سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

جنون كرة القدم في أوروبا…ليلة من العمر

إعداد/ جوان محمد ـ

توجهت أنظار الملايين من جماهير كرة القدم حول العالم إلى شاشات التلفزة وأجهزة الموبايل والكمبيوتر في المنازل والمقاهي لمشاهدة مباريات الكلاسيكو في مختلف الدوريات الأوروبية لكرة القدم، في سهرة من العمر شهدت جنون الكرة بحق وحقيقة.
مع حلول المساء بدأت مُجريات كلاسيكو الأرض بين ريال مدريد وبرشلونة ضمن الدوري الإسباني، والذي استمرت الإثارة فيه حتى اللحظات الأخيرة وخاصةً في الوقت البدل الضائع.
ولأول مرة يقام الكلاسيكو منذ سنوات بغياب الثنائي البرتغالي الأرجنتيني كريستيانو رونالدو وليونيل ميسي، حيث رحل الأول عن ريال مدريد في 2018، وغادر الثاني برشلونة الصيف الماضي.
وتغلب الريال على برشلونة (2-1) في لقاء كلاسيكو الأرض، الذي جمع الفريقين على ملعب (كامب نو)، في الجولة العاشرة من الدوري الإسباني.
وسجل دافيد ألابا لريال مدريد في الدقيقة 32، ولوكاس فاسكيز في الدقيقة (90+4)، بينما سجل لبرشلونة أجويرو في الدقيقة (90+7).
بهذا الفوز، يرفع ريال مدريد رصيده إلى 20 نقطة في صدارة ترتيب الليغا، بينما تجمد رصيد برشلونة عند 15 نقطة في المركز الثامن.
بدأت المباراة بتحفّظ من كلا الفريقين، وكان أول تهديد في الدقيقة 3 لأصحاب الأرض بتمريرة في العمق من جوردي ألبا تجاه الشاب أنسو فاتي، لولا خروج الحارس كورتوا الذي أمسك الكرة.
وانطلق فينيسيوس جونيور على الطرف الأيسر وحاول التمرير داخل منطقة الجزاء، لولا تدخّل المدافع إريك جارسيا الذي حوّل الكرة إلى الركنية في الدقيقة 13.
وأضاع فينيسيوس جونيور مهاجم ريال مدريد فرصة تسجيل هدف التقدم في الدقيقة 24، حيث تلقى كرة في العمق وراوغ الحارس تير شتيغن، لكنه سدد في الشباك الخارجية.
وجاء الرد سريعًا من البلوغرانا، بهجمة منظمة حيث انطلق ديباي ومرر كرة لمسها فاتي وهيأها للقادم من الخلف دست، الذي سدد برعونة شديدة أعلى مرمى الميرنغي في الدقيقة 25.
ونجح دافيد ألابا في تسجيل هدف التقدم لريال مدريد في الدقيقة 32، حيث تلقى تمريرة من زميله رودريغو على الطرف الأيسر لمنطقة جزاء برشلونة، وسدد قذيفة أقصى يسار تير شتيغن الذي لم يستطع إيقافها.
وأضاع جيرارد بيكيه فرصة تسجيل هدف التعادل لبرشلونة في الدقيقة 34، بتسديدة رأسية مرت بجانب القائم الأيمن لمرمى كورتوا.
وكاد فاتي أن يُسجل هدف التعادل لبرشلونة في الدقيقة 44، حيث تلقى تمريرة داخل المنطقة وسدد الكرة، لولا المدافع دافيد ألابا الذي تصدى لها وشتتها بعيدًا.
وانتهى الشوط الأول بتقدم ريال مدريد بهدف دون رد.
في الشوط الثاني وأرسل فاتي تصويبة من داخل المنطقة، تصدى لها على مرتين كورتوا في الدقيقة 48. وطالب جيرارد بيكيه بركلة جزاء على توني كروس لاعب ريال مدريد، إثر لمسة يد، ورفض الحكم وأشهرَ البطاقة الصفراء في وجه المدافع الكتالوني للاعتراض في الدقيقة 58.
وأنقذ دست برشلونة من استقبال الهدف الثاني في الدقيقة 60، حيث شتت الكرة قبل أن يُسدد فينيسيوس جونيور داخل المنطقة. وسدد دست كرة قوية على حدود منطقة الجزاء، مرت أعلى مرمى كورتوا في الدقيقة 72.
وحاول البديل أجويرو تسجيل هدف التعادل لبرشلونة في الدقيقة 84، بتسديدة رأسية مرت أعلى مرمى كورتوا في الدقيقة 84.
ومن هجمة مرتدة لريال مدريد، نجح لوكاس فاسكيز في تسجيل الهدف الثاني في الدقيقة 94، حيث سدد أسينسيو كرة ارتدت لفاسكيز الذي أسكنها الشباك. وسجل أجويرو هدف تقليص الفارق لبرشلونة في الدقيقة 97، بصناعة من دست، وأطلق بعدها حكم المباراة صافرة النهاية.
وعقب الخسارة أبدى الهولندي رونالد كومان، المدير الفني لبرشلونة، رضاه عن أداء فريقه أمام ريال مدريد، رغم الخسارة.
وقال كومان في تصريحات نقلتها صحيفة “ماركا” الإسبانية: “أنا غير سعيد بالنتيجة، أعتقد أن الفريق كان جيدًا في الشوط الأول، وأهدرنا فرصة للتقدم (ديست)، وكنا نعلم أنهم إذا تقدموا، فسيكون الأمر معقدًا، بسبب طريقتهم الدفاعية”.
وأضاف: “لم نكن جيدين في التمريرة الأخيرة، ولم نخلق فرصًا واضحة.. كان يجب أن نسجل من كرة ديست، ومع ذلك كان الفريق جيدًا في الشوط الأول، وكانت مباراة متقاربة للغاية”.
وأكمل: “علينا تحليل ما قدمناه خلال المباراة، أعتقد أننا بدأنا في تكوين هوية للفريق”.
وختم: “لقد كانت مباراة عالية المستوى، قدمنا أداءً جيداً بالشوط الأول، وبمجرد أن سجلوا، كنا نعلم أن الأمر سيكون صعبًا، لقد قدم الفريق مباراة جيدة بغض النظر عن النتيجة”.
ليفربول متعة ولا أروع
وكسر ليفربول كل التوقعات لمباراته مع مانشستر يونايتد وهزمه بخماسية نظيفة وجاءت أربعة منها في الشوط الأول، وكان أشد المتفائلين لا يتوقع هذه النتيجة الكبيرة في مرمى المان يونايتد.
وذُهل المشاهدين للمباراة لما حدث في الشوط الأول والذي حمل أربعة أهداف في مرمى مانشستر يونايتد. وسجل خماسية ليفربول نابي كيتا (5) وديوجو جوتا (14) ومحمد صلاح (38 – 45+5 – 50)، وذلك على ملعب أولد ترافورد، في قمة الجولة التاسعة من الدوري الإنكليزي الممتاز.
ورفع ليفربول رصيده إلى 21 نقطة ليستعيد المركز الثاني من مانشستر سيتي، بينما تجمد رصيده اليونايتد عند 14 نقطة في المركز السابع.
وبحسب أرقام “أوبتا”، فقد تأخر مانشستر يونايتد بأربعة أهداف بين شوطي مباراة في البريميرليغ، للمرة الأولى في تاريخه.
ونجح ليفربول في تسجيل أربعة أهداف على الأقل في خمس مباريات من أصل 97 زيارة سابقة لمانشستر يونايتد في جميع المسابقات، من بينهم مباراتين في عام 2021، وذلك بحسب “سكاي سبورتس”.
يُذكر أن محمد صلاح أصبح في المباراة أفضل هداف إفريقي في تاريخ البريميرليغ بعدما رفع رصيده إلى 107 أهداف، متخطيًا النجم الإيفواري ديديه دروغبا الذي سجل 104 أهداف في مسيرته المظفرة بالألقاب رفقة تشيلسي.
وقال كلوب في تصريحات عقب المباراة لشبكة “سكاي سبورتس”: “ماذا يمكنني قوله؟ هل توقعت ذلك؟ لا، ما قدمناه في الثلث الأخير مذهل من الضغط العالي وافتكاك الكرة وتسجيل أهداف رائعة”.
وتابع: “أخبرت اللاعبين بين الشوطين بضرورة اللعب بصورة أفضل، وبالفعل بدأنا بصورة رائعة ومن ثم توقفنا عن لعب كرة القدم، سيطرنا على اللقاء بعد الهدف الخامس، ولم يتعلق الأمر بعدها بتسجيل المزيد بل بتفادي الإصابات”.
وأضاف: “النتيجة جنونية، سألت ما إذا كان هناك نتيجة مماثلة عبر التاريخ، وإذا لم يكن هناك، فستصمد تلك لفترة، اللاعبون كتبوا تاريخًا، الأمر خاص ولكن لن نحتفل مثل المجانين، علينا احترام الخصم، تمتعنا بالحظ في بعض اللحظات، واليونايتد لا يمر بأفضل أوقاته”.
وأشاد بمحمد صلاح بفوزهم قائلًا: “حصدنا ثلاث نقاط أمام خصم كبير، ولكن عليك فهم تلك المباريات جيدًا، خسرنا أمام أستون فيلا وتعلمنا الدرس، حطمنا كريستال بالاس، أحلل المباريات ويمكننا دائمًا تقديم كرة قدم أفضل، لا يمكن أن أكون أكثر سعادة بعد الفوز (5-0)”.
وبحسب شبكة “أوبتا” للإحصاءات، فقد تعرض مانشستر يونايتد لأكبر خسارة في تاريخه على أرضه أمام ليفربول.
وأضافت الشبكة، أنها المرة الأولى منذ فبراير 1955، التي يخسر فيها مانشستر يونايتد على أرضه بهذا الفارق من الأهداف، ودون أن يسجل منذ هزيمته بخماسية نظيفة أمام مانشستر سيتي.
كلاسيكو فرنسا سلبياً…
وفي فرنسا فقد كان الكلاسيكو سلبياً رغم سيطرة مارسيليا على الكثير من مجريات المباراة ولم يستطيع الوصول للشباك وتحقيق الفوز، وانتهت المباراة بالتعادل السلبي بدون أهداف مع باريس سان جرمان.
وشهدت المباراة تسجيل كل فريق هدف، لكن الحكم ألغاه بعد الاستعانة بـ”الفار”، الذي أسهم أيضاً في طرد المغربي أشرف حكيمي، ظهير سان جيرمان، في الدقيقة 57 من زمن اللقاء.
بهذه النتيجة، واصل باريس سان جرمان صدارته لجدول ترتيب الدوري الفرنسي بوصوله للنقطة 28، فيما استقر مارسيليا بالمركز الرابع برصيد 18 نقطة.
تعادل صعب
بينما لم تنتهِ قمة الدوري الإيطالي في الجولة التاسعة بحصول أحد الناديين على الفوز وكسب النقاط الثلاث، فقد انتزع يوفنتوس تعادلاً بشق الأنفس من مضيفه إنتر ميلان (1-1)، بملعب سان سيرو، لحساب الجولة التاسعة من الدوري الإيطالي.
وأحرز إيدين دغيكو هدف إنتر، في الدقيقة 17، بينما سجل باولو ديبالا هدف التعادل ليوفنتوس، بالدقيقة 89 من ركلة جزاء.
واحتسب حكم اللقاء ركلة جزاء ليوفنتوس، بعد عرقلة دومفريس لساندرو، وتمكن ديبالا من تحويلها لهدف التعادل بالدقيقة 89، لينتهي ديربي إيطاليا (1-1).
بهذا التعادل، رفع إنتر رصيده إلى 18 نقطة، بالمركز الثالث، كما رفع يوفنتوس رصيده إلى 15 نقطة، في المركز السادس.
مباريات نارية ومواجهات شهدتها أهدافاً وأداءً جميلين في دوريات ببعض البلدان الأوروبية، ولم يندم من سهر على بعض المباريات الهامة وأولها الريال والبارسا، وليفربول ومانشستر يونايتد، في ليلة من العمر تزينت بالمتعة الكروية.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle