شابة في مقتبل العمر نسجت بأناملها الصغيرة حلمها، وسعت جاهده في سبيل تحقيقه، وهي في عمر 15 عاماً، لترسم من الحلم حقيقة، ولتخط ألوانها لوحات تحمل التميز والإبداع.
المسؤولية الكبرى تقع على عاتق الأسرة في تنمية مواهب أطفالها وصقلها، وقد قدمت أسرة تالا لها الدعم وسعت لتطوير هذه الموهبة، التي اكتشفتها في سن الرابعة من عمرها، حيث لاحظت والدتها موهبتها، بعد رؤيتها تقوم برسم الشخصيات الكرتونية، التي تراها، وكانت أول الداعمين لها في تنمية موهبتها؛ إذ تقول والدتها “منار الحُمادة” عن الدعم الذي تقدمه لتالا: “لابدّ من الأسرة أن تنمي وتطور موهبة طفلها وتخرجها للنور حتى تكبر الموهبة مع الطفل”.
السابق بوست
القادم بوست