وسلط عبد اللطيف الفرج الضوء في معرض حديثه عن القوى التي تقف وراء مثل هذه الأعمال الجبانة: “بعد تحرير مناطقنا على يد قوات سوريا الديمقراطية، وبسط الأمن والأمان فيها، شكل هذا نوعاً من الفوبيا لدى بعض القوى الإقليمية التي بات يقلقها هذا الترابط بين شعوب المنطقة، فداعش والنظام السوري والميليشيات الإيرانية والدولة التركية أيضاً تتقاسم هذا المخطط الذي يسعى لخلق بلبلة بين العشائر العربية وقوات سوريا الديمقراطية التي رسمت نهاية داعش في العالم على هذه الأرض”.
القادم بوست