“سوسن بيرهات، وريناس روج” ورفاقهما، حافظوا على ديمومة حبهم لهذا الشعب، ولهذه الأرض حتى آخر لحظة من مسيرتهم البطولية المليئة بالعطاء، ووهبوا أنفسهم دون كلل لحماية المنطقة ضد الهجمات كافة، إلى أن ارتقوا عالياً كالنسور، فيما كرّم الشعب شهداءه بالتفافه حول قيمهم، والمكتسبات التي تحققت بدمائهم، ومساندة قوات سوريا الديمقراطية في كفاحها المشروع، ومنع العدو وعملائه من الوصول لأهدافهم.
السابق بوست