مركز الأخبار – دعا شيوخ ووجهاء عشائر عربية في مدينة الرقة السورية، الخروج عن الصمت تجاه قضية القائد عبد الله أوجلان والتظاهر أمام سفارات دولة الاحتلال التركي والمطالبة بحريته الجسدية.
شيخ عشيرة العلي، رمضان الرحال، لم يفصل ما يتعرض له القائد عبد الله أوجلان، من عزلة مطلقة وتهديدات بالقتل، عمّا تشهده مناطق شمال وشرق سوريا من هجمات تشنها الفاشية التركية.
فيما عدّ وجيه عشيرة الولدة يوسف الأسعد، الذي يرى في القائد عبد الله أوجلان رمزاً وقائداً عظيماً للشعوب، وما تمارسه الفاشية التركية بحقه في إيمرالي، جريمة بحق الإنسانية. وأوضح لوكالة أنباء هاوار: “الاحتلال التركي يرتكب الجرائم، ويقتل، ويقصف ولا يميز بين صغير أو كبير، يقابله صمت دولي يجعلنا نتيقن أنها مشاركة مع تركيا، وأن تركيا تمثل رغبتها في القضاء على الشعب الطامح للحرية وقائدها”.
وأدان مشاركة القوى الدولية في ارتكاب الجرائم بحق الشعب التواق لتحقيق حريته والعيش بسلام، وذلك لصمتها في وجه الاحتلال التركي الراغب في القضاء على إرادة هذا الشعب.
وضم الأسعد صوته لصوت الرحال، لرفع وتيرة الفعاليات وعدم الصمت على ممارسا![]()
ت الاحتلال بحق القائد عبد الله أوجلان والشعوب الحرة.
ت الاحتلال بحق القائد عبد الله أوجلان والشعوب الحرة.
