الرقة ـ دعا شيوخ العشائر العربية في الرقة الشبان للالتحاق بواجب الدفاع الذاتي في حال بدئه، وأكدوا على أنَّ واجب الدفاع الذاتي هو واجبٌ يقع على عاتق كلِّ شابٍّ في المدينة وريفها لحماية أرضهم التي تحرَّرت بفضل تضحيات الشهداء.
شيخ عشيرة العفادلة محمد نور الذيب قال: «نحن شيوخ عشائر الرقة نطلبُ من شبابنا أن يتوجَّهوا إلى مراكز الدفاع الذاتي فور افتتاحها في الرقة»، وذكر الذيب أنَّ على أبناء الرقة كافة الالتحاق بواجب الدفاع الذاتي، وأضاف: «المدة لا تتجاوز السنة، وعلى كل شاب وطني الالتحاق بها»، وأشار الذيب إلى أنَّ العديدَ من أبناء الرقة كانوا ضحيةً لمرتزقة داعش ومنهم من استشهد في سبيل تحرير الرقة من رجس المرتزقة، وأردف بالقول: «لن نسمح لأحد بأن يتدخَّل في أرضٍ حررناها بتضحيات الشهداء، وستكون حماية أراضينا في الرقة وريفها على عاتق أبنائها» وبدوره تحدث شيخ عشيرة البريج أمير الخابور قائلاً: «تم المصادقة على النظام الداخلي لواجب الدفاع الذاتي من قبل جميع الحضور، ونحن بدورنا كشيوخ عشائر يجب علينا أن نشجع أبناءَنا على تأدية واجب الدفاع الذاتي» وذكر أمير الخابور أنَّه في جميع دول العالم يوجد هناك حماية ذاتية، وأضاف: «ويقع على عاتق كلِّ فرد يعيش في هذا البلد مسؤولية حمايته؛ لأن الوطن هو بمثابة الأم والأب له».الرقة ـ دعا شيوخ العشائر العربية في الرقة الشبان للالتحاق بواجب الدفاع الذاتي في حال بدئه، وأكدوا على أنَّ واجب الدفاع الذاتي هو واجبٌ يقع على عاتق كلِّ شابٍّ في المدينة وريفها لحماية أرضهم التي تحرَّرت بفضل تضحيات الشهداء.
شيخ عشيرة العفادلة محمد نور الذيب قال: «نحن شيوخ عشائر الرقة نطلبُ من شبابنا أن يتوجَّهوا إلى مراكز الدفاع الذاتي فور افتتاحها في الرقة»، وذكر الذيب أنَّ على أبناء الرقة كافة الالتحاق بواجب الدفاع الذاتي، وأضاف: «المدة لا تتجاوز السنة، وعلى كل شاب وطني الالتحاق بها»، وأشار الذيب إلى أنَّ العديدَ من أبناء الرقة كانوا ضحيةً لمرتزقة داعش ومنهم من استشهد في سبيل تحرير الرقة من رجس المرتزقة، وأردف بالقول: «لن نسمح لأحد بأن يتدخَّل في أرضٍ حررناها بتضحيات الشهداء، وستكون حماية أراضينا في الرقة وريفها على عاتق أبنائها» وبدوره تحدث شيخ عشيرة البريج أمير الخابور قائلاً: «تم المصادقة على النظام الداخلي لواجب الدفاع الذاتي من قبل جميع الحضور، ونحن بدورنا كشيوخ عشائر يجب علينا أن نشجع أبناءَنا على تأدية واجب الدفاع الذاتي» وذكر أمير الخابور أنَّه في جميع دول العالم يوجد هناك حماية ذاتية، وأضاف: «ويقع على عاتق كلِّ فرد يعيش في هذا البلد مسؤولية حمايته؛ لأن الوطن هو بمثابة الأم والأب له».
