في العام 1915 هاجمت الدولة العثمانية في أواخر حكمها مجموعات من الأرمن بعد هروبها من ظلم وجور الدولة العثمانية باتجاه المناطق الشرقية في سوريا, حيث تمت ملاحقتهم وإلقاء القبض عليهم في عدة مناطق كان أبرزها “خفسة الأرمن” في الجبسة بريف الشدادي ودير الزور وجبل مركدة الذي يعدّ شاهداً حياً على تلك المجازر.
القادم بوست