سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

حركات ومنظمات شعبيّة تؤيد الحملة الدوليّة لحرية القائد عبد الله أوجلان

مركز الأخبار –

أعلنت حركات وتنظيمات شعبية وسياسية ونسائية وشبابية وثقافية وفنية وأدبية، تأييدها للمبادرة التي حملت شعار “الحرية للقائد عبد الله أوجلان، الحل السياسي للقضية الكردية”، وذلك عبر أنشطة وفعاليات مختلفة على مستوى شمال وشرق سوريا.
 وفي الذكرى السنوية 25 لانطلاقة المؤامرة الدولية التي نسجت خيوطها ضد القائد عبد الله أوجلان من سوريا، تضامنت 100 دولة حول العالم مع القائد عبد الله أوجلان، بعد إطلاق نقابات عالمية مبادرة تحت اسم “الحرية للقائد عبد الله أوجلان، الحل السياسي للقضية الكردية”.
للتعبير عن وقوفهم مع القضية الكردية العادلة، ومطالبتهم بالحرية الجسدية للقائد عبد الله أوجلان، أصدرت فعاليات ثقافية وفنية وسياسية واجتماعية وأكاديمية وفنية وشبابية ونسائية في الشرق الأوسط بيانات أعلنوا فيها انضمامهم إلى الحملة العالمية.
وفي شمال وشرق سوريا لم تتوقف الفعاليات المناهضة للسياسة التمييزية التركيّة بحق القائد عبد الله أوجلان، وفي 14 تشرين الأول أعلنت المبادرة الشعبية لشمال وشرق سوريا انضمامها إلى الحملة العالمية التي انطلقت في العاشر من تشرين الأول المنصرم.
وأعلن حزب الاتحاد الديمقراطي PYD انضمامه إلى الحملة العالمية من أجل القائد أوجلان عبر بيان صدر من المجلس العام للحزب في 15 تشرين الأول.
وأيد مؤتمر ستار الحملة العالمية، وأعلن انضمامه إليها في 16 تشرين الأول، وناشد التنظيمات والمؤسسات النسائية إلى دعم الحملة والمشاركة في أنشطتها.
وفي 17 تشرين الأول، انطلقت فعاليات خيمة الاعتصام أمام مبنى مفوضية الأمم المتحدة في مدينة قامشلو، تضامناً مع الحملة العالمية بمشاركة غفيرة من شعوب مقاطعة قامشلو، واستمرت الفعالية لسبعة أيام متواصلة.
وفي مسيرات تضامنية أعلن أهالي ناحية الدرباسية وتل براك، وناحية الشدادي، الهول، مركدة، كوباني ومؤسسات ومنظمات في مقاطعة الحسكة، دعمهم للحملة العالمية في الفترة الممتدة بين 16 و24 تشرين الأول.
وفي مدينة منبج انطلقت فعاليات خيمة اعتصام للإعلان عن انضمامهم إلى الحملة العالمية التي انطلقت في شمال وشرق سوريا (الحرية للقائد عبد الله أوجلان، الحل السياسي للقضية الكردية)، وذلك في 18 تشرين الأول.
وأعلن مجلس تجمع نساء زنوبيا في مدن الطبقة والرقة ومنبج، انضمامه إلى الحملة العالمية عبر بيانات في 21 و22 تشرين الأول.
وفي 21 تشرين الأول أعلن شبيبة الفرات والرقة والحسكة، تضامنهم الكامل مع الحملة العالمية التي انطلقت من أجل حرية القائد عبد الله أوجلان، وطالبوا بتصعيد النضال حتى ضمان حريته.
وأدلت حركة الهلال الذهبي وهيئة الثقافة والفن واتحاد الفنانين ولجنة المثقفين والأدباء وحركة ميزوبوتاميا للثقافة والفن ببيانٍ مشترك، من أجل حرية القائد عبد الله أوجلان الجسدية، وأعلنت تأييدها للحملة العالمية.