“في عام 2014، ذهبت إلى مركز الثقافة والفن في مدينة سري كانيه، لأشارك في الفعاليات والحفلات الفنية والموسيقية، ولأتعلم العزف على الآلات الموسيقية بشكل أفضل، في عام 2019 انضممت إلى أكاديمية الشهيد “هركول” وتعلمت الموسيقى والفلوت وبعد التدرب في الأكاديمية عدت إلى سري كانيه وأصبحت “معلم موسيقى” وبدأت أُدرّس وأدرِّب الأطفال والشباب على أصول العزف على الناي والكيتار، ولكن لسوء الحظ اضطررنا للهجرة بعد هجمات الاحتلال التركي ومرتزقته، وبعد ذلك انتقلنا إلى مدينة عامودا وقمت بإعطاء دروس الكيتار والناي بشكل أكاديمي واحترافي للمتدربين”.
السابق بوست
القادم بوست