سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

مؤتمر ستار: ضرورة رفع وتيرة النضال ضد النظام الإيراني

روناهي / قامشلو –

عام ونيف مضيا على انتفاضة روجهلات كردستان، وإيران، مستمرة فيها جرائم القتل، والقمع بحق المنتفضين والمنتفضات، وكان أخرها وفاة الشابة أرميتا كراوند بعد 28 يوماً من دخولها غيبوبة، إلا أن الانتفاضة الشعبية بريادة المرأة، لا تزال محافظة على قوتها، بل تزداد بوتيرة أقوى يوماً بعد يوم.
فقدت الشابة الإيرانية أرميتا غراوند حياتها بعد مضي 28 يوماً على دخلوها في غيبوبة أثر تعرضها للعنف بذريعة عدم تقيدها بقواعد الحجاب الإلزامي من شرطة الأخلاق، وبهذا الصدد ألقى مؤتمر ستار بياناً موجهاً للمرأة الحرة، من أجل رفع وتيرة نضال الشعب ضد النظام الإيراني، لأن ثورة “المرأة، الحياة، الحرية”، هي انتفاضة النساء وعلى الجميع الاستمرار معاً حتى تحقيق النصر.
وجاء في البيان: “علمنا القائد عبد الله أوجلان أن يكون للحرية معنى، إذا كانت وسيلة تجلب معها حريات جديدة، هذه هي الحرية البناءة”، ويقول أيضاً “إذا لم تكن حريتكم وسيلة تجلب معها حريات أخرى، فهذه تكون حرية استعباد”، لقد تركت أيديولوجية الحداثة الرأسمالية، ومخادعات الليبرالية للحقوق والحريات الفردية بصماتها على مجالات الحياة في هذا العصر، وقامت بخنق العديد من العمليات الثورية، بما في ذلك ما يسمى، “الربيع العربي”، إن العملية في روجهلات كردستان وإيران، هي الآن في مكانة تبني الحرية الاجتماعية، وتشير إلى ثورة بلغت ذروتها.
وتابع البيان: أكثر من سنة، ولا يزال صدى انتفاضة Jin, Jiyan, Azad والتي تعني “المرأة، الحياة، الحرية” يتردد صداها في شرق كردستان وإيران وأنحاء العالم، وعلى الرغم من القمع والقيود، التي تفرضها سلطات الدولة الإيرانية بحق المحتجات والمحتجين، إلا أن الانتفاضة الشعبية بريادة المرأة لا تزال محافظة على ألقها وقوتها، بل تزداد بوتيرة أقوى يوماً بعد يوم.
فمنذ مقتل الشابة الكردية جينا أميني على يد ما تسمى “شرطة الأخلاق” في 16 أيلول 2022، انطلقت احتجاجات شعبية من مدينة سقز بشرق كردستان، مسقط رأسها، ومن انتقلت إلى بقية المناطق في شرق كردستان وإيران رغم العنف الذي اتبعته سلطات الدولة الإيرانية بحقهم، إلا أن الانتفاضة في شرق كردستان وإيران انطلقت بريادة المرأة، ولهذا يتخوف النظام الإيراني منها، ويستخدم الأساليب القمعية لمحاولة وأد الانتفاضة النسائية، ورداً على ذلك، تخلع المرأة الإيرانية الحجاب بالشكل الصحيح، وقد تكرر مشهد القتل والتغييب مع الفتاة البالغة من العمر (16 عاماً) “أرميتا كراوند”، التي دخلت في غيبوبة في وقت سابق من شهر تشرين الأول الجاري، إثر تعرضها للضرب من قبل “شرطة الأخلاق” الإيرانية، في مترو طهران، بذريعة “انتهاكها القواعد الصارمة للحجاب في البلاد”، وما يذكر أن آرميتا كراوند المقيمة في طهران، توفيت بعد علاج طبي مكثف بعد 28 يوماً من دخولها المشفى في قسم العناية الخاصة”.
هذا وقد أشار البيان إلى تخوف السلطات الإيرانية من عظم انتشار انتفاضة المرأة: الدولة الإيرانية تخاف من شعر المرأة؛ لهذا أنشأت شرطة الأخلاق في الأحياء، هذه الشرطة التي تقاوم الحرية بالقتل والاعتقال، وهذه هي أعمال الدول القوموية، وعلى إثر هذا، قُتل مئات الأشخاص، واعتقلوا، وأعدموا في هذه الانتفاضة، لكنهم لم يوقفوا انتفاضتهم. لذلك أصبح شعار “Jin Jiyan Azadî “شعاراً عالمياً.
وزاد البيان: النظام الذي يتم تطبيقه في إيران وتركيا، وسوريا، والعراق وصل إلى نقطة لا يستطيعون فيها الوقوف في وجه المجتمع، وهم يرتكبون مجازر اقتصادية وثقافية واجتماعية وسياسية. تقترب الدولة التركية من اكتمال مائة سنة على اتفاقية لوزان، وبهذه الهجمات تريد أن تجعل المجتمع يخسر قرناً آخر، لكن غضب المجتمع لا يسمح لهم بخسارة قرن آخر. سيكون هذا القرن قرن هزيمة الحكام والدول القومية.
ونوه البيان: وامتدت الاحتجاجات، التي حملت شعار “المرأة ، الحياة ، الحرية” إلى أنحاء المنطقة “إنه أمر طبيعي للغاية في المجتمع الإيراني، بشكل عام، والمجتمع الكردي، الذي هو جزء أساسي من هذا المكان، ولا يمكن تمييزه عن أجزاء أخرى، فالنظام الإيراني هو أيضاً نظامٌ قمعي وسلطوي ويريد من خلال تشريع الدين الشيعي جعل المجتمع طيفاً واحداً، فإيران نفسها لديها تاريخ من ديناميكية التغيير الداخلي، لذلك، فمن الطبيعي أن يتبنى المجتمع هذا الشعار تحت قيادة المرأة، ويعبر عن نفسه بهذه الارادة، فالمرأة تجمع الأطياف والأديان والثقافات وما إلى ذلك، واعتبار أولئك الذين تم قمعهم في إرادتهم، وفي هوية جديدة، وفي شراكة جديدة في إيران، وهذه الشراكة والهوية الجديدتين هي ضد هوية سلطة الدولة، التي تُفرض على المجتمع، فأساس انتفاضة المرأة مع فلسفة “المرأة ، الحياة ، الحرية” هو روح الأمة الديمقراطية، وإدارة ذاتية ديمقراطية، وتعايش حر على مدى أشهر، لأن الرجل أيضاً نزل إلى الساحات وبات ينادي بشعار “المرأة، الحياة، الحرية”، وهذا بحد ذاته طاقة عظيمة للمجتمع، وإن تبوأ المرأة والشبيبة للقيادة في وجه ذهنية وبنية الدولة هي حالة لحركة ثورية.
واختتم البيان: باسم مؤتمر ستار نطالب النساء المنظمات، والتوّاقات إلى الحرية، للدعم، ورفع وتيرة نضال الشعب ضد النظام الإيراني، لأن ثورة “المرأة، الحياة، الحرية”، هي انتفاضة النساء وعلى الجميع الاستمرار معاً حتى تحقيق النصر.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle