانية ومطالبة ذويهم بفديات مالية”.
وأردف ح.أ على أن منازلهم قد تعرضت لسرقة ونهب من قبل مرتزقة أردوغان ما يمكن حمله ولا يمكن، وإن البيت الذي يدخلوه لا يخرجون منه خالي الوفاض.
يجب أن يوضع مرتزقة الجيش الوطني السوري على لائحة الإرهاب
وأشار “ح.أ ” إلى قصةً حصلت مع أحد أعمامه عندما حاول الذهاب إلى بيته لجلب بعض الحاجيات الضرورية والجدير بالذكر أنه يعاني من شللٍ نصفي لذا قام بأخذ ابنه الصغير الذي لا يتعدى من العمر 13سنة، وعند وصولهم إلى الحاجز التابع للمرتزقة قاموا بإنزال الطفل وضربه وقطع ثيابه للتأكد إن كان يقاتل أو تتواجد على جسمه آثار حمل السلاح، ثم ومن بعد التأكد من أنهم مدنيين عزل قاموا بإخذهم إلى بيتهم ليقوم أحد المرتزقة بحمل أسطوانة الغاز، وعند مطالبة المدني بإعادتها له قام بإخباره ” لا ألومك على طلبك فالحق عليَّ لأنني أدخلتك إلى هنا”. من هنا نتأكد بأنها ممارسات إرهابية بحتة ولا تمت الإنسانية بصلة.
واختتم الطالب في جامعة روج آفا والمهجر من سري كانيه “ح.أ ” حديثه قائلاً: “إن الممارسات التي حصلت بحق المدنيين في مدينة سري كانيه من قبل المرتزقة الموالين للمحتل التركي لا يمكن إنكارها، أخلت بجميع المواثيق الإنسانية، نكلت ومثلت بجثث الشهداء، فأين نبع السلام وأين الأمان، إن كانت أهدافها إجراء التطهير العرقي بحق شعب بكامل أطيافه، وتوطين آخرين محله، كما إننا نطالب المجتمع الدولي بعدم الصمت عن الحق وأن يوضع مرتزقة الجيش الوطني السوري على لائحة الإرهاب، والمطالبة بضمانات دولية لعودتنا إلى بيوتنا ومدننا“.
استطلاع/ يارا محمد
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle